الإمام الحسين عليه السلام يحاكم التاريخ ؛ رد الخرافة والإفتراء في سيرته
(0)    
المرتبة: 105,945
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
نبذة الناشر:ثمة حاجة بالغة لتجاوز السياج الذي وضعه أصحاب التاريخ والسير على صعيد سيرة الإمام الحسين عليه السلام، بمعنى ضرورة السعي العلمي الجاد والأصيل لقراءة سيرة الإمام الحسن عليه السلام المنتقاة التي تواكب وتساير ما وصف به من أخلاق لكونه نتاج نبوي علوي محض.
وبهذا الطرح لا يعني تجاهل التراث أو هدمه ...أو القطيعة الكاملة معه وإنما قراءته قراءة متأنية صحيحة تتجاوز الغث الذي نسب إلى سيرة الإمام بغية الإنتقاص من شخصه الكريم.
لذلك عبثت السلطة الأموية في تحطيم تاريخه العقائدي والديني والسياسي بغية إسقاطه وإتهامه بأنه لا يصلح أن يكون حاكماً مثالياً.
وذلك من خلال وضع الأحاديث والحوادث والمفتريات الخرافية التي يرفضها كل عاقل قارئ لبيب لأنها لا تتماشى مع سيرة الإمام الحسن عليه العطرة. إقرأ المزيد