لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رسائل حب، من انطون سعاده إلى إدفيك جريديني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 145,936

رسائل حب، من انطون سعاده إلى إدفيك جريديني
20.00$
الكمية:
رسائل حب، من انطون سعاده إلى إدفيك جريديني
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: موشن للدعاية والتسويق
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:رسائل الحب كالموسيقى الكونية، لها طابع سرمدي النكهة، وهي ذهب لا يزيدها تراكم الأزمنة إلاّ توهجاً وسحراً… تضمها العذارء المحظوظة بين أوراق الورد وثنايا الحرير، في الجنايا الحميمة، كأن فيها نفحة قدس. وبين الحين والحين، تؤوب إليها في حذر، تستنطق الصفحات الباهنة بأنامل مرتعشة، وبحنين جارف تلتهم سطورها، متا,هة ...على مجد عبر، وكأنه ومضة حلم كذوب! فواعجباً لفصول حياتنا المتهافتة نحو الغناء! كيف تذوي تباعاً، لا يسلم منها سوى نتف من ذكريات، قيمتها أنها معطكرة بالحب. أيكون الحب، إذاً، وحده الاقي، وكلّ ما عداء زائل؟ وحب العظماء هو الأعظم، ورسائل هذا الكتاب تعبر عن ذلك، فهي رسائل أنطون سعادة إلى أوفيك جريديني، تروي قصة حبّه الكبير، كاملة. إنها ثروة روحية من التراث... أثمن من أن تظل بعيدة عن أنظار القارئ وها هي صاحبة هذه الرسائل تنفض عنها غبار السنين وتهديها إلى القراء من خلال هذه الصفحات.نبذة المؤلف:"... فأنا أحببتك ليس من أجل سعادتي وهنائي، بل لأني أحببتك، ولم أطلبك لأنك تحسنين خدمتي... ولم يجذبني إليك أموال سأتنعم بها... ومتى وجد الإنسان الحب فقد وجد أساس الحياة والقوة التي ينتصر بها على كل عدو. إني أحببتك وأحبك". (أنطون سعاده)

إقرأ المزيد
رسائل حب، من انطون سعاده إلى إدفيك جريديني
رسائل حب، من انطون سعاده إلى إدفيك جريديني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 145,936

تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: موشن للدعاية والتسويق
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:رسائل الحب كالموسيقى الكونية، لها طابع سرمدي النكهة، وهي ذهب لا يزيدها تراكم الأزمنة إلاّ توهجاً وسحراً… تضمها العذارء المحظوظة بين أوراق الورد وثنايا الحرير، في الجنايا الحميمة، كأن فيها نفحة قدس. وبين الحين والحين، تؤوب إليها في حذر، تستنطق الصفحات الباهنة بأنامل مرتعشة، وبحنين جارف تلتهم سطورها، متا,هة ...على مجد عبر، وكأنه ومضة حلم كذوب! فواعجباً لفصول حياتنا المتهافتة نحو الغناء! كيف تذوي تباعاً، لا يسلم منها سوى نتف من ذكريات، قيمتها أنها معطكرة بالحب. أيكون الحب، إذاً، وحده الاقي، وكلّ ما عداء زائل؟ وحب العظماء هو الأعظم، ورسائل هذا الكتاب تعبر عن ذلك، فهي رسائل أنطون سعادة إلى أوفيك جريديني، تروي قصة حبّه الكبير، كاملة. إنها ثروة روحية من التراث... أثمن من أن تظل بعيدة عن أنظار القارئ وها هي صاحبة هذه الرسائل تنفض عنها غبار السنين وتهديها إلى القراء من خلال هذه الصفحات.نبذة المؤلف:"... فأنا أحببتك ليس من أجل سعادتي وهنائي، بل لأني أحببتك، ولم أطلبك لأنك تحسنين خدمتي... ولم يجذبني إليك أموال سأتنعم بها... ومتى وجد الإنسان الحب فقد وجد أساس الحياة والقوة التي ينتصر بها على كل عدو. إني أحببتك وأحبك". (أنطون سعاده)

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
رسائل حب، من انطون سعاده إلى إدفيك جريديني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 150
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين