لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بحوث في الرواية الجديدة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,874

بحوث في الرواية الجديدة
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
بحوث في الرواية الجديدة
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: عويدات للنشر والطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كتابه هذا ينظر ميشال بوتور إلى فن الرواية كبحث وكمادة، وكشكل خاص من أشكال القصة. ويعمل على دراستها وطرحها للنقاش مع كتّاب عصره من الروائيين والنقاد الفرنسيين وغيرهم، وذلك من حيث التقنيات المستخدمة، الوصف، التصوير، الشخصيات، الحوار، وغير ذلك، وبالتالي يكون كتاب "بحوث في الرواية الجديدة الجديدة" كتاب ...يطمح إلى اكتناه هواجس الرواية، والروائيون في الغرب في النصف الأول من القرن العشرين، وطموحهم إلى التفاعل الخلاّق مع الأجناس الأدبية الأخرى، مثل فن الشعر، فنجد المؤلف يخصص مبحثاً للعلاقة بين (الرواية وفن الشعر) ويتحدث عن تجربته الشخصية في هذا المجال عندما كان طالباً، وعبر عن ذلك بقوله "الرواية إذن، في أسمى أشكالها، يمكن أن تكون طريقة لحلّ الصعوبات وتجاوزها. وإنها أهل لاقتبال إرث الشعر القديم برمته". وفي مكان آخر من الكتاب يفرد عرضاً للعلاقة بين (الناقد وجمهوره) فيعرض لرسائل "مدام دوسيفينيه" الموجهة لإبنتها، ولمذكرات "كافكا" يقول المؤلف: "إن كافكا يعلم جيداً أنه في مذكراته يوجه الكلام إلى نفسه، ولكن من منا لا يعرف إلى اي حد كان هو نفسه مجهولاً في الوقت الذي كُتبت فيه هذه المذكرات؟ لقد كتب ليدرك ما يمكن أن تعنيه له هذه الكتابة؟ ..." ولو كان يدرك ذلك، خاصة وهو يكتب لنفسه فقط، فأية حاجة كانت له في الكتابة؟ ..."، وعن (موقف الناقد) يقول: "يتحتم على مدرّس الأدب أن يقيم اتصالاً بين النص والتلامذة، وأن يجعلهم يفهمونه، وما يقوله لهم لا يمكن أن يكون مفيداً لغيرهم إلا بواسطتهم"، إلى ذلك يتناول الكتاب (أبعاد الرواية) ويفرد بحثاً للعلاقة بين الموسيقى والرواية، فيقول "إن الموسيقي والروائي فنان يوضح أحدهما الآخر ... وأن على الروائيين أن يكونوا مطلعين على بعض المفاهيم الموسيقية ..."، كما يتعرض الكتاب إلى "فلسفة الأثاث" في الرواية ويعرض للنصوص التي ترجمها بودلير عن "إدغاربو" .. ، ويتناول أيضاً مفهوم القصة ودور الرواية في الفكر المعاصر، ويختار رسالة شهيرة وجهها بوسويه إلى لويس الرابع عشر للدراسة، ويختم الكتاب بحديث المؤلف بوتور لمجلة "تيل كيل" حول فن الرواية في ستينيات القرن العشرين وهو بمثابة متابعة لحديث كان قد أجراه في روايومون سنة 1959م، وفيه كلام عن كتب المؤلف وأعماله وآرائه وترجماته يقول: "أما اليوم فأنا مجبر على اعتبار الرواية كحالة خاصة بسيطة، وينبغي لي أن أكون أكثر دقة في تحديد هذه الكلمة ...".
وعليه، انتظمت موضوعات الكتاب في اثني عشر مبحثاً جاءت تحت العناوين الآتية: 1- الرواية كبحث، 2- رأي في روايومون، 3- الرواية والشعر، 4- أبعاد الرواية، 5- فلسفة الأثاث، 6- الفرد والجماعة في الرواية، 7- إستعمال الضمائر في الرواية، 8- بحوث في تقنية الرواية، 9- الكتاب كمادة تجارية، 10- حول بيان الـ "121" أديباً، 11- الناقد وجمهوره، 12- حديث لمجلة تيل كيل Tel Quel.

إقرأ المزيد
بحوث في الرواية الجديدة
بحوث في الرواية الجديدة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,874

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: عويدات للنشر والطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كتابه هذا ينظر ميشال بوتور إلى فن الرواية كبحث وكمادة، وكشكل خاص من أشكال القصة. ويعمل على دراستها وطرحها للنقاش مع كتّاب عصره من الروائيين والنقاد الفرنسيين وغيرهم، وذلك من حيث التقنيات المستخدمة، الوصف، التصوير، الشخصيات، الحوار، وغير ذلك، وبالتالي يكون كتاب "بحوث في الرواية الجديدة الجديدة" كتاب ...يطمح إلى اكتناه هواجس الرواية، والروائيون في الغرب في النصف الأول من القرن العشرين، وطموحهم إلى التفاعل الخلاّق مع الأجناس الأدبية الأخرى، مثل فن الشعر، فنجد المؤلف يخصص مبحثاً للعلاقة بين (الرواية وفن الشعر) ويتحدث عن تجربته الشخصية في هذا المجال عندما كان طالباً، وعبر عن ذلك بقوله "الرواية إذن، في أسمى أشكالها، يمكن أن تكون طريقة لحلّ الصعوبات وتجاوزها. وإنها أهل لاقتبال إرث الشعر القديم برمته". وفي مكان آخر من الكتاب يفرد عرضاً للعلاقة بين (الناقد وجمهوره) فيعرض لرسائل "مدام دوسيفينيه" الموجهة لإبنتها، ولمذكرات "كافكا" يقول المؤلف: "إن كافكا يعلم جيداً أنه في مذكراته يوجه الكلام إلى نفسه، ولكن من منا لا يعرف إلى اي حد كان هو نفسه مجهولاً في الوقت الذي كُتبت فيه هذه المذكرات؟ لقد كتب ليدرك ما يمكن أن تعنيه له هذه الكتابة؟ ..." ولو كان يدرك ذلك، خاصة وهو يكتب لنفسه فقط، فأية حاجة كانت له في الكتابة؟ ..."، وعن (موقف الناقد) يقول: "يتحتم على مدرّس الأدب أن يقيم اتصالاً بين النص والتلامذة، وأن يجعلهم يفهمونه، وما يقوله لهم لا يمكن أن يكون مفيداً لغيرهم إلا بواسطتهم"، إلى ذلك يتناول الكتاب (أبعاد الرواية) ويفرد بحثاً للعلاقة بين الموسيقى والرواية، فيقول "إن الموسيقي والروائي فنان يوضح أحدهما الآخر ... وأن على الروائيين أن يكونوا مطلعين على بعض المفاهيم الموسيقية ..."، كما يتعرض الكتاب إلى "فلسفة الأثاث" في الرواية ويعرض للنصوص التي ترجمها بودلير عن "إدغاربو" .. ، ويتناول أيضاً مفهوم القصة ودور الرواية في الفكر المعاصر، ويختار رسالة شهيرة وجهها بوسويه إلى لويس الرابع عشر للدراسة، ويختم الكتاب بحديث المؤلف بوتور لمجلة "تيل كيل" حول فن الرواية في ستينيات القرن العشرين وهو بمثابة متابعة لحديث كان قد أجراه في روايومون سنة 1959م، وفيه كلام عن كتب المؤلف وأعماله وآرائه وترجماته يقول: "أما اليوم فأنا مجبر على اعتبار الرواية كحالة خاصة بسيطة، وينبغي لي أن أكون أكثر دقة في تحديد هذه الكلمة ...".
وعليه، انتظمت موضوعات الكتاب في اثني عشر مبحثاً جاءت تحت العناوين الآتية: 1- الرواية كبحث، 2- رأي في روايومون، 3- الرواية والشعر، 4- أبعاد الرواية، 5- فلسفة الأثاث، 6- الفرد والجماعة في الرواية، 7- إستعمال الضمائر في الرواية، 8- بحوث في تقنية الرواية، 9- الكتاب كمادة تجارية، 10- حول بيان الـ "121" أديباً، 11- الناقد وجمهوره، 12- حديث لمجلة تيل كيل Tel Quel.

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
بحوث في الرواية الجديدة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فريد أنطونيوس
لغة: عربي
طبعة: 3
السلسلة: زدني علما
حجم: 17×12
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين