لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لبنان في عهد الرئيس كميل نمر شمعون

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,225

لبنان في عهد الرئيس كميل نمر شمعون
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
لبنان في عهد الرئيس كميل نمر شمعون
تاريخ النشر: 12/07/2016
الناشر: المؤسسة الحديثة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تحددت معالم النظام السياسي اللبناني منذ عام الإستقلال الأول 1943م، ليكون الدستور والميثاق الوطني هما عماد هذا النظام مع عدم إغفال الطائفية التي أقرّها الدستور والميثاق معاً، وبذلك بدت الصورة واضحة للبنانيين حول كيف تُحكم دولتهم؟ . وكيف يتم العودة للمسار الصحيح إذا ما تم الخروج عليه؟ على هذا ...الأساس مضى الرئيس بشارة الخوري في الحكم، حتى رأى المعارضون لحكمه أنه خالف المبادىء التي ارتضوه بمقتضاها حاكماً عليهم، ومن ثم أصبحت هناك ضرورة للثورة عليه لأجل تصحيح المسار، ورغم تمسك الرجل بالسلطة إلا أن انصراف الجميع عنه أقنعه بضرورة الرحيل ليتم انتخاب كميل شمعون أحد زعماء المعارضة رئيساً للبنان في العام 1952م.
وهكذا جاء الرئيس كميل شمعون إلى السلطة في لبنان، في ظل ظروف إقليمية ودولية ومحلية كانت تتطلب التعامل معها وبما يتوافق مع مصالح لبنان واللبنانيين. فإقليمياً كانت العلاقات العربية - العربية قد تأثرت بالروح الثورية التي بدأت تنتشر عقب الثورة المصرية عام 1952م، وأصبح على لبنان أن يتعامل مع مستجدات المنطقة العربية وبما لا يؤثر على إستقلاله وخصوصية كيانه في ظل محاولة القوى الإقليمية التأثير على هذه الخصوصية، وبما يحقق الأهداف المرجوة من ذلك، هذا في الوقت الذي كان فيه لبنان مطالباً بالحفاظ على إستقلالية كيانه طبقاً للميثاق الوطني.
من خلال هذا المضمون وضعت الباحثة / نهلة يسن حسن أسس دراستها عن موضوع "لبنان في عهد الرئيس كميل شمعون" ، لتبرز صورة الأوضاع السياسية والإقتصادية والإجتماعية في لبنان خلال هذا العهد، ثم كان عرضها لسياسة لبنان الخارجية إقليمياً ودولياً، وتختم دراستها بالحديث عن الأزمة التي أنهت عهد الرئيس شمعون في العام 1958م.

إقرأ المزيد
لبنان في عهد الرئيس كميل نمر شمعون
لبنان في عهد الرئيس كميل نمر شمعون
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,225

تاريخ النشر: 12/07/2016
الناشر: المؤسسة الحديثة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تحددت معالم النظام السياسي اللبناني منذ عام الإستقلال الأول 1943م، ليكون الدستور والميثاق الوطني هما عماد هذا النظام مع عدم إغفال الطائفية التي أقرّها الدستور والميثاق معاً، وبذلك بدت الصورة واضحة للبنانيين حول كيف تُحكم دولتهم؟ . وكيف يتم العودة للمسار الصحيح إذا ما تم الخروج عليه؟ على هذا ...الأساس مضى الرئيس بشارة الخوري في الحكم، حتى رأى المعارضون لحكمه أنه خالف المبادىء التي ارتضوه بمقتضاها حاكماً عليهم، ومن ثم أصبحت هناك ضرورة للثورة عليه لأجل تصحيح المسار، ورغم تمسك الرجل بالسلطة إلا أن انصراف الجميع عنه أقنعه بضرورة الرحيل ليتم انتخاب كميل شمعون أحد زعماء المعارضة رئيساً للبنان في العام 1952م.
وهكذا جاء الرئيس كميل شمعون إلى السلطة في لبنان، في ظل ظروف إقليمية ودولية ومحلية كانت تتطلب التعامل معها وبما يتوافق مع مصالح لبنان واللبنانيين. فإقليمياً كانت العلاقات العربية - العربية قد تأثرت بالروح الثورية التي بدأت تنتشر عقب الثورة المصرية عام 1952م، وأصبح على لبنان أن يتعامل مع مستجدات المنطقة العربية وبما لا يؤثر على إستقلاله وخصوصية كيانه في ظل محاولة القوى الإقليمية التأثير على هذه الخصوصية، وبما يحقق الأهداف المرجوة من ذلك، هذا في الوقت الذي كان فيه لبنان مطالباً بالحفاظ على إستقلالية كيانه طبقاً للميثاق الوطني.
من خلال هذا المضمون وضعت الباحثة / نهلة يسن حسن أسس دراستها عن موضوع "لبنان في عهد الرئيس كميل شمعون" ، لتبرز صورة الأوضاع السياسية والإقتصادية والإجتماعية في لبنان خلال هذا العهد، ثم كان عرضها لسياسة لبنان الخارجية إقليمياً ودولياً، وتختم دراستها بالحديث عن الأزمة التي أنهت عهد الرئيس شمعون في العام 1958م.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
لبنان في عهد الرئيس كميل نمر شمعون

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: يوسف مارون
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 416
مجلدات: 1
ردمك: 9786144233047

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين