لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

توضيح منطق الشيخ المظفر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,027

توضيح منطق الشيخ المظفر
25.50$
30.00$
%15
الكمية:
توضيح منطق الشيخ المظفر
تاريخ النشر: 01/01/1900
الناشر: دار التعارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:المنطق هو العلم الذي يبحث في المبادىء العامة للتفكير الصحيح ، إذ يضع الشروط الضرورية التي يتم بواسطتها الإنتقال من قضايا نفترض صدقها ، إلى النتائج اللازمة عنها ، وهذا يعني أن للمنطق مجاله وطبيعته الخاصة به التي تميزه عن غيره من العلوم ، فمجاله التفكير الإنساني ، ولكن ...من زاوية خاصة ، وهي الشروط التي تجعل التفكير صحيحاً وخالياً من التناقض في جميع العمليات الفكرية الإستدلالية : وعليه ، فإن الشيخ المظفر يقول في الحاجة إلى المنطق : خلق الله [ تبارك وتعالى ] الإنسان مفطوراً على النطق بالحروف الهجائية ، وجعل اللسان آله ينطق بها ولكن مع ذلك - يحتاج إلى ما يقوّم نطقه [ بالألفاظ ] ويصلحه ليكون كلامه على طبق اللغة التي يتعلمها ، من ناحية هيئات الألفاظ وموادها : فيحتاج أولاً - إلى المدرب الذي يعوّده على ممارستها و - ثانياً - إلى قانون يرجع إليه [ الإنسان [ كي ] يعصم لسانه عن الخطأ [ في التلفظ ] وذلك [ القانون ] هو [ وظيفة علمَي ] النحو والصرف . وكذلك خلق الله [ تبارك وتعالى ] الإنسان مفطوراً على التفكير [ والتحليل ] بما منحه [ تبارك وتعالى ] من قوة عاقلة مفكرة ، لا كالعجماوات [ البهائم التي لا قوة عاقلة لها ] ولكن - مع ذلك - نجده [ أي الإنسان ] كثير الخطأ في افكاره : فيحسب ما ليس بعلّة علّة ، وما ليس بنتيجة لأفكاره نتيجة ، وما ليس ببرهان برهاناً ، وقد يعتقد بأمر فاسد أو صحيح من مقومات فاسدة ... وهكذا ، فهو - إذن - بحاجة إلى ما يصحح أفكاره ويرشده إلى طريق الإستنتاج [ والتفكير ] الصحيح ، ويدرّبه على تنظيم أفكاره وتعديلها ، وقد ذكروا [ أي المناطقة ] أن ( علم المنطق ) هو الأداة التي يستعين الإنسان على العصمة من الخطأ [ في تفكيره ] وترشده [ هذه الأداة ] إلى تصحيح أفكاره . [ ... ] ومن ثمّ يعقد مقارنة بين علمي الصرف والنحو فيقول : " فكما أن [ علمَي ] النحو والصرف لا يعلمان الإنسان النطق بالحروف الهجائية ] وإنما يعلمانه تصحيح النطق [ بالجمل والألفاظ ] فكذلك علم المنطق لا يعلم الإنسان التفكير ، بل يرشده ، [ ويدله ] إلى تصحيح التفكير . إذن : فحاجتنا [ نحن بني البشر ] إلى [ علم ] المنطق هي [ لأجل ] تصحيح أفكارنا ، وما أعظمها من حاجة ، [ فالإنسان إنسان بفكره وروحه ] ... وعليه ، ونظراً ما لموضوع علم المنطق من أهمية ، وما زاد من أهميته ما كتبه حوله الشيخ المظفر ، ونظراً لما كان هناك من مسائل هي بحاجة لتوضيح ، جاء هذا الكتاب ، والغاية منه توضيح لكتاب المنطق للعلاّمة محمد رضا المظفر ، حيث راعى الشارح في شرحه حال المبتدئين في دراسة هذا العلم ، فعكف على عرض مسائله بجلاء ، مبسطاً الكلام ، موضحاً العبارات ، دون أن يعرض إلى مطالب لم يتعرض لها المصنف ؛ وإن كانت هناك إشارة ومناسبة للكلام في مواضيع مختلفة ؛ لكن مراعاة للحال ، وبأن يكون الكلام وفق مقتضى الحال ، ولئلا تتشعب المطالب ، كان الإقتصار على ما في متن الشيخ المظفر . ولأجل توسيع ثقافة الطلب المنطقية ، وتسليطاً للضوء أكثر على بعض المطالب ، عمد الشارح إلى إيراد فقرة ، تضمنت موضوع " بحث للمطالعة " . وعليه ، جاء عمله على النحو التالي : كان العمل في توضيح منطق الشيخ المظفر مبنياً على جملة أمور هي : الأول : وهو الأساس في عمله هذا ، تقطيع المتن ضمن مقطع علمي واحد ، وعرض توضيح لكل مقطع . الثاني : شرح مزجي ، فبعض عبارات المتن تحتاج في نفسها إلى توضيح غير التوضيح الذي هو لأصل الموضوع . الثالث : الهوامش ؛ فإن بعض عبارات المتن تحتاج إلى توضيح ، وهذا التوضيح قد يكون في بعض الأحيان كبيراً ، مما يسبب وضعه في المتن مزجاً إرباكاً للمتن ، لذا ارتأى وضعه في الهامش . هذا وقد شمل هذا التوضيح ثلاثة أجزاء .

إقرأ المزيد
توضيح منطق الشيخ المظفر
توضيح منطق الشيخ المظفر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,027

تاريخ النشر: 01/01/1900
الناشر: دار التعارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:المنطق هو العلم الذي يبحث في المبادىء العامة للتفكير الصحيح ، إذ يضع الشروط الضرورية التي يتم بواسطتها الإنتقال من قضايا نفترض صدقها ، إلى النتائج اللازمة عنها ، وهذا يعني أن للمنطق مجاله وطبيعته الخاصة به التي تميزه عن غيره من العلوم ، فمجاله التفكير الإنساني ، ولكن ...من زاوية خاصة ، وهي الشروط التي تجعل التفكير صحيحاً وخالياً من التناقض في جميع العمليات الفكرية الإستدلالية : وعليه ، فإن الشيخ المظفر يقول في الحاجة إلى المنطق : خلق الله [ تبارك وتعالى ] الإنسان مفطوراً على النطق بالحروف الهجائية ، وجعل اللسان آله ينطق بها ولكن مع ذلك - يحتاج إلى ما يقوّم نطقه [ بالألفاظ ] ويصلحه ليكون كلامه على طبق اللغة التي يتعلمها ، من ناحية هيئات الألفاظ وموادها : فيحتاج أولاً - إلى المدرب الذي يعوّده على ممارستها و - ثانياً - إلى قانون يرجع إليه [ الإنسان [ كي ] يعصم لسانه عن الخطأ [ في التلفظ ] وذلك [ القانون ] هو [ وظيفة علمَي ] النحو والصرف . وكذلك خلق الله [ تبارك وتعالى ] الإنسان مفطوراً على التفكير [ والتحليل ] بما منحه [ تبارك وتعالى ] من قوة عاقلة مفكرة ، لا كالعجماوات [ البهائم التي لا قوة عاقلة لها ] ولكن - مع ذلك - نجده [ أي الإنسان ] كثير الخطأ في افكاره : فيحسب ما ليس بعلّة علّة ، وما ليس بنتيجة لأفكاره نتيجة ، وما ليس ببرهان برهاناً ، وقد يعتقد بأمر فاسد أو صحيح من مقومات فاسدة ... وهكذا ، فهو - إذن - بحاجة إلى ما يصحح أفكاره ويرشده إلى طريق الإستنتاج [ والتفكير ] الصحيح ، ويدرّبه على تنظيم أفكاره وتعديلها ، وقد ذكروا [ أي المناطقة ] أن ( علم المنطق ) هو الأداة التي يستعين الإنسان على العصمة من الخطأ [ في تفكيره ] وترشده [ هذه الأداة ] إلى تصحيح أفكاره . [ ... ] ومن ثمّ يعقد مقارنة بين علمي الصرف والنحو فيقول : " فكما أن [ علمَي ] النحو والصرف لا يعلمان الإنسان النطق بالحروف الهجائية ] وإنما يعلمانه تصحيح النطق [ بالجمل والألفاظ ] فكذلك علم المنطق لا يعلم الإنسان التفكير ، بل يرشده ، [ ويدله ] إلى تصحيح التفكير . إذن : فحاجتنا [ نحن بني البشر ] إلى [ علم ] المنطق هي [ لأجل ] تصحيح أفكارنا ، وما أعظمها من حاجة ، [ فالإنسان إنسان بفكره وروحه ] ... وعليه ، ونظراً ما لموضوع علم المنطق من أهمية ، وما زاد من أهميته ما كتبه حوله الشيخ المظفر ، ونظراً لما كان هناك من مسائل هي بحاجة لتوضيح ، جاء هذا الكتاب ، والغاية منه توضيح لكتاب المنطق للعلاّمة محمد رضا المظفر ، حيث راعى الشارح في شرحه حال المبتدئين في دراسة هذا العلم ، فعكف على عرض مسائله بجلاء ، مبسطاً الكلام ، موضحاً العبارات ، دون أن يعرض إلى مطالب لم يتعرض لها المصنف ؛ وإن كانت هناك إشارة ومناسبة للكلام في مواضيع مختلفة ؛ لكن مراعاة للحال ، وبأن يكون الكلام وفق مقتضى الحال ، ولئلا تتشعب المطالب ، كان الإقتصار على ما في متن الشيخ المظفر . ولأجل توسيع ثقافة الطلب المنطقية ، وتسليطاً للضوء أكثر على بعض المطالب ، عمد الشارح إلى إيراد فقرة ، تضمنت موضوع " بحث للمطالعة " . وعليه ، جاء عمله على النحو التالي : كان العمل في توضيح منطق الشيخ المظفر مبنياً على جملة أمور هي : الأول : وهو الأساس في عمله هذا ، تقطيع المتن ضمن مقطع علمي واحد ، وعرض توضيح لكل مقطع . الثاني : شرح مزجي ، فبعض عبارات المتن تحتاج في نفسها إلى توضيح غير التوضيح الذي هو لأصل الموضوع . الثالث : الهوامش ؛ فإن بعض عبارات المتن تحتاج إلى توضيح ، وهذا التوضيح قد يكون في بعض الأحيان كبيراً ، مما يسبب وضعه في المتن مزجاً إرباكاً للمتن ، لذا ارتأى وضعه في الهامش . هذا وقد شمل هذا التوضيح ثلاثة أجزاء .

إقرأ المزيد
25.50$
30.00$
%15
الكمية:
توضيح منطق الشيخ المظفر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1155
مجلدات: 3

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين