لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

خلف النافذة أسرار لا تحكى لوليدة العاشر من يناير - نصوص أدبية


خلف النافذة أسرار لا تحكى لوليدة العاشر من يناير - نصوص أدبية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
خلف النافذة أسرار لا تحكى لوليدة العاشر من يناير - نصوص أدبية
تاريخ النشر: 07/04/2016
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في جديدها الأدبي ترسم سارة الجذع وطناً من خلف أسوار الكلمات، وتبوح له بأسرار لا تُحكى، لخّصت بها غربة كل إنسان وانفصاله عن زمانه ومكانه قسراً لا طوعاً وسط عالم يسوده الظلام، ورماد الدمار، وسواد التمزق، والقهر والحزن.
في اللافتة الشعرية الأولى التي افتتحت بها الشاعرة عملها والتي تشكل مضمون النص ...ورسالته وميلادها أيضاً (10/ 1/ 1999م) تقول: "أنا ابنة يناير/ ذات السادسة عشر ربيعاً/ أقطن في كهف عظيم وبين ورقةٍ وقلم/ أكتب لأسرارٍ خلف النافذة لا تُحكى/ أكتب عن تلك العجوز التي تداهم أحرفي عندما أمسك/ بالقلم أكتب لأشياء خلف ستار حياتي؛ عن صديقةٍ من رَماد، وعن أبي الذي لا يغضب مُطلقاً.../ أكتب لغائب يُنتظر/ ولبلاد تُدمّر/ وعن تلك التي كانت تؤويني/ وتلك الأنثى التي تبحث عن أحلامها في طريق مظلم لتستضيء بها/ (...)/ عن أمي وأبي فقلمي يجفُّ عندما أذكر محاسنهما/ وحروفي تقف إجلالاً وتقديراً لعظيم فضلهما.. وتُرفع الصحف/ أنا ابنة يناير حبيبة القلم وصديقة الورقة".
وبهذا المعنى جعلت الشاعرة سارة الجذع من شخصيتها نفسها الفاعل الشعري أو الأنموذج في النص وهي تفعل ذلك من خلال موجهات دلالية تقدمها مع كل قصيدة أبرزها ذكر الوطن "سورية" والأهل الأم والأب والأحبة؛ وهكذا تبحث الشاعرة عن وطنها الغائب إلا من ذاكرتها وسط تساقط الموتى، وخراب الديار، فتعبر إليه من بوابة الشعر منتظرة وعد السماء بالغيث، وبالغد القادم من أقاصي الغياب.
يضم الكتاب "نصوص أدبية" جاءت بعنوان «خلف النافذة.. أسرار لا تُحكى لوليدة العاشر من يناير» ومن عناوينها نذكر: "10/ 1/ 1999م"، "محطة الانتظار"، "شيء من النسيان"، "سوريا.. ألا أن نصر الله قريب"، "بدأت أغنية الفراق"، "لعل في الأمر خيراً"، (...) ونصوص أخرى.

إقرأ المزيد
خلف النافذة أسرار لا تحكى لوليدة العاشر من يناير - نصوص أدبية
خلف النافذة أسرار لا تحكى لوليدة العاشر من يناير - نصوص أدبية

تاريخ النشر: 07/04/2016
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في جديدها الأدبي ترسم سارة الجذع وطناً من خلف أسوار الكلمات، وتبوح له بأسرار لا تُحكى، لخّصت بها غربة كل إنسان وانفصاله عن زمانه ومكانه قسراً لا طوعاً وسط عالم يسوده الظلام، ورماد الدمار، وسواد التمزق، والقهر والحزن.
في اللافتة الشعرية الأولى التي افتتحت بها الشاعرة عملها والتي تشكل مضمون النص ...ورسالته وميلادها أيضاً (10/ 1/ 1999م) تقول: "أنا ابنة يناير/ ذات السادسة عشر ربيعاً/ أقطن في كهف عظيم وبين ورقةٍ وقلم/ أكتب لأسرارٍ خلف النافذة لا تُحكى/ أكتب عن تلك العجوز التي تداهم أحرفي عندما أمسك/ بالقلم أكتب لأشياء خلف ستار حياتي؛ عن صديقةٍ من رَماد، وعن أبي الذي لا يغضب مُطلقاً.../ أكتب لغائب يُنتظر/ ولبلاد تُدمّر/ وعن تلك التي كانت تؤويني/ وتلك الأنثى التي تبحث عن أحلامها في طريق مظلم لتستضيء بها/ (...)/ عن أمي وأبي فقلمي يجفُّ عندما أذكر محاسنهما/ وحروفي تقف إجلالاً وتقديراً لعظيم فضلهما.. وتُرفع الصحف/ أنا ابنة يناير حبيبة القلم وصديقة الورقة".
وبهذا المعنى جعلت الشاعرة سارة الجذع من شخصيتها نفسها الفاعل الشعري أو الأنموذج في النص وهي تفعل ذلك من خلال موجهات دلالية تقدمها مع كل قصيدة أبرزها ذكر الوطن "سورية" والأهل الأم والأب والأحبة؛ وهكذا تبحث الشاعرة عن وطنها الغائب إلا من ذاكرتها وسط تساقط الموتى، وخراب الديار، فتعبر إليه من بوابة الشعر منتظرة وعد السماء بالغيث، وبالغد القادم من أقاصي الغياب.
يضم الكتاب "نصوص أدبية" جاءت بعنوان «خلف النافذة.. أسرار لا تُحكى لوليدة العاشر من يناير» ومن عناوينها نذكر: "10/ 1/ 1999م"، "محطة الانتظار"، "شيء من النسيان"، "سوريا.. ألا أن نصر الله قريب"، "بدأت أغنية الفراق"، "لعل في الأمر خيراً"، (...) ونصوص أخرى.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
خلف النافذة أسرار لا تحكى لوليدة العاشر من يناير - نصوص أدبية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 78
مجلدات: 1
ردمك: 9786140119024

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين