لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإمام الخميني: منهجه في الإجتهاد ومدرسته الفقهية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 43,518

الإمام الخميني: منهجه في الإجتهاد ومدرسته الفقهية
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الإمام الخميني: منهجه في الإجتهاد ومدرسته الفقهية
تاريخ النشر: 03/11/2015
الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يمكن تعريف المدرسة بأنها: "الآراء المتميزة التي لا تتوقف عند قضايا العلم وتتعداها إلى الأمور البنيوية والمرتكزات الأساسية".
وفي ضوء هذا التعريف يمكن الحديث عن وجود مدارس ليس في الفقه الإسلامي وحسب، بل في الفقه الأمامي أيضاً؛ وإلى هذا، فإن الفقه الإسلامي يتميز، عبر تاريخه، بتعدد مذاهبه وإتجاهاته وتنوع مدارسه ...في داخل كل مذهب، ولم يَحِدْ الفقه الإمامي عن جادة التنوع هذه، ما سمح للمشتغلين على تاريخه بأن يصنّفوا فقهاء الأمامية إلى مدرستين كبيرتين كان لهما من يمثلهما في فترات طويلة من تاريخ هذا الفقه، وهاتان المدرستان هما: المدرسة الأصولية، والمدرسة الإخبارية، ومضافاً إلى هذا التصنيف العامّ؛ فإن ثمة تنوعاً في داخل كلّ مدرسة من هاتين المدرستين، ففي المدرسة الأصولية إتجاهات تتعدّد وفق أسسٍ مختلفة.
وما يحاول الباحث معالجته في هذه الدراسة، هو مجموعة أسئلة تبين أولاً: إمكانية الحديث عن مدرسة خاصة تنسب إلى الإمام الخميني كفقيهٍ معاصر ترك بصمته الخاصة على الفقه الإمامي، ثم البحث عن عناصر هذه المدرسة ومميزاتها؛ ومنها الإهتمام بالبعد الإجتماعي للفقه والإلتفات إلى آثار الفتوى على الواقع وتأثرها به، ومنها أيضاً التعبّد بالنص في الموارد التي تدلّ القرائن على لزوم التعبّد به، ومجاوزة النص إلى أهداف الشريعة وغاياتها حينما تدل القرائن والقراءة الكلية للنصوص على وجوب مثل هذا التجاوز، إلى غير ذلك مما قدمه الباحث في دراسته هذه إنطلاقاً من هذا السؤال الأساس وهو: ما هي أهم مقومات فكر الإمام الخميني وعناصر مدرسته الفقهية؟...
ولا ريب في أن العثور على جواب منطقي لهذا السؤال رهن بالإجابة عن تساؤلات أخرى من قبيل: ما هي معالم المدرسة في العلوم؟ ما هي مميزات المدرسة في علم الفقه؟ بمَ يرتبط علم الفقه من العلوم الأخرى؟...
وأخيراً ما موقع علم الفقه في الفكر الإسلامي؟ هذه الأسئلة التمهيدية في البحث أجاب عنها الباحث في الفصول الأولى من أجل تمهيد الأرضية للإجابة عن السؤال الأساس الذي تمت الإجابة عنه في الفصول اللاحقة، والتي تكفلت ببيان خصائص المدرسة الفقهية للإمام، فَعُقِدَ الفصلان الرابع والخامس لتسليط الضوء على البنية التحتية، والفصول التي تلتها لبحث البنية الفوقية كهذه المدرسة، فكان ترتيب الفصول على النحو التالي: 1-معالم المدرسة في علم الفقه، 2-إرتباط الفقه بسائر العلوم، 3-موقع الفقه في الفكر الإسلامي، 4-أهداف الدين، 5-أهداف علم الفقه، 6-النظرة الإجتماعية للفقه، 7-دور الزمان والمكان في الإجتهاد، 8-ولاية الفقيه المطلقة، 9-النظرة التعلائية الشديدة إلى مباحث المعاملات.
وختاماً، فإن الهدف من هذا الكتاب هو أن يكون بمثابة محاولة لتحقيق غرضين في آنٍ واحد، أحدهما الكشف عن معالم المدرسة الخمينية في الإجتهاد الفقهي وثانيهما: أن تكون تمهيداً لتطوير العمل الفقهي على نحو العموم، بحيث يمكن إثبات قدرة الفقه على منافسة النظم القانونية المعاصرة في ميدان "إدارة حياة الإنسان في الدنيا والآخرة" على حدّ تعبير الإمام الخميني.

إقرأ المزيد
الإمام الخميني: منهجه في الإجتهاد ومدرسته الفقهية
الإمام الخميني: منهجه في الإجتهاد ومدرسته الفقهية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 43,518

تاريخ النشر: 03/11/2015
الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يمكن تعريف المدرسة بأنها: "الآراء المتميزة التي لا تتوقف عند قضايا العلم وتتعداها إلى الأمور البنيوية والمرتكزات الأساسية".
وفي ضوء هذا التعريف يمكن الحديث عن وجود مدارس ليس في الفقه الإسلامي وحسب، بل في الفقه الأمامي أيضاً؛ وإلى هذا، فإن الفقه الإسلامي يتميز، عبر تاريخه، بتعدد مذاهبه وإتجاهاته وتنوع مدارسه ...في داخل كل مذهب، ولم يَحِدْ الفقه الإمامي عن جادة التنوع هذه، ما سمح للمشتغلين على تاريخه بأن يصنّفوا فقهاء الأمامية إلى مدرستين كبيرتين كان لهما من يمثلهما في فترات طويلة من تاريخ هذا الفقه، وهاتان المدرستان هما: المدرسة الأصولية، والمدرسة الإخبارية، ومضافاً إلى هذا التصنيف العامّ؛ فإن ثمة تنوعاً في داخل كلّ مدرسة من هاتين المدرستين، ففي المدرسة الأصولية إتجاهات تتعدّد وفق أسسٍ مختلفة.
وما يحاول الباحث معالجته في هذه الدراسة، هو مجموعة أسئلة تبين أولاً: إمكانية الحديث عن مدرسة خاصة تنسب إلى الإمام الخميني كفقيهٍ معاصر ترك بصمته الخاصة على الفقه الإمامي، ثم البحث عن عناصر هذه المدرسة ومميزاتها؛ ومنها الإهتمام بالبعد الإجتماعي للفقه والإلتفات إلى آثار الفتوى على الواقع وتأثرها به، ومنها أيضاً التعبّد بالنص في الموارد التي تدلّ القرائن على لزوم التعبّد به، ومجاوزة النص إلى أهداف الشريعة وغاياتها حينما تدل القرائن والقراءة الكلية للنصوص على وجوب مثل هذا التجاوز، إلى غير ذلك مما قدمه الباحث في دراسته هذه إنطلاقاً من هذا السؤال الأساس وهو: ما هي أهم مقومات فكر الإمام الخميني وعناصر مدرسته الفقهية؟...
ولا ريب في أن العثور على جواب منطقي لهذا السؤال رهن بالإجابة عن تساؤلات أخرى من قبيل: ما هي معالم المدرسة في العلوم؟ ما هي مميزات المدرسة في علم الفقه؟ بمَ يرتبط علم الفقه من العلوم الأخرى؟...
وأخيراً ما موقع علم الفقه في الفكر الإسلامي؟ هذه الأسئلة التمهيدية في البحث أجاب عنها الباحث في الفصول الأولى من أجل تمهيد الأرضية للإجابة عن السؤال الأساس الذي تمت الإجابة عنه في الفصول اللاحقة، والتي تكفلت ببيان خصائص المدرسة الفقهية للإمام، فَعُقِدَ الفصلان الرابع والخامس لتسليط الضوء على البنية التحتية، والفصول التي تلتها لبحث البنية الفوقية كهذه المدرسة، فكان ترتيب الفصول على النحو التالي: 1-معالم المدرسة في علم الفقه، 2-إرتباط الفقه بسائر العلوم، 3-موقع الفقه في الفكر الإسلامي، 4-أهداف الدين، 5-أهداف علم الفقه، 6-النظرة الإجتماعية للفقه، 7-دور الزمان والمكان في الإجتهاد، 8-ولاية الفقيه المطلقة، 9-النظرة التعلائية الشديدة إلى مباحث المعاملات.
وختاماً، فإن الهدف من هذا الكتاب هو أن يكون بمثابة محاولة لتحقيق غرضين في آنٍ واحد، أحدهما الكشف عن معالم المدرسة الخمينية في الإجتهاد الفقهي وثانيهما: أن تكون تمهيداً لتطوير العمل الفقهي على نحو العموم، بحيث يمكن إثبات قدرة الفقه على منافسة النظم القانونية المعاصرة في ميدان "إدارة حياة الإنسان في الدنيا والآخرة" على حدّ تعبير الإمام الخميني.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الإمام الخميني: منهجه في الإجتهاد ومدرسته الفقهية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: رعد الحجاج - فريق مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 351
مجلدات: 1
ردمك: 9786144270615

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين