لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أنزل القرآن على سبعة أحرف - الحديث الذي حير إعلاماً وأسال أقلاماً

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 87,116

أنزل القرآن على سبعة أحرف - الحديث الذي حير إعلاماً وأسال أقلاماً
7.13$
7.50$
%5
الكمية:
أنزل القرآن على سبعة أحرف - الحديث الذي حير إعلاماً وأسال أقلاماً
تاريخ النشر: 16/06/2016
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يعتبر موضوع الأحرف السّبعة في القرآن الكريم، من المباحث التي هي في غاية الأهمية والحساسية، ولأهمية الموضوع تجاذب دراسته العلماء الباحثين قديماً وحديثاً، ذوي إختصاصات مختلفة من مفسرين ولغويين ومحدّثين ومقرئين وغيرهم.
كما أنّه موضوع لا زال يكتنفه الغموض أكثرَ من جانب، وما زالت الكتاباتُ فيه متضاربةً، وهو ما دعا ثلَةُ ...من العلماء أنّ يصرحوا بصعوبتها وعجم البثّ فيها، يقول العقاد عندما سأله أحد المذيعين، لو أنّك التقيت رسول الله فعن أيّ شيء كنت سائله؟ فأجاب: كنت أسأله عن معنى الأحرف السبعة.
ولست أزعم أنّ الموضوع قد انتهى بقول فلانٍ، بل لا زال الموضوع بحاجةٍ إلى بحثٍ، وأعمال منْ سبق إنّما هي في الحقيقة مفاتيح للدّراسة، وبعضها أوفر فائدةً من بعض، لذلك رُمْتُ أطرح رأياً توصلت إليه بعد سبع سنين دأباً، أعتقد أنّه لم يسبقه إليه أحد من القدامى والمحدثين، مدعّماً بأدلة قوية وحجج كثيرة، تجعله من بين الأقوال الأكثر إنسجاماً مع ما أراده الحق تعالى لكلامه العظيم.
ولو أنّ هذا الحديث قد جاء تأويله نصٍّ على النّبي صلى الله عليه وسلم يعين المراد منه، لما اختلفت أقوال العلماء فيه، وما داموا قد اختلفوا فدعنا نختلف معهم ونأخذ بالأشبه والأمثل ممّا يوافق القرآن الكريم نفسه، فإنْ ذهبتَ مذهبنا، وإلاّ فخذْ ممّا أحببتَ أو دعْ.

إقرأ المزيد
أنزل القرآن على سبعة أحرف - الحديث الذي حير إعلاماً وأسال أقلاماً
أنزل القرآن على سبعة أحرف - الحديث الذي حير إعلاماً وأسال أقلاماً
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 87,116

تاريخ النشر: 16/06/2016
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يعتبر موضوع الأحرف السّبعة في القرآن الكريم، من المباحث التي هي في غاية الأهمية والحساسية، ولأهمية الموضوع تجاذب دراسته العلماء الباحثين قديماً وحديثاً، ذوي إختصاصات مختلفة من مفسرين ولغويين ومحدّثين ومقرئين وغيرهم.
كما أنّه موضوع لا زال يكتنفه الغموض أكثرَ من جانب، وما زالت الكتاباتُ فيه متضاربةً، وهو ما دعا ثلَةُ ...من العلماء أنّ يصرحوا بصعوبتها وعجم البثّ فيها، يقول العقاد عندما سأله أحد المذيعين، لو أنّك التقيت رسول الله فعن أيّ شيء كنت سائله؟ فأجاب: كنت أسأله عن معنى الأحرف السبعة.
ولست أزعم أنّ الموضوع قد انتهى بقول فلانٍ، بل لا زال الموضوع بحاجةٍ إلى بحثٍ، وأعمال منْ سبق إنّما هي في الحقيقة مفاتيح للدّراسة، وبعضها أوفر فائدةً من بعض، لذلك رُمْتُ أطرح رأياً توصلت إليه بعد سبع سنين دأباً، أعتقد أنّه لم يسبقه إليه أحد من القدامى والمحدثين، مدعّماً بأدلة قوية وحجج كثيرة، تجعله من بين الأقوال الأكثر إنسجاماً مع ما أراده الحق تعالى لكلامه العظيم.
ولو أنّ هذا الحديث قد جاء تأويله نصٍّ على النّبي صلى الله عليه وسلم يعين المراد منه، لما اختلفت أقوال العلماء فيه، وما داموا قد اختلفوا فدعنا نختلف معهم ونأخذ بالأشبه والأمثل ممّا يوافق القرآن الكريم نفسه، فإنْ ذهبتَ مذهبنا، وإلاّ فخذْ ممّا أحببتَ أو دعْ.

إقرأ المزيد
7.13$
7.50$
%5
الكمية:
أنزل القرآن على سبعة أحرف - الحديث الذي حير إعلاماً وأسال أقلاماً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 92
مجلدات: 1
ردمك: 9789957025991

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين