لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رسالة مفتوحة إلى علماء الدين الشيعة اللبنانيين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 311,519

رسالة مفتوحة إلى علماء الدين الشيعة اللبنانيين
3.00$
الكمية:
رسالة مفتوحة إلى علماء الدين الشيعة اللبنانيين
تاريخ النشر: 18/06/2015
الناشر: الدار العاملية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتخذ الشيخ محمد علي الحاج العاملي من الآية الكريمة: {النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6)} عنواناً لرسالة مفتوحة يوجهها إلى علماء الدين الشيعة اللبنانيين، ويبدأها بــ: "في الظرف الذي يفتقد الجسم العلمائي الديني الإسلامي الشيعي إلى مرجعية أبوية؛ أوجه هذه الرسالة المفتوحة، التي أخطها من موقع ...ابن هذا السلك، الحريص عليه، وعلى واقعه ومستقبله وسمعته وتاريخه...".
إنطلاقاً من هذا الرأي يسلط المؤلف الضوء على المشهد السياسي اللبناني بعد رحيل الشيخ محمد مهدي شمس الدين، والسيد حسين فضل الله، وإفتقاد الساحة اللبنانية "لشخصيات علمانية ذات وزن... من لديه مستوى علمي فقهي فكري يجعله يشكل حيثية حوزويّة معتداً بها... وهذا ما سهل دخول القوى السياسية على خط بشكل كبير...".
ثم يدخل المؤلف في صلب العلاقة بين علماء الدين والساسة، ويرى أنها يجب أن تكون "علاقة إرشاد وتوجيه من قبل العلماء للسّاسة، وعلى السّاسة الوقوف عند نصائح ومواعظ علماء الدين الأفاضل"، وأن المسؤولية اليوم باتت أكثر إلحاحاً لإزالة التشنجات المذهبية ومنع الفهن بين أبناء الوطن الواحد "وإن طائفتان من المؤمنين اقتلوا فأصلحوا بينهما"، وأخيراً يستعرض المؤلف عدداً من الخطوات "في سبيل إستعادة مكانة العلماء" ومنها تعزيز الشخصية العلمائية، وحياً وتقوائياً، ومع الحزبيين من الوظائف الرسمية، والمصالحة الشيعية... وترتيب المؤسسة الدينية الرسمية وغيرها.

إقرأ المزيد
رسالة مفتوحة إلى علماء الدين الشيعة اللبنانيين
رسالة مفتوحة إلى علماء الدين الشيعة اللبنانيين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 311,519

تاريخ النشر: 18/06/2015
الناشر: الدار العاملية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتخذ الشيخ محمد علي الحاج العاملي من الآية الكريمة: {النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6)} عنواناً لرسالة مفتوحة يوجهها إلى علماء الدين الشيعة اللبنانيين، ويبدأها بــ: "في الظرف الذي يفتقد الجسم العلمائي الديني الإسلامي الشيعي إلى مرجعية أبوية؛ أوجه هذه الرسالة المفتوحة، التي أخطها من موقع ...ابن هذا السلك، الحريص عليه، وعلى واقعه ومستقبله وسمعته وتاريخه...".
إنطلاقاً من هذا الرأي يسلط المؤلف الضوء على المشهد السياسي اللبناني بعد رحيل الشيخ محمد مهدي شمس الدين، والسيد حسين فضل الله، وإفتقاد الساحة اللبنانية "لشخصيات علمانية ذات وزن... من لديه مستوى علمي فقهي فكري يجعله يشكل حيثية حوزويّة معتداً بها... وهذا ما سهل دخول القوى السياسية على خط بشكل كبير...".
ثم يدخل المؤلف في صلب العلاقة بين علماء الدين والساسة، ويرى أنها يجب أن تكون "علاقة إرشاد وتوجيه من قبل العلماء للسّاسة، وعلى السّاسة الوقوف عند نصائح ومواعظ علماء الدين الأفاضل"، وأن المسؤولية اليوم باتت أكثر إلحاحاً لإزالة التشنجات المذهبية ومنع الفهن بين أبناء الوطن الواحد "وإن طائفتان من المؤمنين اقتلوا فأصلحوا بينهما"، وأخيراً يستعرض المؤلف عدداً من الخطوات "في سبيل إستعادة مكانة العلماء" ومنها تعزيز الشخصية العلمائية، وحياً وتقوائياً، ومع الحزبيين من الوظائف الرسمية، والمصالحة الشيعية... وترتيب المؤسسة الدينية الرسمية وغيرها.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
رسالة مفتوحة إلى علماء الدين الشيعة اللبنانيين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 40
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين