لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دين الحياء من الفقه الائتماري إلى الفقه الائتماني - الجزء الثاني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,463

دين الحياء من الفقه الائتماري إلى الفقه الائتماني - الجزء الثاني
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
دين الحياء من الفقه الائتماري إلى الفقه الائتماني - الجزء الثاني
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: المؤسسة العربية للفكر والإبداع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب الثاني من "دين الحياء" يُطبّق الفيلسوف المرموق طه عبد الرحمن نظريته الإئتمانية على المجتمع المعاصر الذي بات يُعرَف بإسم "مجتمع الصورة"، والذي يواجه ثلاثة تحديات أخلاقية كبرى هي: "التفرُج"، والتجسُس"، والتكشُف"؛ فقد جعلت هذه التحديات الناتجة عن طغيان الصورة "الإنسان المعاصرَ" يدخُل حالة يسميها هذا المفكر المجدّد ..."حالة الخيانة" إذ أخل بواجبه في حفظ القيم الأخلاقية؛ فيتعيَّن العمل على إخراجه منها إلى "حالة الأمانة" التي تُحوّل المتفرّج إلى "مُشاهد"، والمتجسّس إلى "شاهد"، والمتكشّفَ إلى "مَشهود"؛ ويرى أن إسهام المسَلمين، إنطلاقاً من دينهم، في نقله إلى هذه الحالة المطلوبة قد يتخذ طريقين اثنين: أحدهما، "الطريق الإئتماري" الذي يتصدى لها بإعادة "روح الحياء" إلى النفوس، بانيا على "مبدإ الشاهدية الإلهية".

إقرأ المزيد
دين الحياء من الفقه الائتماري إلى الفقه الائتماني - الجزء الثاني
دين الحياء من الفقه الائتماري إلى الفقه الائتماني - الجزء الثاني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,463

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: المؤسسة العربية للفكر والإبداع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب الثاني من "دين الحياء" يُطبّق الفيلسوف المرموق طه عبد الرحمن نظريته الإئتمانية على المجتمع المعاصر الذي بات يُعرَف بإسم "مجتمع الصورة"، والذي يواجه ثلاثة تحديات أخلاقية كبرى هي: "التفرُج"، والتجسُس"، والتكشُف"؛ فقد جعلت هذه التحديات الناتجة عن طغيان الصورة "الإنسان المعاصرَ" يدخُل حالة يسميها هذا المفكر المجدّد ..."حالة الخيانة" إذ أخل بواجبه في حفظ القيم الأخلاقية؛ فيتعيَّن العمل على إخراجه منها إلى "حالة الأمانة" التي تُحوّل المتفرّج إلى "مُشاهد"، والمتجسّس إلى "شاهد"، والمتكشّفَ إلى "مَشهود"؛ ويرى أن إسهام المسَلمين، إنطلاقاً من دينهم، في نقله إلى هذه الحالة المطلوبة قد يتخذ طريقين اثنين: أحدهما، "الطريق الإئتماري" الذي يتصدى لها بإعادة "روح الحياء" إلى النفوس، بانيا على "مبدإ الشاهدية الإلهية".

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
دين الحياء من الفقه الائتماري إلى الفقه الائتماني - الجزء الثاني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 383
مجلدات: 1
ردمك: 9786148024177

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين