لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الوجيز في تفسير الكتاب العزيز

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 162,218

الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار التعارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:القرآن الكريم معجزة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم الخالدة، والحجة القائمة على البشرية جمعاء، وهو من ألف ‏وأربعمائة سنة يتحدى العالم بمثله ﴿ فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ ﴾... [سورة الطور: آية 34]. وهو ‏لا يزال يتحداهم ﴿قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا ...الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ ‏لِبَعْضٍ ظَهِيراً﴾... [ٍسورة الإسراء: آية 88].‏ ‎
‎ وقد أمرنا الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم وآله والأئمة من أهل بيته عليهم السلام بقراءة القرآن الكريم، وحثوا الأمة على ‏التزود منه، فمن حديث له صلى الله عليه وسلم: "فإن التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن، فإنه شافع مشفّع ‏وما حلّ مصدَّق ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار؛ وهو الدليل يدل على خير ‏سبيل، وهو كتاب فيه تفصيل وبيان وتحصيل، وهو الفصل ليس بالهزل، وله ظهر وبطن، فظاهره حكم، ‏وباطنه علم، ظاهره أنيق وباطنه عميق، له نجوم وعلى نجومه نجوم لا تحصى عجائبه، ولا تبلى غرائبه، ‏فيه مصابيح الهدى، ومنار الحكمة، ودليل على المعرفة لمن عرف الصفة، فيلجلُ حال بصره، وليبلغ الصفة ‏نظره، ينج من عطب ويتخلص من نشب، فإن التفكر حياة قلب البصير، كما يسير المستنير في الظلمات ‏بالنور، فعليكم التخلص، وقلّة التربص.‏ ‎
‎ ويقول صلى الله عليه وسلم لسلمان رضي الله عنه: يا سلمان عليك بقراءة القرآن، فإن قراءته كفارة للذنوب، وستر من النار، ‏وأمان من العذاب... وينزل على صاحبه الرحمة، ويستغفر له الملائكة، واشتاقت إليه الجنة، ورضي عنه ‏المولى، وإن المؤمن إذا قرأ القرآن نظر الله إليه بالرحمة، يا سلمان إن المؤمن إذا قرأ القرآن فتح الله عليه ‏أبواب الرحمة، وخلق الله بكل حرف يخرج من فمه ملكاً يسبح له إلى يوم القيامة، وأنه ليس شيء بعد تعلّم ‏العلم أحب إلى الله من قراءة القرآن، وأن أكرم العباد على الله بعد الأنبياء العلماء، ثم حملة القرآن، يخرجون ‏إلى الدنيا كما يخرج الأنبياء، ويُحشرون في قبورهم مع الأنبياء، ويمرّون على الصراط على الأنبياء، ‏ويأخذون ثواب الأنبياء، فطوبى لطالب العلم وحامل القرآن، مما لهم عند الله من الكرامة والشرف.‏ ‎
‎ ويحسن بقارئ القرآن أن يتدبر معانيه، وينظر في تفسيره، مستوضحاً ما استغلق عليه من فهمه، وتعذّر عليه ‏معناه، وقد تسارع علماء المسلمين إلى بيان معانيه، وتوضيح ما استغلق على الإفهام في مراميه وقد تنوعت ‏التفاسير، ولكنها تنوعها جاء لخدمة القرآن الكريم في بيان إعجازه وأحكامه وو... وإن من بين هذه التفاسير ‏تفسير مجمع البيان لأبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي في قمة التفاسير، لإحاطته بعلوم القرآن الكريم ‏للأقوال.‏ ‎
‎ ونظراً لأهمية هذا التفسير وتسهيلاً للقارئ لإكتناه كنوزه بما جاء فيه من تفسير وبيان لمعاني القرآن الكريم ‏يأتي هذا التلخيص، حيث تم حذف فصول القراءة منه، والحجة والإعراب، وما يتعلق بما جاء حول المسائل ‏اللغوية، وما يتعلق بالنظم، وأسباب النزول والإقتصار على المعنى ملخصاً.‏

إقرأ المزيد
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 162,218

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار التعارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:القرآن الكريم معجزة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم الخالدة، والحجة القائمة على البشرية جمعاء، وهو من ألف ‏وأربعمائة سنة يتحدى العالم بمثله ﴿ فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ ﴾... [سورة الطور: آية 34]. وهو ‏لا يزال يتحداهم ﴿قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا ...الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ ‏لِبَعْضٍ ظَهِيراً﴾... [ٍسورة الإسراء: آية 88].‏ ‎
‎ وقد أمرنا الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم وآله والأئمة من أهل بيته عليهم السلام بقراءة القرآن الكريم، وحثوا الأمة على ‏التزود منه، فمن حديث له صلى الله عليه وسلم: "فإن التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن، فإنه شافع مشفّع ‏وما حلّ مصدَّق ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار؛ وهو الدليل يدل على خير ‏سبيل، وهو كتاب فيه تفصيل وبيان وتحصيل، وهو الفصل ليس بالهزل، وله ظهر وبطن، فظاهره حكم، ‏وباطنه علم، ظاهره أنيق وباطنه عميق، له نجوم وعلى نجومه نجوم لا تحصى عجائبه، ولا تبلى غرائبه، ‏فيه مصابيح الهدى، ومنار الحكمة، ودليل على المعرفة لمن عرف الصفة، فيلجلُ حال بصره، وليبلغ الصفة ‏نظره، ينج من عطب ويتخلص من نشب، فإن التفكر حياة قلب البصير، كما يسير المستنير في الظلمات ‏بالنور، فعليكم التخلص، وقلّة التربص.‏ ‎
‎ ويقول صلى الله عليه وسلم لسلمان رضي الله عنه: يا سلمان عليك بقراءة القرآن، فإن قراءته كفارة للذنوب، وستر من النار، ‏وأمان من العذاب... وينزل على صاحبه الرحمة، ويستغفر له الملائكة، واشتاقت إليه الجنة، ورضي عنه ‏المولى، وإن المؤمن إذا قرأ القرآن نظر الله إليه بالرحمة، يا سلمان إن المؤمن إذا قرأ القرآن فتح الله عليه ‏أبواب الرحمة، وخلق الله بكل حرف يخرج من فمه ملكاً يسبح له إلى يوم القيامة، وأنه ليس شيء بعد تعلّم ‏العلم أحب إلى الله من قراءة القرآن، وأن أكرم العباد على الله بعد الأنبياء العلماء، ثم حملة القرآن، يخرجون ‏إلى الدنيا كما يخرج الأنبياء، ويُحشرون في قبورهم مع الأنبياء، ويمرّون على الصراط على الأنبياء، ‏ويأخذون ثواب الأنبياء، فطوبى لطالب العلم وحامل القرآن، مما لهم عند الله من الكرامة والشرف.‏ ‎
‎ ويحسن بقارئ القرآن أن يتدبر معانيه، وينظر في تفسيره، مستوضحاً ما استغلق عليه من فهمه، وتعذّر عليه ‏معناه، وقد تسارع علماء المسلمين إلى بيان معانيه، وتوضيح ما استغلق على الإفهام في مراميه وقد تنوعت ‏التفاسير، ولكنها تنوعها جاء لخدمة القرآن الكريم في بيان إعجازه وأحكامه وو... وإن من بين هذه التفاسير ‏تفسير مجمع البيان لأبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي في قمة التفاسير، لإحاطته بعلوم القرآن الكريم ‏للأقوال.‏ ‎
‎ ونظراً لأهمية هذا التفسير وتسهيلاً للقارئ لإكتناه كنوزه بما جاء فيه من تفسير وبيان لمعاني القرآن الكريم ‏يأتي هذا التلخيص، حيث تم حذف فصول القراءة منه، والحجة والإعراب، وما يتعلق بما جاء حول المسائل ‏اللغوية، وما يتعلق بالنظم، وأسباب النزول والإقتصار على المعنى ملخصاً.‏

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 30×22
عدد الصفحات: 838
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين