لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الرسائل (1875-1904)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,564

الرسائل  (1875-1904)
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
الرسائل  (1875-1904)
تاريخ النشر: 28/04/2022
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:كلٌّ ناشرٍ للمُراسلات ينزع إلى أن يصبح كاتب سيرة ويدافع عن مصالحه مستخفّاً بمصالح غيره، هل نحن مجبرون هنا، لكي نُدرك فَرادة هذا الكتاب، على السَّعي أوّلاً إلى الكشف عن الجوانب السَّلبية فيه؟ هل ينبغي أن نثبت أنَّ مراسلات بودلير لا تملك تنوُّع مراسلات جورج صاند وكَثافتها، وبأنَّها، على عكس ...مراسلات سانت بوف، ليست الشَّريط الأدبي الذي يصف نصف قرن، وبأنها، على عكس مراسلات سانت بوف، ليست الشَّريط الأدبي الذي يصف نصف قرن، وبأنها لا تعدُّ مرجعاً فريداً لفهم أعمال الشاعر كما هي رسائل بلزاك حول الملهاة الإنسانية.
وبأنها لا تُوثِّق مثل مراسلات ميريمي، أخبار الحياة السياسية والإجتماعية، وبأنها لا تقدِّم مثل مراسلات فلوبير حول العصر والإنسان والفن، أفكاراً جديرة بكاتب أخلاقي، وبأنها لا تملك الغموض اللاذع الذي اتَّصفت به رسائل ستندال ولا تعبِّر عن الإزدراء الرائع الذي نلمسه في رسائل فيني ولا الهذيانَ العاشق أو اللاَّمبالاة المذهلة التي تفيض من رسائل شاتويريان وبأنَّها لا تُهدي الصُّورة المُرضية عن الذَّات، تلك التي تعكسها رسائل فيكتور هوغو؟.
إنَّ كاتب المراسلات يهوَى كتابتها، وأَوَليس بودلير هو الذي يقول عن نفسه إنه "غيرُ ماهر" في كتابتها؟ و"إن رسالة تكلِّفني كتابتُها أكثر مما يكلِّفني كتاب"، أو هو يكتبها في خياله وهو ما يؤخِّر أكثر تحريرها.
إنَّ متعة كتابة رسالة نابع من ضمير مرتاح، وهي تتغذَّى على الغرور الصَّغير الذي نستشعره لإضفاء الوعي على حدث غير متوقع لمن لا يزال يجهله.

إقرأ المزيد
الرسائل  (1875-1904)
الرسائل (1875-1904)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,564

تاريخ النشر: 28/04/2022
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:كلٌّ ناشرٍ للمُراسلات ينزع إلى أن يصبح كاتب سيرة ويدافع عن مصالحه مستخفّاً بمصالح غيره، هل نحن مجبرون هنا، لكي نُدرك فَرادة هذا الكتاب، على السَّعي أوّلاً إلى الكشف عن الجوانب السَّلبية فيه؟ هل ينبغي أن نثبت أنَّ مراسلات بودلير لا تملك تنوُّع مراسلات جورج صاند وكَثافتها، وبأنَّها، على عكس ...مراسلات سانت بوف، ليست الشَّريط الأدبي الذي يصف نصف قرن، وبأنها، على عكس مراسلات سانت بوف، ليست الشَّريط الأدبي الذي يصف نصف قرن، وبأنها لا تعدُّ مرجعاً فريداً لفهم أعمال الشاعر كما هي رسائل بلزاك حول الملهاة الإنسانية.
وبأنها لا تُوثِّق مثل مراسلات ميريمي، أخبار الحياة السياسية والإجتماعية، وبأنها لا تقدِّم مثل مراسلات فلوبير حول العصر والإنسان والفن، أفكاراً جديرة بكاتب أخلاقي، وبأنها لا تملك الغموض اللاذع الذي اتَّصفت به رسائل ستندال ولا تعبِّر عن الإزدراء الرائع الذي نلمسه في رسائل فيني ولا الهذيانَ العاشق أو اللاَّمبالاة المذهلة التي تفيض من رسائل شاتويريان وبأنَّها لا تُهدي الصُّورة المُرضية عن الذَّات، تلك التي تعكسها رسائل فيكتور هوغو؟.
إنَّ كاتب المراسلات يهوَى كتابتها، وأَوَليس بودلير هو الذي يقول عن نفسه إنه "غيرُ ماهر" في كتابتها؟ و"إن رسالة تكلِّفني كتابتُها أكثر مما يكلِّفني كتاب"، أو هو يكتبها في خياله وهو ما يؤخِّر أكثر تحريرها.
إنَّ متعة كتابة رسالة نابع من ضمير مرتاح، وهي تتغذَّى على الغرور الصَّغير الذي نستشعره لإضفاء الوعي على حدث غير متوقع لمن لا يزال يجهله.

إقرأ المزيد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
الرسائل  (1875-1904)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: خيري الضامن
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 560
مجلدات: 1
ردمك: 9789933354817

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين