لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النبيذة

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 549

النبيذة
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
النبيذة
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الجديد
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:ثلاث شخصيّات، امرأتان ورجل، لكنها منها صوتها وقصّتها الخاصّة، تلتقي في رواية يجمع فيها الحبّ مع الموسيقى، والشّعر مع الجاسوسيّة، تاج الملوك عبد المجيد، الصّحافية المتحرّرة صاحبة مجلّة الرّحاب التي رعاها نوري السّعيد في أربعينيّات بغداد.
منصور البادي، زميلها الفلسطينيّ في إذاعة كراتشي الذي هاجر إلى فنزويلا وأضحى مستشاراً لرئيسها هوغو ...شافيز، ووديان الملاّح، عازفة الكمان في الأوركسترا السمفونيّة العراقيّة التي يُثْقِلُ أُذنَيها صَمَمٌ عوقبت به لأنّها تمرّدت على نزوات "الأستاذ".
سالفةٌ إثر سالفةٍ، تغزل النبيذة خيوطَ الوقائع بمغزل الخيال، حين تحرف مصائر البشر عن مساراتها الطبيعيّة، عابرة ثمانين عاماً من تاريخ بلد مُعَذِّبٍ ومُعَذَّب.
"ذات صباح غائم من أوائل تسع وأربعين، ومن راديو كراتشي النّاطق بالعربيّة، أذاعت تاجي عبد المجيد خبّر إعدام الشيوعيّ العراقيّ سلمان يوسف، المعروف بفهد، صوتُها عميق مُحايدٌ غريب على أذنيها… خلعت عن حنجرتها رنينها الطبيعيّ وقرأت الخبر بدون روح، بنبرة خشنة مثل حبة مشنقة، نقرت دمعتها بعد إنطفاء الميكرفون، مسحتها قبل أن تخرج من الأستوديو، التّأثّر شُبهة وشُبهاتها تكفيها، مضت إلى المغسلة وصوبنتْ كفّيها عدّة مرات من دماء لا تُرى بالعين المجرّدة".

إقرأ المزيد
النبيذة
النبيذة
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 549

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الجديد
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:ثلاث شخصيّات، امرأتان ورجل، لكنها منها صوتها وقصّتها الخاصّة، تلتقي في رواية يجمع فيها الحبّ مع الموسيقى، والشّعر مع الجاسوسيّة، تاج الملوك عبد المجيد، الصّحافية المتحرّرة صاحبة مجلّة الرّحاب التي رعاها نوري السّعيد في أربعينيّات بغداد.
منصور البادي، زميلها الفلسطينيّ في إذاعة كراتشي الذي هاجر إلى فنزويلا وأضحى مستشاراً لرئيسها هوغو ...شافيز، ووديان الملاّح، عازفة الكمان في الأوركسترا السمفونيّة العراقيّة التي يُثْقِلُ أُذنَيها صَمَمٌ عوقبت به لأنّها تمرّدت على نزوات "الأستاذ".
سالفةٌ إثر سالفةٍ، تغزل النبيذة خيوطَ الوقائع بمغزل الخيال، حين تحرف مصائر البشر عن مساراتها الطبيعيّة، عابرة ثمانين عاماً من تاريخ بلد مُعَذِّبٍ ومُعَذَّب.
"ذات صباح غائم من أوائل تسع وأربعين، ومن راديو كراتشي النّاطق بالعربيّة، أذاعت تاجي عبد المجيد خبّر إعدام الشيوعيّ العراقيّ سلمان يوسف، المعروف بفهد، صوتُها عميق مُحايدٌ غريب على أذنيها… خلعت عن حنجرتها رنينها الطبيعيّ وقرأت الخبر بدون روح، بنبرة خشنة مثل حبة مشنقة، نقرت دمعتها بعد إنطفاء الميكرفون، مسحتها قبل أن تخرج من الأستوديو، التّأثّر شُبهة وشُبهاتها تكفيها، مضت إلى المغسلة وصوبنتْ كفّيها عدّة مرات من دماء لا تُرى بالعين المجرّدة".

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
النبيذة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 6
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 325
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9789953111353

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: Shawkihummadi@gmail.com  شاهد كل تعليقاتي
  - 17/02/43
هذا الكتاب بحثت عنه كثيراً ولله الحمد حصلت عليه