لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإمبراطوريات الجديدة ؛ هل هي نهاية الديمقراطية؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,436

الإمبراطوريات الجديدة ؛ هل هي نهاية الديمقراطية؟
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الإمبراطوريات الجديدة ؛ هل هي نهاية الديمقراطية؟
تاريخ النشر: 19/11/2015
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يبدأ آن سَالمون كتابه هذا سؤال: الإمبراطوريات الجديدة هل هي نهاية الديموقراطية؟ ويحاول الإجابة عنه من خلال التأمل في التوترات القائمة بين الرأسمالية والديمقراطية في الغرب عموماً، ويوجه نقداً لاذعاً لليمين المتطرف ويصفه بالعنصرية والرجعية.
ومن هنا، ينطلق التساؤل عند المؤلف حول أسباب ضعف المؤسسات الديمقراطية الأوروبية "هل هو بالضرورة ...تساؤل" متجذر في تجربة كيانية للحريات السياسية.
حاولت عبر هذا الكتاب أن أفهم الأخطار التي تهدد الديمقراطيات الأوروبية حالياً وأن أحدد الروافع، الهشة بالتأكيد، التي تعتمد عليها من أجل مواجهتها، إذ لا يمكن للقوة الإجتماعية الإحتجاجية التي ضعفت وتشرذمت أن تعتمد من أجل مواجهة الإمبراطوريات الإقتصادية والمالية والدول التي تركتها تتطور اليوم ومن أجل مواجهة قوى السوق الهدامة، إلا على العمل ومؤسساته التمثيلية في قلب المنشآت الكبرى، العامة منها والخاصة بؤر المقاومة، شريطة إعتبارها كذلك، متنوعة...".
وفي هذا السياق ينظر المؤلف أيضاً في أزمة الحاكمية الليبرالية الجديدة التي ستؤدي برأيه إلى زعزعة شاملة للشعوب إلى حدٍّ تتراجع معه بصورة دائمة نحو حلول سلطوية كي تتحكم بالجسم الإجتماعي.
من هنا، يشدد المؤلف على ضرورة إعادة صياغة مشروعات جديدة للحاكمية تهتم بإقامة مؤسسات تحفظ التنوع الإجتماعي ووضع برامج عمل طموحة للإصلاح وإبتكار ديمقراطيات جديدة تعالج الأزمة.
نبذة المؤلف:أودُّ أن أنتهز فرصة كتابة هذه المقدمة كي أقول ما يثيره اللقاء مع قرّاء اللغة العربية فينفسي من عواطف. ففي الوقت الذي يُرادُ أنْ تُفرَضَ فيه على الصعيد العالمي لغةوحيدة، ونسق كتابة وحيد، وإطارٌ لغويٌّ وحيدٌ في آخر المطاف من أجل التفكير، تتجلّى الترجمة فعلَ مقاومة. وأراني أكثر حساسية إزاء هذا الفعل لاسيما وأنَّ عملي، وهو العملالذي وجّهته قبل كل شيء في اتجاه مناهضة الخلقنة المزيّفة للرأسمالية والذييستمرُّ في هذا الكتاب من خلال التأمل حول التوترات القائمة بين الرأسمالية والديمقراطية، هو نضال ضد التأحيد من أيِّ جهة أتى. حين تُحْصَرُ القيم، حتى أرقاها وأكثرها جدارة، ضمن نظام متواطئ،فإنها تفقد في رأيي كل مصداقية إذا انتهت عموميتها إلى أن تُقاسَ بعدد الأجهزة القسرية أو بضربات المطرقة الضرورية التيتُحمَل على قبولها. وربما وجب على فرنسا الجمهورية ـ المحافظة والأخلاقية التيتتضخم حالياً بمقدار ما يتطور اليمين المتطرف العنصري والرجعي، هي الأخرى، أن تقدمحساباً عما تفعله بروح التنوير. على أنه مادامت الساعة لم تحِنْ بعد من أجلالاعتراف بأخطاء الماضي، فإن أكثر ما يُخشى منه هو أن نستمر باسم الخير، في استثارة الشرّ في التاريخ.

إقرأ المزيد
الإمبراطوريات الجديدة ؛ هل هي نهاية الديمقراطية؟
الإمبراطوريات الجديدة ؛ هل هي نهاية الديمقراطية؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,436

تاريخ النشر: 19/11/2015
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يبدأ آن سَالمون كتابه هذا سؤال: الإمبراطوريات الجديدة هل هي نهاية الديموقراطية؟ ويحاول الإجابة عنه من خلال التأمل في التوترات القائمة بين الرأسمالية والديمقراطية في الغرب عموماً، ويوجه نقداً لاذعاً لليمين المتطرف ويصفه بالعنصرية والرجعية.
ومن هنا، ينطلق التساؤل عند المؤلف حول أسباب ضعف المؤسسات الديمقراطية الأوروبية "هل هو بالضرورة ...تساؤل" متجذر في تجربة كيانية للحريات السياسية.
حاولت عبر هذا الكتاب أن أفهم الأخطار التي تهدد الديمقراطيات الأوروبية حالياً وأن أحدد الروافع، الهشة بالتأكيد، التي تعتمد عليها من أجل مواجهتها، إذ لا يمكن للقوة الإجتماعية الإحتجاجية التي ضعفت وتشرذمت أن تعتمد من أجل مواجهة الإمبراطوريات الإقتصادية والمالية والدول التي تركتها تتطور اليوم ومن أجل مواجهة قوى السوق الهدامة، إلا على العمل ومؤسساته التمثيلية في قلب المنشآت الكبرى، العامة منها والخاصة بؤر المقاومة، شريطة إعتبارها كذلك، متنوعة...".
وفي هذا السياق ينظر المؤلف أيضاً في أزمة الحاكمية الليبرالية الجديدة التي ستؤدي برأيه إلى زعزعة شاملة للشعوب إلى حدٍّ تتراجع معه بصورة دائمة نحو حلول سلطوية كي تتحكم بالجسم الإجتماعي.
من هنا، يشدد المؤلف على ضرورة إعادة صياغة مشروعات جديدة للحاكمية تهتم بإقامة مؤسسات تحفظ التنوع الإجتماعي ووضع برامج عمل طموحة للإصلاح وإبتكار ديمقراطيات جديدة تعالج الأزمة.
نبذة المؤلف:أودُّ أن أنتهز فرصة كتابة هذه المقدمة كي أقول ما يثيره اللقاء مع قرّاء اللغة العربية فينفسي من عواطف. ففي الوقت الذي يُرادُ أنْ تُفرَضَ فيه على الصعيد العالمي لغةوحيدة، ونسق كتابة وحيد، وإطارٌ لغويٌّ وحيدٌ في آخر المطاف من أجل التفكير، تتجلّى الترجمة فعلَ مقاومة. وأراني أكثر حساسية إزاء هذا الفعل لاسيما وأنَّ عملي، وهو العملالذي وجّهته قبل كل شيء في اتجاه مناهضة الخلقنة المزيّفة للرأسمالية والذييستمرُّ في هذا الكتاب من خلال التأمل حول التوترات القائمة بين الرأسمالية والديمقراطية، هو نضال ضد التأحيد من أيِّ جهة أتى. حين تُحْصَرُ القيم، حتى أرقاها وأكثرها جدارة، ضمن نظام متواطئ،فإنها تفقد في رأيي كل مصداقية إذا انتهت عموميتها إلى أن تُقاسَ بعدد الأجهزة القسرية أو بضربات المطرقة الضرورية التيتُحمَل على قبولها. وربما وجب على فرنسا الجمهورية ـ المحافظة والأخلاقية التيتتضخم حالياً بمقدار ما يتطور اليمين المتطرف العنصري والرجعي، هي الأخرى، أن تقدمحساباً عما تفعله بروح التنوير. على أنه مادامت الساعة لم تحِنْ بعد من أجلالاعتراف بأخطاء الماضي، فإن أكثر ما يُخشى منه هو أن نستمر باسم الخير، في استثارة الشرّ في التاريخ.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
الإمبراطوريات الجديدة ؛ هل هي نهاية الديمقراطية؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: بدر الدين عرودكي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 216
مجلدات: 1
ردمك: 9789776483491

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين