لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تعرف إلى نفسك وإلى ذاتك

لـ ج ب م
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 1,676

تعرف إلى نفسك وإلى ذاتك
14.00$
الكمية:
تعرف إلى نفسك وإلى ذاتك
تاريخ النشر: 04/11/2015
الناشر: أصدقاء المعرفة البيضاء
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:أغمض عينيك، هدّئ أفكارك، ثم تعمّق بتركيز فيها ... ماذا تشعر، ماذا ترى؟! هل ترى شاشة سوداء، أو خيالات ضبابية مهتزة ترق حيناً وتتكثف أحياناً، أو يشغلك صخب أفكارك وهي تتسابق وتتقافز من فكرة إلى أخرى؟! تعمّق أكثر في ما تراه أو تفكر به، ثم تساءل عن ماهية ما ...تشاهده، ما تفكر به، وما تشعر به ...
أين تكمن الذات، وأين تكمن النفس؟ ما هي ماهية كل منهما؟ "شكلها" ، "لونها" أو طبيعتها، إن صحّ التعبير؟! هي الأسئلة التي يجيب عنها الكتاب، فتتوسع في فهم حقائق الكيان الإنساني والوجود الذي يحويه ...
هذا الكتاب يرمي إلى الحد من ألم جهل النفس للنفس بسبب جهلها لصورتها الأصل القابعة في الذات، أي بسبب جهلها لحقيقتها. فما من سجن أقسى وأشد ظلاماً من سجن شفافية الحقيقة في كثافات سلبية الواقع، أو سجن "الإنساني" (في الذات) في محدودية "البشري" (في النفس)، أو سجن شمولية الذكاء في محدودية الفكر الفقي المادي ... حقاً، ما من زنزانة أسوأ من أسر الحرية في متاهات الأنا، التي توازي سجن الروح في عشوائية فوضى اللانظام.
على رَسلك أيها القارىء، تمهل في دخول الكتاب، فأنت أمام رحلة نحوك، رحلة إليك وفيك وحولك ... رحلة فريدة هي حصيلة خبرة نفسية وذاتية؛ رحلة أنت فيها الطريق، وأنت فيها المسافر، رحلة تنطلق من آنية واقعك فتصل معها إلى حقيقة نفسك وكيانك ... تمهل، لا تستعجل العسير، ولكن لا تبطىء، فأنت على موعد مع حقائق لا تود إغفالها.
نبذة الناشر:أغمض عينيك، هدّئ أفكارك، ثم تعمّق بتركيز فيها.. ماذا تشعر؟ ماذا ترى؟! هل ترى شاشة سوداء، او خيالات ضبابية مهتزّة ترقّ حيناً وتتكثّف أحياناً، أو يشغلك صخب أفكارك وهي تتسابق وتتقافز من فكرة إلى أخرى؟! تعمّق أكثر في ما تراه أو تفكّر به، ثمّ تساءل عن ماهيّة ما تشاهده، ما تفكر به، وما تشعر به...
أين تكمن الذات، وأين تكمن النفس؟ ما هي ما هيّة كل منها؟ "شكلها"، "لونها" أو طبيعتها، إن صحّ التعبير؟! هي الأسئلة التي يجيب عنها الكتاب فتتوسع في فهم حقائق الكيان الإنساني والوجود الذي يحويه...
هذا الكتاب يرمي إلى الحد من ألم جهل النفس للنفس بسبب جهلها لصورتها الأصل القابعة في الذات، أي بسبب جهلها لحقيقتها. فما من سجن أقسى وأشدّ ظلاماً من سجن شفافية الحقيقة في كثافات سلبية الواقع، أو سجن "الإنساني" (في الذات) في محدودية "البشري" (في النفس)، أو سجن شمولية الذكاء في محدودية الفكر الأفقي المادي.. حقاً، ما من زنزانة أسوأ من أسر الحرية في متاهات الأنا، التي توازي سجن الروح في عشوائية فوضى اللانظام.
على رسلك أيها القارئ، تمهّل في دخول الكتاب، فأنت أمام رحلة نحوك، رحلة إليك وفيك وحولك.. رحلة فريدة هي حصيلة خبرة نفسية وذاتية؛ رحلة أنت فيها الطريق، وأنت فيها المسافر، رحلة تنطلق من آنية واقعك فتصل معها إلى حقيقة نفسك وكيانك.. تمهّل، لا تستعجل المسير، ولكن لا تبطئ، فأنت على موعد مع حقائق لا تودّ إغفالها.

إقرأ المزيد
تعرف إلى نفسك وإلى ذاتك
تعرف إلى نفسك وإلى ذاتك
لـ ج ب م
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 1,676

تاريخ النشر: 04/11/2015
الناشر: أصدقاء المعرفة البيضاء
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:أغمض عينيك، هدّئ أفكارك، ثم تعمّق بتركيز فيها ... ماذا تشعر، ماذا ترى؟! هل ترى شاشة سوداء، أو خيالات ضبابية مهتزة ترق حيناً وتتكثف أحياناً، أو يشغلك صخب أفكارك وهي تتسابق وتتقافز من فكرة إلى أخرى؟! تعمّق أكثر في ما تراه أو تفكر به، ثم تساءل عن ماهية ما ...تشاهده، ما تفكر به، وما تشعر به ...
أين تكمن الذات، وأين تكمن النفس؟ ما هي ماهية كل منهما؟ "شكلها" ، "لونها" أو طبيعتها، إن صحّ التعبير؟! هي الأسئلة التي يجيب عنها الكتاب، فتتوسع في فهم حقائق الكيان الإنساني والوجود الذي يحويه ...
هذا الكتاب يرمي إلى الحد من ألم جهل النفس للنفس بسبب جهلها لصورتها الأصل القابعة في الذات، أي بسبب جهلها لحقيقتها. فما من سجن أقسى وأشد ظلاماً من سجن شفافية الحقيقة في كثافات سلبية الواقع، أو سجن "الإنساني" (في الذات) في محدودية "البشري" (في النفس)، أو سجن شمولية الذكاء في محدودية الفكر الفقي المادي ... حقاً، ما من زنزانة أسوأ من أسر الحرية في متاهات الأنا، التي توازي سجن الروح في عشوائية فوضى اللانظام.
على رَسلك أيها القارىء، تمهل في دخول الكتاب، فأنت أمام رحلة نحوك، رحلة إليك وفيك وحولك ... رحلة فريدة هي حصيلة خبرة نفسية وذاتية؛ رحلة أنت فيها الطريق، وأنت فيها المسافر، رحلة تنطلق من آنية واقعك فتصل معها إلى حقيقة نفسك وكيانك ... تمهل، لا تستعجل العسير، ولكن لا تبطىء، فأنت على موعد مع حقائق لا تود إغفالها.
نبذة الناشر:أغمض عينيك، هدّئ أفكارك، ثم تعمّق بتركيز فيها.. ماذا تشعر؟ ماذا ترى؟! هل ترى شاشة سوداء، او خيالات ضبابية مهتزّة ترقّ حيناً وتتكثّف أحياناً، أو يشغلك صخب أفكارك وهي تتسابق وتتقافز من فكرة إلى أخرى؟! تعمّق أكثر في ما تراه أو تفكّر به، ثمّ تساءل عن ماهيّة ما تشاهده، ما تفكر به، وما تشعر به...
أين تكمن الذات، وأين تكمن النفس؟ ما هي ما هيّة كل منها؟ "شكلها"، "لونها" أو طبيعتها، إن صحّ التعبير؟! هي الأسئلة التي يجيب عنها الكتاب فتتوسع في فهم حقائق الكيان الإنساني والوجود الذي يحويه...
هذا الكتاب يرمي إلى الحد من ألم جهل النفس للنفس بسبب جهلها لصورتها الأصل القابعة في الذات، أي بسبب جهلها لحقيقتها. فما من سجن أقسى وأشدّ ظلاماً من سجن شفافية الحقيقة في كثافات سلبية الواقع، أو سجن "الإنساني" (في الذات) في محدودية "البشري" (في النفس)، أو سجن شمولية الذكاء في محدودية الفكر الأفقي المادي.. حقاً، ما من زنزانة أسوأ من أسر الحرية في متاهات الأنا، التي توازي سجن الروح في عشوائية فوضى اللانظام.
على رسلك أيها القارئ، تمهّل في دخول الكتاب، فأنت أمام رحلة نحوك، رحلة إليك وفيك وحولك.. رحلة فريدة هي حصيلة خبرة نفسية وذاتية؛ رحلة أنت فيها الطريق، وأنت فيها المسافر، رحلة تنطلق من آنية واقعك فتصل معها إلى حقيقة نفسك وكيانك.. تمهّل، لا تستعجل المسير، ولكن لا تبطئ، فأنت على موعد مع حقائق لا تودّ إغفالها.

إقرأ المزيد
14.00$
الكمية:
تعرف إلى نفسك وإلى ذاتك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 223
مجلدات: 1
ردمك: 9789953405933

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين