تأويل شيء من علوم القرآن وفق نظريات الراسخين في العلم أمثال وتن وساسكيند وانشتاين
(0)    
المرتبة: 98,301
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: خاص - حسام صفدي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يتناول الكتاب إتفاق الغيبيات المعتقد بها، كتسبيح الجماد، وتعدد السموات، والعروج فيها، كما وحقيقة وجود الرقيب العتيد والقرين البعيد، مع مكتشفات علمية تبنتها نظريات وتجارب ومعادلات نقبل التعامل يومياً مع أبسط ما وفرته لنا من أدوات وتجهيزات، فهل نرفض تأويل آيات القرآن الكريم لها؟...
سوف تلفت مقاربة النظريات المتناولة في هذا ...الكتاب، نظر القارئ غير المسلم إلى وجوب إعادة نظرته إلى الإسلام ديناً والقرآن الكريم كتاباً كما ستبهر النتائج التي توصلت إليها علماء الدين الإسلامي وعلماء الفيزياء الكونية بكافة مشاربهم، فيما إذا تدارسوها بغض النظر عن معتقدات وأديان مكتشفيها.
ليس سراً أو تهويلاً إذا ذكرنا أن الوصول إلى إدراك مفهوم الآية 44 من سورة الإسراء: ﴿ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً﴾...[سورة الإسراء: آية 44].
قد استحوذ على نشاط مئة عام من العمل الدؤوب لأعظم علماء الفيزياء النظرية وعلماء نظرية الوتر من القرن العشرين ولتاريخه. إقرأ المزيد