لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في بلدة صينية قديمة ... ' قصص واقعية وتأملات لسعودي عاش ردحاً من الزمن في الصين '

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,968

في بلدة صينية قديمة ...
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
في بلدة صينية قديمة ...
تاريخ النشر: 04/01/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:بقدر ما يشكل العنوان «في بلدةٍ صينيةٍ قديمة: قصص واقعية وتأملات لسعودي عاش ‏ردحاً من الزمن في الصين» عتبة للمرور بقدر ما يكون حاملاً للنص وحالة من يكتب. ‏والقاص عبد العزيز الشعباني يلعب هنا ضمن متوالية المكان والحدث والموقف لتصوير ‏الاختلاف بين الشعوب إثر سنوات عاشها في الصين وأراد مشاركة ...القارئ تجربته فيها. ‏وهي قصص يمكن أن نصنفها ضمن النصوص التشاركية، لأنها وصف لسلسلة من ‏الأحداث التي وقعت على مستوى الواقع. وبالتالي تُمكن من القبض على المتعة الفنية ‏العميقة بفعل نموذج القراءة المشاركة والخلاقة، كما أن ظاهرة الوصف للأماكن والشخوص ‏الذي تتميز به، على مستوى تسلسل الحكايا، وعلى مستوى التوليف النصي والحواري حوّل ‏بعض القصص إلى قيمة مشهدية معبرة عن حضارة الصين وعراقة شعبها.. أو أنها قصة ‏بحث عن قيم أصيلة في عالم ممتد.‏ ‎
‎ ولأن خير من يعبر عن كتابه المؤلف، قدم القاص عبد العزيز الشعباني لكتابه بمقدمة ‏يقول فيها: "ليست مجرد قصص يومية، أو حكايات عايشتها، بل هي أشبه ما تكون ‏باكتشاف عالمٍ آخر، أو بالأحرى.. ككوكبٍ يحمل على أرضه شعب له سيماه المختلفة ‏وطبائعه الغريبة بالنسبة إلي وإلى أي غريب يأتي من خارج الحدود.‏ ‎
‎ هي أشبه ما تكون بجلسةٍ طويلة للمقارنة بين ثقافاتٍ أعرفها، وثقافةٍ جديدة – بكل ‏تفاصيلها – كُتب عليّ بأن أعايشها.‏ ‎
‎ أن تتعايش مع إنسانٍ في وطنه وعلى أرضه يختلف تماماً عن أن تعايشه في مكان آخر ‏لا ينتمي هو إليه، فالطباع ستختلف، والعادات اليومية ستتغير، ولن يبقى سوى ما جمعته ‏العولمة من ثقافاتٍ مشتركة وعواطف شائعة لتجمع بينكما.‏ ‎
‎ كل يومٍ يمرّ ويصدف أن ألتقي فيه بشخصٍ جديد من أهل البلد، فلا بد أن يترك لديّ ‏انطباعاً جديداً، جميلاً أو بعكسه، انطباعاً عن شيء ما. فأهل البلد ليسوا متشابهين تماماً، ‏والاختلاف بينهم ليس بكبير، ولكن النظرة إلى شخص غريب تكاد تكون متقاربة في ‏الاستيعاب، متفاوتة في التعامل، خصوصاً لدى من هم في مستوىً "بسيط" من التعليم ‏والثقافة والمعيشة.‏ ‎
‎ وعلى عكس ما يأتيني من تساؤلات وتعليقات وظنونٍ من خارج حدود بلادهم.. فإن ذلك ‏الإنسان الجديد على حياتي.. تغلب عليه الحميمية".‏

إقرأ المزيد
في بلدة صينية قديمة ...
في بلدة صينية قديمة ... ' قصص واقعية وتأملات لسعودي عاش ردحاً من الزمن في الصين '
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,968

تاريخ النشر: 04/01/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:بقدر ما يشكل العنوان «في بلدةٍ صينيةٍ قديمة: قصص واقعية وتأملات لسعودي عاش ‏ردحاً من الزمن في الصين» عتبة للمرور بقدر ما يكون حاملاً للنص وحالة من يكتب. ‏والقاص عبد العزيز الشعباني يلعب هنا ضمن متوالية المكان والحدث والموقف لتصوير ‏الاختلاف بين الشعوب إثر سنوات عاشها في الصين وأراد مشاركة ...القارئ تجربته فيها. ‏وهي قصص يمكن أن نصنفها ضمن النصوص التشاركية، لأنها وصف لسلسلة من ‏الأحداث التي وقعت على مستوى الواقع. وبالتالي تُمكن من القبض على المتعة الفنية ‏العميقة بفعل نموذج القراءة المشاركة والخلاقة، كما أن ظاهرة الوصف للأماكن والشخوص ‏الذي تتميز به، على مستوى تسلسل الحكايا، وعلى مستوى التوليف النصي والحواري حوّل ‏بعض القصص إلى قيمة مشهدية معبرة عن حضارة الصين وعراقة شعبها.. أو أنها قصة ‏بحث عن قيم أصيلة في عالم ممتد.‏ ‎
‎ ولأن خير من يعبر عن كتابه المؤلف، قدم القاص عبد العزيز الشعباني لكتابه بمقدمة ‏يقول فيها: "ليست مجرد قصص يومية، أو حكايات عايشتها، بل هي أشبه ما تكون ‏باكتشاف عالمٍ آخر، أو بالأحرى.. ككوكبٍ يحمل على أرضه شعب له سيماه المختلفة ‏وطبائعه الغريبة بالنسبة إلي وإلى أي غريب يأتي من خارج الحدود.‏ ‎
‎ هي أشبه ما تكون بجلسةٍ طويلة للمقارنة بين ثقافاتٍ أعرفها، وثقافةٍ جديدة – بكل ‏تفاصيلها – كُتب عليّ بأن أعايشها.‏ ‎
‎ أن تتعايش مع إنسانٍ في وطنه وعلى أرضه يختلف تماماً عن أن تعايشه في مكان آخر ‏لا ينتمي هو إليه، فالطباع ستختلف، والعادات اليومية ستتغير، ولن يبقى سوى ما جمعته ‏العولمة من ثقافاتٍ مشتركة وعواطف شائعة لتجمع بينكما.‏ ‎
‎ كل يومٍ يمرّ ويصدف أن ألتقي فيه بشخصٍ جديد من أهل البلد، فلا بد أن يترك لديّ ‏انطباعاً جديداً، جميلاً أو بعكسه، انطباعاً عن شيء ما. فأهل البلد ليسوا متشابهين تماماً، ‏والاختلاف بينهم ليس بكبير، ولكن النظرة إلى شخص غريب تكاد تكون متقاربة في ‏الاستيعاب، متفاوتة في التعامل، خصوصاً لدى من هم في مستوىً "بسيط" من التعليم ‏والثقافة والمعيشة.‏ ‎
‎ وعلى عكس ما يأتيني من تساؤلات وتعليقات وظنونٍ من خارج حدود بلادهم.. فإن ذلك ‏الإنسان الجديد على حياتي.. تغلب عليه الحميمية".‏

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
في بلدة صينية قديمة ...

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 133
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9786140127128

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين