لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قوس النصر : الفن الشمولي في عراق صدام

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 30,938

قوس النصر : الفن الشمولي في عراق صدام
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
قوس النصر : الفن الشمولي في عراق صدام
تاريخ النشر: 14/02/2022
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:بعد كل ما حدث في العراق "الجديد" منذ العام ٢٠٠٣، ما معنى "مواجهة" نصب قوس النصر اليوم؟ "مواجهة النصب" عملية استذكار تقابلها عملية نسيان، ولكن النسيان لا يحدث بتدمير رموز أنظمة الماضي، لأننا في اللحظة التي نختار كشعب أن يتحوّل هذا النصب إلى رمز لإستذكار قسوة النظام السابق، ينقلب معناه ...الأصلي الذي أراده صدام إلى عكسه تماماً، لن يعود رمزاً يمجّد الإستبداد، بل شاهد على ذلك الإستبداد نفسه.
قد يسقط نظام حكم ليحلّ مكانه نظام حكم جديد، ولكن القبح والإبتذال المقترن بالأوّل يتفاقم في الثاني، هذا هو الدرس الحقيقي لما شُيّد في ساحات النجف والكوفة وما يماثلها في سائر مدن العراق.
ليس هناك شكّ في أن العلاقة وثيقة بين قبح قوس النصر الذي ترجع فكرته إلى خطاب ألقاه صدام حسين في ٢٢ نيسان (أبريل) ١٩٨٥، وسيوف النجف والكوفة المبتكرة في نهاية العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين.
لقد تسرّبت القيم الجمالية التي أرساها الطاغية عبر الأجيال، لتضرب اللاوعي العراقي في الصميم، حدّ أنها شوّهت إنسانيتنا كلّنا.
بدأنا يقبح الشكل والرمز والمادة التي جاءتنا من الدولة الشمولية في العراق (١٩٦٨ - ٢٠٠٣)، ولكننا انتهينا إلى ما هو أهم من ذلك بكثير: هبوط أخلاقي شامل يمثّل خطراً على مستقبل كل عراقي.

إقرأ المزيد
قوس النصر : الفن الشمولي في عراق صدام
قوس النصر : الفن الشمولي في عراق صدام
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 30,938

تاريخ النشر: 14/02/2022
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:بعد كل ما حدث في العراق "الجديد" منذ العام ٢٠٠٣، ما معنى "مواجهة" نصب قوس النصر اليوم؟ "مواجهة النصب" عملية استذكار تقابلها عملية نسيان، ولكن النسيان لا يحدث بتدمير رموز أنظمة الماضي، لأننا في اللحظة التي نختار كشعب أن يتحوّل هذا النصب إلى رمز لإستذكار قسوة النظام السابق، ينقلب معناه ...الأصلي الذي أراده صدام إلى عكسه تماماً، لن يعود رمزاً يمجّد الإستبداد، بل شاهد على ذلك الإستبداد نفسه.
قد يسقط نظام حكم ليحلّ مكانه نظام حكم جديد، ولكن القبح والإبتذال المقترن بالأوّل يتفاقم في الثاني، هذا هو الدرس الحقيقي لما شُيّد في ساحات النجف والكوفة وما يماثلها في سائر مدن العراق.
ليس هناك شكّ في أن العلاقة وثيقة بين قبح قوس النصر الذي ترجع فكرته إلى خطاب ألقاه صدام حسين في ٢٢ نيسان (أبريل) ١٩٨٥، وسيوف النجف والكوفة المبتكرة في نهاية العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين.
لقد تسرّبت القيم الجمالية التي أرساها الطاغية عبر الأجيال، لتضرب اللاوعي العراقي في الصميم، حدّ أنها شوّهت إنسانيتنا كلّنا.
بدأنا يقبح الشكل والرمز والمادة التي جاءتنا من الدولة الشمولية في العراق (١٩٦٨ - ٢٠٠٣)، ولكننا انتهينا إلى ما هو أهم من ذلك بكثير: هبوط أخلاقي شامل يمثّل خطراً على مستقبل كل عراقي.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
قوس النصر : الفن الشمولي في عراق صدام

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 288
مجلدات: 1
ردمك: 9789933354596

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين