شرح الكفراوي على الآجرومية - شرح مشفوع بإعاراب المتن الشواهد والأمثلة
(0)    
المرتبة: 50,419
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار المأمون للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:"لِشَرْحِ الْكَفْرَاوِيِّ مِيزَةٌ لَا تُوجَدُ في غَيْرِهِ؛ وَهُوَ أَنّهُ عِنْدَهُ جَلَدٌ غَرِيبٌ عَلَى الْإعْرَابِ، لَا يَنْتَهِي الطّالِبُ مِنْ قِرَاءَتِهِ إِلاّ وَقَدْ أُوتِيَ مَلَكَةَ إِعْرَابِيّةَ". - فضيلة الشيخ عبد الكريم الخضير
لَا يَخْفَى عَلَى مُطَلِعِ مَا لـِ "الْآجُرُومِيّةِ" مِنْ حُظْوَةٍ لَدَى طَالِبِيِ الْعَرَبِيّةِ، فَقَدْ هَيّأَ اللهُ لَهَا الذُيُوعَ فِي أَصْقَاعِ الأَرْضِ، وَفَاقَتْ ...شُرُوحُهَا الْمِئَةَ سِفْرٍ، وَمِنْ أَجَلِّ تِلْكَ الشُرُوحِ: "شَرْحُ الْكَفْراوِيّ" الّذِي جَمَعَ فِيهِ صَانِعُهُ بَيْنَ الشّرْحِ الْمُيَسَرِ، والْإِعْرَابِ الْمُتُقَنِ لِلْمَتْنِ، وَالشّوَاهِدِ، وَالأَمْثِلَةِ، فَكَانَ بِذَلِكَ مِنْ أَنْفَسِ كُتُبِ التّطْبِيقِ النّحْويّ لِلْمُقْتَفِينَ أَثَرَ الْفِصَاحِ، السّالِكِينَ دُرُوبَ الْأقْحَاحِ، النَاهِلِينَ مِنْ مَعِينِ هَذِهِ الثّرّةِ، المُشَرَفَةِ بِنُزُولِ وَحْيِ اللهِ عَلَى صَفْوَةِ هَذِهِ الأُمّةِ صلى الله عليه وسلم.
وَالله أَسْألُ أَنْ يَنْفَعَ بِهَذَا الْكِتَابِ كُلّ طَالِبٍ، وَأَنْ يَجْعَلَهُ ذُخْراً لِلْمُؤَلِّفِ، وَالشّارِحِ، وَالْمُحَقِّقِ، وَالنّاشِرِ، يَوْمَ لَا يَنْفَعُ إِلّا الْعَمَلُ الصّالحُ الْخَالِصُ.
إبراهيم حكومة إقرأ المزيد