نظرية المعرفة القديمة والحديثة والمعاصرة
(0)    
المرتبة: 30,985
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: الدار المنهجية للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تميز تاريخ الفلسفة بظهور عدة مذاهب وإتجاهات جسدت مواقف متعددة، وقدمت إجابات مختلفة - متشابهة أحياناً ومتعارضة أحايين أخرى - بصدد تلك الإشكالات المعرفية وبالتالي فالحديث عن نظرية المعرفة يدفعنا اليوم إلى الحفر في دلالتها اللغوية والمفهومي، وهذا لو تعلمون أمر مهم واساسي في أي بحث معرفي الأمرين: الأول ...لأن اللغة هي الوعاء المعرفي والخزانة للتجاب الأمة فهذه التجارب تكتنزها اللغة وأيضاً تبين إلى أي مستوى وصلت الأمة في تناول هذا الموضوع هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى ضرورة ربط الفكر ومستجداته بالعقل العربي لأنه يغتني عبر البحث والتأصيل والتداول من هنا لا عجب أن نقف في مواجهة اللغة وما فيها من خزين من ناحية والمفهوم وما فيه من طبقات وتحولات بين القديم والوسيط والحدث والمعاصر.
إذ هناك مرحلة مهمة من المعرفة تنوعت بتنوع الحقب المعرفة وتمفصل بحسبها عاكستا منظومة القيم وطبيعة المنهج والرية وما أصابهما من تحول وتبدل ضمن حدود تناهيهما المعرفة.
وقد شرح الكاتب نظرية المعرفة في ثلاث محاور وهي على الشكل التالي: المحور الأول: "نظرية المعرفة في الفلسفة اليونانية"، المحور الثاني: "نظرية المعرفة في الفلسفة الإسلامية"، المحور الثالث: "نظرية المعرفة في الفلسفة الغربية". إقرأ المزيد