لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مدينة حمص في عصر سلاطين المماليك

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 154,784

مدينة حمص في عصر سلاطين المماليك
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
مدينة حمص في عصر سلاطين المماليك
تاريخ النشر: 09/01/2020
الناشر: نور حوران للدراسات والنشر والتراث
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:خضعت نيابة حمص في عهد ملكها الأشرف موسى للسلطنة المملوكية في أعقاب معركة عين جالوت سنة 658هـ / 1260 حينما أقرّ السلطان قطز في العام نفسه الملك الأشرف موسى حاكماً على حمص وتوابعها، وبعد مقتل قطز في 5 ذي القعدة 658هـ / 26 تشرين أول 1260م، أعلن الأشرف موسى ولاءه ...للظاهر بيبرس بمحاربة المغول في المعركة التي دارت شمالي مدينة حمص قرب قبر خالد بن الوليد، وبإعلانه أن جميع ما يملكه قد انتقل إلى الملك الظاهر بيبرس، وليؤكد تبعيته هذه ذهب ليقدم الخدمة (الولاء والطاعة) للملك الظاهر بيبرس سنة 661هـ / 1262م أثناء إقامته في دمشق حيث خلع الملك الظاهر بيبرس على الأشرف، وأقره على حمص ومضافاتها، وأرجع إليه تل باشر التي اقتطعها منه المظفر قطز، وبقي الأشرف موسى يحكم حمص وأعمالها حتى توفي سنة 662هـ / 1264م، وبعد ذلك أصبحت حمص نيابة مستقلة تتبع مباشرة للسلطان المملوكي في مصر.
وقد خضعت بلاد الشام للسلطة المملوكية بعد هزيمة المغول في معركة عين جالوت سنة 658هـ / 1259م.

إقرأ المزيد
مدينة حمص في عصر سلاطين المماليك
مدينة حمص في عصر سلاطين المماليك
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 154,784

تاريخ النشر: 09/01/2020
الناشر: نور حوران للدراسات والنشر والتراث
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:خضعت نيابة حمص في عهد ملكها الأشرف موسى للسلطنة المملوكية في أعقاب معركة عين جالوت سنة 658هـ / 1260 حينما أقرّ السلطان قطز في العام نفسه الملك الأشرف موسى حاكماً على حمص وتوابعها، وبعد مقتل قطز في 5 ذي القعدة 658هـ / 26 تشرين أول 1260م، أعلن الأشرف موسى ولاءه ...للظاهر بيبرس بمحاربة المغول في المعركة التي دارت شمالي مدينة حمص قرب قبر خالد بن الوليد، وبإعلانه أن جميع ما يملكه قد انتقل إلى الملك الظاهر بيبرس، وليؤكد تبعيته هذه ذهب ليقدم الخدمة (الولاء والطاعة) للملك الظاهر بيبرس سنة 661هـ / 1262م أثناء إقامته في دمشق حيث خلع الملك الظاهر بيبرس على الأشرف، وأقره على حمص ومضافاتها، وأرجع إليه تل باشر التي اقتطعها منه المظفر قطز، وبقي الأشرف موسى يحكم حمص وأعمالها حتى توفي سنة 662هـ / 1264م، وبعد ذلك أصبحت حمص نيابة مستقلة تتبع مباشرة للسلطان المملوكي في مصر.
وقد خضعت بلاد الشام للسلطة المملوكية بعد هزيمة المغول في معركة عين جالوت سنة 658هـ / 1259م.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
مدينة حمص في عصر سلاطين المماليك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 287
مجلدات: 1
ردمك: 9789933600563

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين