لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مقاييس الشخصية والإتجاهات والميول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 72,681

مقاييس الشخصية والإتجاهات والميول
33.25$
35.00$
%5
الكمية:
مقاييس الشخصية والإتجاهات والميول
تاريخ النشر: 06/06/2017
الناشر: دار الإعصار العلمي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ما من شك في أن الاختبارات والمقاييس النفسية عموماً، وبينها مقاييس الشخصية والاتجاهات والميول، تمثّل أحد المجالات العلمية الهامة لعلم النفس الحديث والمعاصر، كما تمّثل أحد أكبر الإنجازات التي استطاع أن يحققها هذا العلم. ولا تنبع أهمية هذه الاختبارات والمقاييس من أنها تمثّل الأداة البحثية الرئيسة للعلوم النفسية الحديثة والقوة ...المحركة لتطورها وازدهارها، بل وتنبغ أيضاً من كونها تحقق أغراضاً عملية مباشرة كالأغراض التشخيصية، والاغراض التوجيهية والإرشادية، وأغراض الانتقاء والتصنيف وغيرها. وقد شهدت حركة الاختبارات والمقاييس النفسية على مدى العقود الثلاثة الأخيرة من القرن الماضي والسنوات التي مضت من هذا القرن تطورات هائلة ومتسارعة سواء في مجال النظريات والمفاهيم والمبادئ والأسس التي ترتكز عليها، أم في مجال الطرائق و"التقانات" والأساليب الفنية التي تستخدمها. ومن المتوقع أن تشهد حركة الاختبارات والمقاييس النفسية المزيد من التطور والازدهار مع التطور العاصف الذي نشهده الآن في المجالات العلمية المختلفة، والانتقال إلى عصر التكنولوجيا المتقدمة، وتعاظم الاهتمام بالإنسان الفرد، وتنمية شخصيته، واستثمار طاقاته "العقلية والوجدانية" على النحو الأمثل. تتلخص الأهداف الرئيسة لهذا الكتاب في تعريف قارئه بالمفاهيم والمبادئ والطرائق والتقانات التي يوفرها علم القياس النفسي الحديث والمعاصرفي أحد مجالاته الكبرى وهو : وهو مجال قياس الشخصية الكلية وجوانب معينة منها، وفي إتاحة الفرصة أمامه للإفادة منها في ممارساته ونشاطه العملي. وتلبية للأهداف السابقة فإن من بين الأشياء التي سيتركز عليها الاهتمام إطلاع القارئ عن كثب وبشيء من التفصيل على إجراءات عملية تقنين الاختبارات النفسية، ولاسيما تلك الموجهة لقياس الشخصية أو جوانب معينة منها، وتوفير مستلزمات صدقها وثباتها والتحقق من كفاءتها السيكومترية. مع الوقوف عند كيفية "التعامل" معها، وشروط تطبيقها، وتفسير نتائجها على النحو الملائم. يتألف هذا الكتاب من تسعة فصول. يتناول الأول منها معنى الشخصية وتعريفاتها وتطور حركة قياس الشخصية والعوامل المؤثرة فيها. ويتعرض الثاني لأدوات قياس الشخصية وبينها الاستخبارات (أو أدوات التقرير الذاتي)، ومقاييس التقدير، واختبارات الاداء، والأدوات الإسقاطية. وأما الفصل الثالث فيتعرض للطرائق المعتمدة في بناء استخبارات الشخصية وبينها طريقة صدق المحتوى، وطريقة الجماعات المحكية ( أو المجموعات المتعارضة)، وطريقة التحليل العاملي، وطريقة تحديد المفاهيم والتكوينات النظرية. هذا في حين ان الفصل الرابع يقدّم وصفاً مفصلاً لنماذج من استخبارات الشخصية أحادية البعد من مثل مقياس ألبورت للسيطرة والخضوع ومقياس بيك للقلق، وأن الفصل الخامس يتناول عدداً كبيراً من استخبارات الشخصية متعددة الأبعاد من مثل استخبار مينيسوتا المتعدد الأوجه للشخصية، واستخبار كاليفورنيا للشخصية، ومقاييس آيزنك للشخصية وغيرها، ليأتي بعد هذين الفصلين الفصل السادس والخاص بالمقاييس الإسقاطية للشخصية والذي يتناول نماذج مهمة من هذه المقاييس من مثل اختبار بقع الحبر واختبار تفهم الموضوع واختبار التداعي اللفظي وغيره. هذا مع الوقوف عند التحسينات والتعديلات التي أجريت مؤخراً على مقاييس الشخصية، ولا سيما تلك التي اتبعت نهج التقرير الذاتي، والتي استهدفت توفير المزيد من مؤشراتها السيكومترية وإعادة تقنينها وإخراج صور جديدة لها. وفيما يتصل بالفصل السابع فقد تناول مقاييس الاتجاهات، كما تناول الطرائق المعتمدة في تصميم هذه المقاييس مع إجراء مقارنة موسعة بين مقاييس الاتجاهات واستطلاعات الراي. وأما الفصلان الثامن والتاسع فقد تناولا مقاييس الميول والقيم مع تقديم وصف مفصل لنماذج معينة منها والوقوف عند بعض التحسينات والتعديلات التي أدخلت عليها مؤخراً والتي استهدفت أيضاً إعادة تقنينها وإخراج صور جديدة لها. لقد تعمّدنا في هذا الكتاب إعطاء صورة وافية ومفصلة عن بعض الاختبارات والتعديلات التي أجريت عليها مؤخراً، مع أمثلة لبنودها، دون أن نخرج عن الخط العام الذي انتهجه هذا الكتاب بمجموعه والذي يقوم على الابتعاد ما أمكن عن " الحشو" والصيغ التعبيرية المعقدة، والميل إلى التبسيط والاختصار إلى حد ما في عرض المادة العلمية، على ألا يؤدي ذلك إلى السطحية والاختزال " المبتسر" وتشويه الأفكار والمعلومات. وكل ما نرجوه من وراء هذا الكتاب هو أن يتضافر مع الأعمال العلمية الأخرى التي استطعنا أن ننجزها حتى الآن في التعريف بحركة القياس النفسي المعاصرة في الجانب الذي يبعلق منها بالشخصية، ومظاهر التقدم الذي شهدته في الآونة الأخيرة، وأن يكسب قارئه المزيد من الثقافة الاختبارية ويمكّنه من الانتقال فعلاً إلى مرحلة جديدة تتخطى مرحلة الدراسة النظرية والأكاديمية المحضة.

إقرأ المزيد
مقاييس الشخصية والإتجاهات والميول
مقاييس الشخصية والإتجاهات والميول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 72,681

تاريخ النشر: 06/06/2017
الناشر: دار الإعصار العلمي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ما من شك في أن الاختبارات والمقاييس النفسية عموماً، وبينها مقاييس الشخصية والاتجاهات والميول، تمثّل أحد المجالات العلمية الهامة لعلم النفس الحديث والمعاصر، كما تمّثل أحد أكبر الإنجازات التي استطاع أن يحققها هذا العلم. ولا تنبع أهمية هذه الاختبارات والمقاييس من أنها تمثّل الأداة البحثية الرئيسة للعلوم النفسية الحديثة والقوة ...المحركة لتطورها وازدهارها، بل وتنبغ أيضاً من كونها تحقق أغراضاً عملية مباشرة كالأغراض التشخيصية، والاغراض التوجيهية والإرشادية، وأغراض الانتقاء والتصنيف وغيرها. وقد شهدت حركة الاختبارات والمقاييس النفسية على مدى العقود الثلاثة الأخيرة من القرن الماضي والسنوات التي مضت من هذا القرن تطورات هائلة ومتسارعة سواء في مجال النظريات والمفاهيم والمبادئ والأسس التي ترتكز عليها، أم في مجال الطرائق و"التقانات" والأساليب الفنية التي تستخدمها. ومن المتوقع أن تشهد حركة الاختبارات والمقاييس النفسية المزيد من التطور والازدهار مع التطور العاصف الذي نشهده الآن في المجالات العلمية المختلفة، والانتقال إلى عصر التكنولوجيا المتقدمة، وتعاظم الاهتمام بالإنسان الفرد، وتنمية شخصيته، واستثمار طاقاته "العقلية والوجدانية" على النحو الأمثل. تتلخص الأهداف الرئيسة لهذا الكتاب في تعريف قارئه بالمفاهيم والمبادئ والطرائق والتقانات التي يوفرها علم القياس النفسي الحديث والمعاصرفي أحد مجالاته الكبرى وهو : وهو مجال قياس الشخصية الكلية وجوانب معينة منها، وفي إتاحة الفرصة أمامه للإفادة منها في ممارساته ونشاطه العملي. وتلبية للأهداف السابقة فإن من بين الأشياء التي سيتركز عليها الاهتمام إطلاع القارئ عن كثب وبشيء من التفصيل على إجراءات عملية تقنين الاختبارات النفسية، ولاسيما تلك الموجهة لقياس الشخصية أو جوانب معينة منها، وتوفير مستلزمات صدقها وثباتها والتحقق من كفاءتها السيكومترية. مع الوقوف عند كيفية "التعامل" معها، وشروط تطبيقها، وتفسير نتائجها على النحو الملائم. يتألف هذا الكتاب من تسعة فصول. يتناول الأول منها معنى الشخصية وتعريفاتها وتطور حركة قياس الشخصية والعوامل المؤثرة فيها. ويتعرض الثاني لأدوات قياس الشخصية وبينها الاستخبارات (أو أدوات التقرير الذاتي)، ومقاييس التقدير، واختبارات الاداء، والأدوات الإسقاطية. وأما الفصل الثالث فيتعرض للطرائق المعتمدة في بناء استخبارات الشخصية وبينها طريقة صدق المحتوى، وطريقة الجماعات المحكية ( أو المجموعات المتعارضة)، وطريقة التحليل العاملي، وطريقة تحديد المفاهيم والتكوينات النظرية. هذا في حين ان الفصل الرابع يقدّم وصفاً مفصلاً لنماذج من استخبارات الشخصية أحادية البعد من مثل مقياس ألبورت للسيطرة والخضوع ومقياس بيك للقلق، وأن الفصل الخامس يتناول عدداً كبيراً من استخبارات الشخصية متعددة الأبعاد من مثل استخبار مينيسوتا المتعدد الأوجه للشخصية، واستخبار كاليفورنيا للشخصية، ومقاييس آيزنك للشخصية وغيرها، ليأتي بعد هذين الفصلين الفصل السادس والخاص بالمقاييس الإسقاطية للشخصية والذي يتناول نماذج مهمة من هذه المقاييس من مثل اختبار بقع الحبر واختبار تفهم الموضوع واختبار التداعي اللفظي وغيره. هذا مع الوقوف عند التحسينات والتعديلات التي أجريت مؤخراً على مقاييس الشخصية، ولا سيما تلك التي اتبعت نهج التقرير الذاتي، والتي استهدفت توفير المزيد من مؤشراتها السيكومترية وإعادة تقنينها وإخراج صور جديدة لها. وفيما يتصل بالفصل السابع فقد تناول مقاييس الاتجاهات، كما تناول الطرائق المعتمدة في تصميم هذه المقاييس مع إجراء مقارنة موسعة بين مقاييس الاتجاهات واستطلاعات الراي. وأما الفصلان الثامن والتاسع فقد تناولا مقاييس الميول والقيم مع تقديم وصف مفصل لنماذج معينة منها والوقوف عند بعض التحسينات والتعديلات التي أدخلت عليها مؤخراً والتي استهدفت أيضاً إعادة تقنينها وإخراج صور جديدة لها. لقد تعمّدنا في هذا الكتاب إعطاء صورة وافية ومفصلة عن بعض الاختبارات والتعديلات التي أجريت عليها مؤخراً، مع أمثلة لبنودها، دون أن نخرج عن الخط العام الذي انتهجه هذا الكتاب بمجموعه والذي يقوم على الابتعاد ما أمكن عن " الحشو" والصيغ التعبيرية المعقدة، والميل إلى التبسيط والاختصار إلى حد ما في عرض المادة العلمية، على ألا يؤدي ذلك إلى السطحية والاختزال " المبتسر" وتشويه الأفكار والمعلومات. وكل ما نرجوه من وراء هذا الكتاب هو أن يتضافر مع الأعمال العلمية الأخرى التي استطعنا أن ننجزها حتى الآن في التعريف بحركة القياس النفسي المعاصرة في الجانب الذي يبعلق منها بالشخصية، ومظاهر التقدم الذي شهدته في الآونة الأخيرة، وأن يكسب قارئه المزيد من الثقافة الاختبارية ويمكّنه من الانتقال فعلاً إلى مرحلة جديدة تتخطى مرحلة الدراسة النظرية والأكاديمية المحضة.

إقرأ المزيد
33.25$
35.00$
%5
الكمية:
مقاييس الشخصية والإتجاهات والميول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 353
مجلدات: 1
ردمك: 9789957980757

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين