تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: مكتبة سمير
نبذة الناشر:لَيسَ في مَملَكةِ السِّباتِيِّ سِوى مِهنةٍ واحِدةٍ فَقَط، هِيَ البَحثُ عَن نَفَلةٍ رُباعِيّةِ الأَوراقِ.
وهذا تَقليدٌ عَجِزَت عَن فَهمِهِ المَمالِكُ المُجاوِرةُ، لا سِيَّما أَنَّ أَحَداً لَم يَعثُرْ عَلى تِلكَ النَّبتةِ، مُنذُ بَدايةِ عَمَلِيّةِ البَحثِ!.
ولَو أَنَّ الشَابَّ السِّباتِيَّ الحالِمَ فيليمون لَم يُحَقِّقِ الإِكتِشافَ الأَوَّلَ، لَكانَ ذلِكَ أَفضَلَ، لِأَنَّ "البَطَلَ رُغماً عَنهُ" عِندَما ...اكتَشَفَ نَبتةَ الحَظِّ، لَم يَعلَمْ أَنَّهُ سَيَقودُ المَمالِكَ إلى الكارِثةِ وأَحلامَهُ إلى النِّسيانِ!. إقرأ المزيد