لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ المعتقد الغربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 214,591

تاريخ المعتقد الغربي
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
تاريخ المعتقد الغربي
تاريخ النشر: 06/06/2016
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كتابة تاريخ "التنمية" -وتاريخ معتقد غربي - تخفي فخاً. فهذا التاريخ يتوالى فصولاً (الأمر الذي لا يعني بالضرورة أنه يتقدم) ويدفع المؤلف إلى إكمال سرده.
إن افتراض استحالة تحقق نمو لانهائي في عالم منتهٍ أمرٌ فيه كثيرٌ من صفاء النية الفطري. ومع ذلك، فإن السياسات الإقتصادية كلها تنادي بعكس ...ذلك. لماذا يمحي العقل أمام المعتقد، في عالم يتباهى بالعقلانية؟ بكل بساطة، لأن الإقتصادي نجح بالقوة في أن يجعل من نفسه "علماً" عقلانياً، بينما هو présupposés يرتكز على سلسلة من الفرضيات المسبقة التي لا يمكن التحقق منها أحياناً، والخاطئة أحياناً أخرى. منذ ذلك الحين والخداع يفعل فعله بصورة ممتازة: فنحن نتخيّل أننا نقود السياسات الإقتصادية تبعاً لمبادىء علمية دون أن ندرك أنها تشكّل اعتقاداً مموّهاً. فكيف لا تفضل يوتوبيا عالم وفرة متنامية باستمرار، على واقع كوكبٍ ثرواته آيلة إلى النفاد؟ ولا سيما إذا تنكرت هذه اليوتوبيا بثوب يُعتقد أنه علمي!
سيأتي يوم يفضح فيه الخداع. بل إن بعضهم بدؤوا فضحه بالفعل، حين نادوا بالإعتراض على النمو أو على "الوفرة المتقشّفة". وتوسعت حركتهم، حتى وإن لم تُدعم من الأأكثرية المهتمة، بل تأكيد، بمشاغلها (الواقعية) المباشرة، أكثر من اهتمامها بمستقبل أبنائها وأحفادها. ويبقى أن التغيّرات المناخية، ونفاد الثروات، تفرض نفسها بطريقة أسرع مما يُعتقد، الأمر الذي يدعو إلى إعادة النظر في البناء الهش المرتكز على وعودٍ بـ "التنمية" ... وبـ "العلم" الإقتصادي.

إقرأ المزيد
تاريخ المعتقد الغربي
تاريخ المعتقد الغربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 214,591

تاريخ النشر: 06/06/2016
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كتابة تاريخ "التنمية" -وتاريخ معتقد غربي - تخفي فخاً. فهذا التاريخ يتوالى فصولاً (الأمر الذي لا يعني بالضرورة أنه يتقدم) ويدفع المؤلف إلى إكمال سرده.
إن افتراض استحالة تحقق نمو لانهائي في عالم منتهٍ أمرٌ فيه كثيرٌ من صفاء النية الفطري. ومع ذلك، فإن السياسات الإقتصادية كلها تنادي بعكس ...ذلك. لماذا يمحي العقل أمام المعتقد، في عالم يتباهى بالعقلانية؟ بكل بساطة، لأن الإقتصادي نجح بالقوة في أن يجعل من نفسه "علماً" عقلانياً، بينما هو présupposés يرتكز على سلسلة من الفرضيات المسبقة التي لا يمكن التحقق منها أحياناً، والخاطئة أحياناً أخرى. منذ ذلك الحين والخداع يفعل فعله بصورة ممتازة: فنحن نتخيّل أننا نقود السياسات الإقتصادية تبعاً لمبادىء علمية دون أن ندرك أنها تشكّل اعتقاداً مموّهاً. فكيف لا تفضل يوتوبيا عالم وفرة متنامية باستمرار، على واقع كوكبٍ ثرواته آيلة إلى النفاد؟ ولا سيما إذا تنكرت هذه اليوتوبيا بثوب يُعتقد أنه علمي!
سيأتي يوم يفضح فيه الخداع. بل إن بعضهم بدؤوا فضحه بالفعل، حين نادوا بالإعتراض على النمو أو على "الوفرة المتقشّفة". وتوسعت حركتهم، حتى وإن لم تُدعم من الأأكثرية المهتمة، بل تأكيد، بمشاغلها (الواقعية) المباشرة، أكثر من اهتمامها بمستقبل أبنائها وأحفادها. ويبقى أن التغيّرات المناخية، ونفاد الثروات، تفرض نفسها بطريقة أسرع مما يُعتقد، الأمر الذي يدعو إلى إعادة النظر في البناء الهش المرتكز على وعودٍ بـ "التنمية" ... وبـ "العلم" الإقتصادي.

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
تاريخ المعتقد الغربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عدنان محمد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 462
مجلدات: 1
ردمك: 9789933523596

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين