لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سعيد بك جنبلاط 1813 - 1861

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,248

سعيد بك جنبلاط 1813 - 1861
12.00$
الكمية:
سعيد بك جنبلاط 1813 - 1861
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار معن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتناول هذا الكتاب مختلف مراحل حياة الشيخ سعيد بك جنبلاط التي واكبت مرحلة نضوج التحوّلات السياسيّة والاقتصاديّة الكبرى في بنى المجتمع الجبلي اللبناني 1840-1860، وهي تحوّلات تقاطعت معها الأهداف الاستعماريّة للدول الأوروبيّة، وخصوصاً الفرنسيّة والبريطانيّة في البلدان العربيّة، فضلاً عن الصراع فيما بينها بهدف كسب ودّ السلطنة العثمانيّة، إضافة ...إلى مخطّطات هذه الأخيرة، في المحافظة على وحدة أراضيها، من خلال اللعب على التناقضات المحلّية والأوروبيّة، حماية لمصالحها السياسيّة والاقتصاديّة، كونها عامل توازن بين مختلف القوى الدوليّة المتصارعة.
ما من مصدر تاريخي معاصر لأحداث الجبل في أواسط القرن التسع عشر، والمعروفة في مرويات الجبليين "بحركة الستين"، الا ويؤكد على الدور القيادي الذي قام به سعيد جنبلاط. لقد كان محور الاتصالات والمباحثات بين مختلف القوى المتنازعة، كما كان المرجعية السياسية الدرزية الأولى، التي يجري التباحث معها سواء في ما بين الأعيان عامة، ام قناصل الدول الأوروبية، ام عمال السلطنة العثمانية. كما كان بنظر بعض المصادر، وفي كتابات بعض المؤرخين المسيحيين، المسؤول الأول عما لحق بالمسيحين، فحُمّل مسؤوليّة تبعاتها، وأودع السجن مع غيره من الأعيان الدروز المتهمين مقدمة للمحاكمة.
غاب القرنان الثامن عش والتاسع عشر، ولم تغب شخصيات كانت فاعلة في صناعة الحدث التاريخي في جبل لبنان. لقد تركمت بصمات علي وبشير وسعيد أثرها الواضح، فطبعوا تاريخ الجبل ومحيطه بطابع الأسرة الجنبلاطية وغرضيتها، وهي وضعية لم تسطع سائر الأسر الأخرى حتى المنتمية إلى السلم المقاطعجي الطبقي الأعلى من تحقيقه، او تسجيل اي تفوق ملحوظ عليها. انصرم القرنان المذكوران، ولا زال في مخزون هذه الأسرة ما يجدد حضورها وتقدمها في كل المفاصل التاريخية التي مرّ بها جبل لبنان، وخصوصاً في الأزمات الحادة التي تعصف بلبنان وبعض المناطق المجاورة له.

إقرأ المزيد
سعيد بك جنبلاط 1813 - 1861
سعيد بك جنبلاط 1813 - 1861
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,248

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار معن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتناول هذا الكتاب مختلف مراحل حياة الشيخ سعيد بك جنبلاط التي واكبت مرحلة نضوج التحوّلات السياسيّة والاقتصاديّة الكبرى في بنى المجتمع الجبلي اللبناني 1840-1860، وهي تحوّلات تقاطعت معها الأهداف الاستعماريّة للدول الأوروبيّة، وخصوصاً الفرنسيّة والبريطانيّة في البلدان العربيّة، فضلاً عن الصراع فيما بينها بهدف كسب ودّ السلطنة العثمانيّة، إضافة ...إلى مخطّطات هذه الأخيرة، في المحافظة على وحدة أراضيها، من خلال اللعب على التناقضات المحلّية والأوروبيّة، حماية لمصالحها السياسيّة والاقتصاديّة، كونها عامل توازن بين مختلف القوى الدوليّة المتصارعة.
ما من مصدر تاريخي معاصر لأحداث الجبل في أواسط القرن التسع عشر، والمعروفة في مرويات الجبليين "بحركة الستين"، الا ويؤكد على الدور القيادي الذي قام به سعيد جنبلاط. لقد كان محور الاتصالات والمباحثات بين مختلف القوى المتنازعة، كما كان المرجعية السياسية الدرزية الأولى، التي يجري التباحث معها سواء في ما بين الأعيان عامة، ام قناصل الدول الأوروبية، ام عمال السلطنة العثمانية. كما كان بنظر بعض المصادر، وفي كتابات بعض المؤرخين المسيحيين، المسؤول الأول عما لحق بالمسيحين، فحُمّل مسؤوليّة تبعاتها، وأودع السجن مع غيره من الأعيان الدروز المتهمين مقدمة للمحاكمة.
غاب القرنان الثامن عش والتاسع عشر، ولم تغب شخصيات كانت فاعلة في صناعة الحدث التاريخي في جبل لبنان. لقد تركمت بصمات علي وبشير وسعيد أثرها الواضح، فطبعوا تاريخ الجبل ومحيطه بطابع الأسرة الجنبلاطية وغرضيتها، وهي وضعية لم تسطع سائر الأسر الأخرى حتى المنتمية إلى السلم المقاطعجي الطبقي الأعلى من تحقيقه، او تسجيل اي تفوق ملحوظ عليها. انصرم القرنان المذكوران، ولا زال في مخزون هذه الأسرة ما يجدد حضورها وتقدمها في كل المفاصل التاريخية التي مرّ بها جبل لبنان، وخصوصاً في الأزمات الحادة التي تعصف بلبنان وبعض المناطق المجاورة له.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
سعيد بك جنبلاط 1813 - 1861

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 351
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين