لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

آلية المراجعة أمام عدالة القضاء الاداري ما لها وما عليها ! - دراسة مقارنة بين فرنسا ولبنان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 96,454

آلية المراجعة أمام عدالة القضاء الاداري ما لها وما عليها ! - دراسة مقارنة بين فرنسا ولبنان
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
آلية المراجعة أمام عدالة القضاء الاداري ما لها وما عليها ! - دراسة مقارنة بين فرنسا ولبنان
تاريخ النشر: 12/06/2019
الناشر: المؤسسة الحديثة للكتاب
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:لأن القانون الإداري غير مُقنن - هذا التوصيف مُسلم به لدى كل فقهاء هذا القانون - فذلك يعني أن المُشرِّع قلّما يتصدى لتفاصيل ذاك القانون، بل غالباً ما يضع القواعد التي يستنبطها القضاة الإداريون من خلال قراراتهم، التي تفصل في القضايا المطروحة أمامهم، ولذا يحفل هذا القانون، لا بل ...تتزاحم فيه الإجتهادات التي تؤسس لمبادئ جديدة تواكب سُنّة التطور وكل ما يطرأ من مستجدات في العلاقة البينية بين الإدارة والمواطن.
لذلك يبقى قدر القضاء الإداري، أن يكون خط الدفاع الأول عن حقوق المواطن وحرياته، رافضاً أي تطاول من الإدارة على المواطن، لذلك وعلى حد قول أحد فقهاء هذا القانون - تولى رئاسة مجلس الشورى في لبنان [الرئيس يوسف سعد الله الخوري] - الذي رأى: "أن من يواكب ويعيش هذا القانون القضائي الرائع، لا يستطيع أن يبقى مكتوف اليدين، صامتاً، أصم، بل عليه أن يتسلح بما يدفعه إلى الإنعتاق من القيود، وإلى الحديث بصوت عالٍ، أينما كان لنقل الحقيقة عارية كما هي، فيتحول من رجل قانون عادي، إلى رسول يزرع الطمأنينة بإستنباطه الحلول العادلة، التي من مقتضاها أن يقال للحق أنت حق، وللباطل، أنت باطل".

إقرأ المزيد
آلية المراجعة أمام عدالة القضاء الاداري ما لها وما عليها ! - دراسة مقارنة بين فرنسا ولبنان
آلية المراجعة أمام عدالة القضاء الاداري ما لها وما عليها ! - دراسة مقارنة بين فرنسا ولبنان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 96,454

تاريخ النشر: 12/06/2019
الناشر: المؤسسة الحديثة للكتاب
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:لأن القانون الإداري غير مُقنن - هذا التوصيف مُسلم به لدى كل فقهاء هذا القانون - فذلك يعني أن المُشرِّع قلّما يتصدى لتفاصيل ذاك القانون، بل غالباً ما يضع القواعد التي يستنبطها القضاة الإداريون من خلال قراراتهم، التي تفصل في القضايا المطروحة أمامهم، ولذا يحفل هذا القانون، لا بل ...تتزاحم فيه الإجتهادات التي تؤسس لمبادئ جديدة تواكب سُنّة التطور وكل ما يطرأ من مستجدات في العلاقة البينية بين الإدارة والمواطن.
لذلك يبقى قدر القضاء الإداري، أن يكون خط الدفاع الأول عن حقوق المواطن وحرياته، رافضاً أي تطاول من الإدارة على المواطن، لذلك وعلى حد قول أحد فقهاء هذا القانون - تولى رئاسة مجلس الشورى في لبنان [الرئيس يوسف سعد الله الخوري] - الذي رأى: "أن من يواكب ويعيش هذا القانون القضائي الرائع، لا يستطيع أن يبقى مكتوف اليدين، صامتاً، أصم، بل عليه أن يتسلح بما يدفعه إلى الإنعتاق من القيود، وإلى الحديث بصوت عالٍ، أينما كان لنقل الحقيقة عارية كما هي، فيتحول من رجل قانون عادي، إلى رسول يزرع الطمأنينة بإستنباطه الحلول العادلة، التي من مقتضاها أن يقال للحق أنت حق، وللباطل، أنت باطل".

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
آلية المراجعة أمام عدالة القضاء الاداري ما لها وما عليها ! - دراسة مقارنة بين فرنسا ولبنان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1
ردمك: 9786144233955

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين