لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المصطلح الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 435,676

المصطلح الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
المصطلح الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: عالم الكتب الحديث
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هل يمكن إدراج المنجز النقدي والبلاغية للفلاسفة النقاد، ضمن بنية التفكير الفلسفي الإسلامي أم ضمن المجهودات النقدية العربية القديمة؟... ثم هل تحقق هذا المنجز الفلسفي في البلاغة النظرية أم التطبيقية أم في المصطلح؟...
هل كانت حركة هذا المنجز الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين، حركة داخل المنطق بإطلاق ام هي إستثمار لمنطق ...التصورات على وجه الخصوص؟... هل كانت حركة داخل الرياضيات بإطلاق، أم هي إستثمار لمنطق التناسب على وجه الخصوص؟...
وإذا كان البعد المنطقي / الرياضي في سياق هذا المنجَز يستحضر بطبيعته التفكير الفلسفي اليوناني مع مجمل القراءات التي نشأت حوله، فلماذا يكون هذا التفكير دون غيره من مصادر ذلك "الإتجاه"؟...
بمعنى آخر: ماذا يعني أن هناك "إتجاهاً فلسفياً" داخل النقد والبلاغة العربيين؟ هل يمكن أن يكون من بين معانيه، محاولة الفلسفة إبتلاع النقد والبلاغة وإحلال نفسها مكانهما؟...
هل أُريدَ بإدخال مفاهيم المنطق والرياضيات إلى النقديات والبلاغيات من طرف رواد الإتجاه الفلسفي بناء نسق كُلَّي لها؟... هل كان حازم القرطاجني، مثلاً، يروم بتشغيل مفهوم "الشعر المطلق"، كمال الشعر وكمال نظريته؟... هل كان السجلماسي يقصد نفس الشيء عن كمال البلاغة العربية وهو يستعمل مصطلح "الصناعة الكاملة"؟... وإذن، هل بإمكاننا الحلم ببلاغة، بل بمعرفة، كاملة؟؟...
إذا افترضنا أن منطق التصور خلفية كبرى لهذا المنجز الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين، فماذا يكون أن يكون بقي داخلهما من هذه الخلفية؟... وهل كان اصطناع "منطق التصورات" لدى رواد "الإتجاه الفلسفي" غاية أم وسيلة؟... وبموازاة هذا المنطق المفهومي الخاص الذي استند إليه رواد هذا "الإتجاه"، ألم تكن ثمة منطقيات أخرى، محايثة أو سابقة أو لاحقة له؟ وهل صناعة المنطق في مشروع السجلماسي، مثلاً، واحدة أم متعددة؟...
وإذا كان مشروع هذا الأخير قد نفذ في ميدان النقد والبلاغة العربيين، فماذا يمكن أن تكون كسبته البلاغة والنقد بوجود هذه النزعة البرهانية في سياقهما النظري والتاريخي؟...
بمعنى أوضح؛ ماذا كان سيفقده النقد والبلاغة العربيان لو لم يوجد السجلماسي - والقرطاجني وابن البناء - في سياقهما التاريخي التكويني؟... وإذن، ما هي الوظيفة التي أدتها تجربة كل واحد من رواد هذا المنجز الفلسفي؟... وتحديداً ماذا يمكن القول عن تجربة السجلماسي وكتابه "المنزع البديع"، إرتباطاً باللحظة التاريخية التي عاش ضمنها؟... ثم ألا يمكن قلب هذا السؤال زمنياً من أجل ضرب من التحيين لإشكالاته الفلسفية؟...
بمعنى آخر: ماذا يمكن قوله عن تجربة هذا الإتجاه، إرتباطاً بالخلفيات والأنساق المنطقية والرياضية المعاصرة؟...

إقرأ المزيد
المصطلح الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين
المصطلح الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 435,676

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: عالم الكتب الحديث
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هل يمكن إدراج المنجز النقدي والبلاغية للفلاسفة النقاد، ضمن بنية التفكير الفلسفي الإسلامي أم ضمن المجهودات النقدية العربية القديمة؟... ثم هل تحقق هذا المنجز الفلسفي في البلاغة النظرية أم التطبيقية أم في المصطلح؟...
هل كانت حركة هذا المنجز الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين، حركة داخل المنطق بإطلاق ام هي إستثمار لمنطق ...التصورات على وجه الخصوص؟... هل كانت حركة داخل الرياضيات بإطلاق، أم هي إستثمار لمنطق التناسب على وجه الخصوص؟...
وإذا كان البعد المنطقي / الرياضي في سياق هذا المنجَز يستحضر بطبيعته التفكير الفلسفي اليوناني مع مجمل القراءات التي نشأت حوله، فلماذا يكون هذا التفكير دون غيره من مصادر ذلك "الإتجاه"؟...
بمعنى آخر: ماذا يعني أن هناك "إتجاهاً فلسفياً" داخل النقد والبلاغة العربيين؟ هل يمكن أن يكون من بين معانيه، محاولة الفلسفة إبتلاع النقد والبلاغة وإحلال نفسها مكانهما؟...
هل أُريدَ بإدخال مفاهيم المنطق والرياضيات إلى النقديات والبلاغيات من طرف رواد الإتجاه الفلسفي بناء نسق كُلَّي لها؟... هل كان حازم القرطاجني، مثلاً، يروم بتشغيل مفهوم "الشعر المطلق"، كمال الشعر وكمال نظريته؟... هل كان السجلماسي يقصد نفس الشيء عن كمال البلاغة العربية وهو يستعمل مصطلح "الصناعة الكاملة"؟... وإذن، هل بإمكاننا الحلم ببلاغة، بل بمعرفة، كاملة؟؟...
إذا افترضنا أن منطق التصور خلفية كبرى لهذا المنجز الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين، فماذا يكون أن يكون بقي داخلهما من هذه الخلفية؟... وهل كان اصطناع "منطق التصورات" لدى رواد "الإتجاه الفلسفي" غاية أم وسيلة؟... وبموازاة هذا المنطق المفهومي الخاص الذي استند إليه رواد هذا "الإتجاه"، ألم تكن ثمة منطقيات أخرى، محايثة أو سابقة أو لاحقة له؟ وهل صناعة المنطق في مشروع السجلماسي، مثلاً، واحدة أم متعددة؟...
وإذا كان مشروع هذا الأخير قد نفذ في ميدان النقد والبلاغة العربيين، فماذا يمكن أن تكون كسبته البلاغة والنقد بوجود هذه النزعة البرهانية في سياقهما النظري والتاريخي؟...
بمعنى أوضح؛ ماذا كان سيفقده النقد والبلاغة العربيان لو لم يوجد السجلماسي - والقرطاجني وابن البناء - في سياقهما التاريخي التكويني؟... وإذن، ما هي الوظيفة التي أدتها تجربة كل واحد من رواد هذا المنجز الفلسفي؟... وتحديداً ماذا يمكن القول عن تجربة السجلماسي وكتابه "المنزع البديع"، إرتباطاً باللحظة التاريخية التي عاش ضمنها؟... ثم ألا يمكن قلب هذا السؤال زمنياً من أجل ضرب من التحيين لإشكالاته الفلسفية؟...
بمعنى آخر: ماذا يمكن قوله عن تجربة هذا الإتجاه، إرتباطاً بالخلفيات والأنساق المنطقية والرياضية المعاصرة؟...

إقرأ المزيد
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
المصطلح الفلسفي في النقد والبلاغة العربيين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9789957709037

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين