لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التكايا المسلحة - التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,771

التكايا المسلحة - التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
التكايا المسلحة - التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية
تاريخ النشر: 03/07/2019
الناشر: دار تموز ديموزي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ما لم ينجح فيه النقشبنديون الكرد كان الجانب العسكري، فرغم قدرتهم الفائقة في حشد الأتباع، لم يشكلوا جيشاً منظماً كالذي كان سائداً لدى الإمارات الإقطاعية، بعبارة أدق: لم تبنٍ هذه الطريقة الصوفية خلال أكثر من 70 عاماً، هي فترة هيمنتها السياسية، أية قلاع عسكرية.
لم تكن النقشبندية السياسية العسكرية طريقة مشجعة ...على العمران، وانعكس التقشف والزهد الذي حرصوا على إظهاره، في إنحدار المدنية الكردية التي باتت في الحضيض، ولا تتحمل نزعة الزهد والتقشف والرضا بالموجود وحدها المسؤولية عن التدهور المدني، فقد كان الوضع إجمالاً إنعكاساً لترهل الدولة العثمانية ووقوعها تحت ديون بريطانيا وفرنسا نتيجة الحروب الكبرى مع روسيا.
مع ذلك، لم يكن ضمن خطط مشايخ وقادة النقشبندية الإزدهار العمراني، فالأثر الوحيد الشاهد على تراثهم المادي، يتمثل في التكايا والأضرحة.
لم تَسر النقشبندية، مثلها مثل القادرية، بنسق واحد في أماكن إنتشارها، فظهرت مظالم كبيرة من شيوخها تجاه الفلاحين في منطقة مشيخة نهري، فيما كانت، مساندة الفلاحين والفقراء، في فترة من الفترات، هي السائدة في مشيخة بارزان.

إقرأ المزيد
التكايا المسلحة - التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية
التكايا المسلحة - التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,771

تاريخ النشر: 03/07/2019
الناشر: دار تموز ديموزي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ما لم ينجح فيه النقشبنديون الكرد كان الجانب العسكري، فرغم قدرتهم الفائقة في حشد الأتباع، لم يشكلوا جيشاً منظماً كالذي كان سائداً لدى الإمارات الإقطاعية، بعبارة أدق: لم تبنٍ هذه الطريقة الصوفية خلال أكثر من 70 عاماً، هي فترة هيمنتها السياسية، أية قلاع عسكرية.
لم تكن النقشبندية السياسية العسكرية طريقة مشجعة ...على العمران، وانعكس التقشف والزهد الذي حرصوا على إظهاره، في إنحدار المدنية الكردية التي باتت في الحضيض، ولا تتحمل نزعة الزهد والتقشف والرضا بالموجود وحدها المسؤولية عن التدهور المدني، فقد كان الوضع إجمالاً إنعكاساً لترهل الدولة العثمانية ووقوعها تحت ديون بريطانيا وفرنسا نتيجة الحروب الكبرى مع روسيا.
مع ذلك، لم يكن ضمن خطط مشايخ وقادة النقشبندية الإزدهار العمراني، فالأثر الوحيد الشاهد على تراثهم المادي، يتمثل في التكايا والأضرحة.
لم تَسر النقشبندية، مثلها مثل القادرية، بنسق واحد في أماكن إنتشارها، فظهرت مظالم كبيرة من شيوخها تجاه الفلاحين في منطقة مشيخة نهري، فيما كانت، مساندة الفلاحين والفقراء، في فترة من الفترات، هي السائدة في مشيخة بارزان.

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
التكايا المسلحة - التاريخ السياسي للنقشبندية الكردية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1
ردمك: 9789933616427

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين