لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأعمال الشعرية الكاملة للعلامة الشيخ ابراهيم الشيخ ناصر المبارك

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 126,918

الأعمال الشعرية الكاملة للعلامة الشيخ ابراهيم الشيخ ناصر المبارك
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
الأعمال الشعرية الكاملة للعلامة الشيخ ابراهيم الشيخ ناصر المبارك
تاريخ النشر: 05/06/2014
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:صاحب هذه الأعمال هو العلامة الفقيه الشيخ إبراهيم ابن العالم المقدس الشيخ ناصر بن الحاج عبد النبي آل مبارك، ولد في قرية الهجيري من قرى توبلي سنة 1326هـ ترجم له الدكتور منصور سرحان في معجم المؤلفين البحرينيين قال: هو الفقيه الشيخ إبراهيم ابن الشيخ ناصر بن الحاج عبد النبي ...آل مبارك.
تلمذ في دراسته مبادئ العربية والفقه والأصول والمنطق وعلم الكلام على يد أخيه العالم الشيخ محمد حسين، وقرأ على الشيخ محسن العريبي في علم الأصول والحساب، ثم لازم الفقيه الشيخ خلف آل عصفور ملازمة الظل فترة طويلة وإستفاد منه كثيراً ودرس على يده الفقه والأصول ثم هاجر إلى النجف رغبة منه في الإزدياد والدراسة على أيدي أساتذة الجامعة العلمية الكبرى.
وحاز على إجازات من جمع من علماء النجف الأشرف في الإجتهاد والرواية وتولى الأمور الحسبية وإقامة الجمعة ثم عاد إلى موطنه وقطن قرية عالي فذاع صيته بين الناس في البحرين.
وإلى هذا، فإن الشاعر إبراهيم المبارك ينتمي إلى عائلة معروفة لها إمتدادها في أطراف الجزيرة العربية وتاريخ عريق وهي عائلة آل مبارك وهي من العوائل المحافظة، والمتدينة والمثقفة رغم إختلاف إنتمائها العقائدي الذي شكلته طبية البيئة التي تنوعت وامتدت بين العراق إلى جنوب الجزيرة، والتي اشتهرت بكثرة ما بزغ فيها من علماء وشعراء على مدى تاريخها العريق، بحيث يقال للفرد أنه من آل المبارك، لتتبادر الأذهان إلى كثير من أهل العلم والأدب والشعر.
وهكذا نشأ الشاعر في هذا المناخ الخصب من الثقافة والعلم ليصبح علماً شامخاً في العلم والشعر والأدب، وشملت ثقافته الكثير من العلوم كالنحو والصرف وعلوم البلاغة واللغة والعروض والتاريخ والتفسير والأدب والفقه وأصوله والفلسفة وعلم الكلام، والتي قد صقلت موهبته وذكاءه فأنيعت بالمعارف المتعددة فجاء خطياً بارعاً وشاعراً صادحاً بأبيات الشعر، يصف الطبيعة فيلبسها أبهى ملبس ويخوض غمار الحكمة فيجني منها أنيع الثمار، فيبدو ناصحاً وناقداً لظروف الحياة أحياناً، فتراه أحياناً كالمتنبي في حكمه، وتارة في لباس المعري في نقده لأوضاع حياته ومجتمعه، أو البحتري في وصفه وأبو نواس وابن أبي ربيعة في غزله.
ورغم ما يُرى في شعره من غزل وذكر للكأس والمُدامن فهذا ليس سوى مجرد نمطٍ شعري لا يمت إلى واقعه بصلة... واقعه الذي لم يعرف عنه ومنه سوى الوعظ والنصيحة وإلتزام التقوى، والمحافظة على الشعائر الدينية، والدليل على ذلك مكانته الإجتماعية الكبرى بين الناس حيث ذاع صيته في كل البلدان يقصدون إلى الصلاة معه من كل مكان في يوم الجمعة، ورغم وجود الكثير من العلماء المعاصرين له: إلا أن صيته كان طاغياً، وكان ينتقل في البلدان لإقامة الصلاة والأرشاد.
بالإضافة إلى ذلك، فقد كانت له مؤلفات في الفقه والعقيدة والأخلاق والزهد، وهكذا يمكن القول بأنه كان شمولياً بعلمه وعلامه، فبالإضافة إلى ما كان يتمتع به من واسع علم وإحاطة بمختلف العلوم الإسلامية، كما تشهد به مصنفاته، صاحب قريحة شاعرية تفتق عن أكمامها شعر جم، وأدب رفيع، ترجمه الخطيب والشاعر الأديب الشيخ جعفر الهلالي في معجم شعراء الحسين رضي الله عنه قال: كان المترجم له أحد أعلام البحرين وفضلائها المبرزين، وهو بالإضافة إلى ما عرف به من فضيلة علمية في ذلك الوسط كان أدبياً شاعراً؛ وإن لم يظهر نحبه في البحرين كشاعر وذلك لعدم مشاركاته في المناسبات التي تلقى فيها الأشعار، إلا أنه ستبين للقارئ ومن خلال تطوافه في مدائن أعماله الشعرية الكاملة التي ضمها هذا الكتاب أنه شاعر ذوباع عريض في قرض الشعر مما يجعله في مصاف الشعراء الكبار، وستظهر له فضيلته العلمية جلية واضحة في كثير من القضائد التي كانت غنية في أغراضها ومعانيها وإبداعاتها البينة.

إقرأ المزيد
الأعمال الشعرية الكاملة للعلامة الشيخ ابراهيم الشيخ ناصر المبارك
الأعمال الشعرية الكاملة للعلامة الشيخ ابراهيم الشيخ ناصر المبارك
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 126,918

تاريخ النشر: 05/06/2014
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:صاحب هذه الأعمال هو العلامة الفقيه الشيخ إبراهيم ابن العالم المقدس الشيخ ناصر بن الحاج عبد النبي آل مبارك، ولد في قرية الهجيري من قرى توبلي سنة 1326هـ ترجم له الدكتور منصور سرحان في معجم المؤلفين البحرينيين قال: هو الفقيه الشيخ إبراهيم ابن الشيخ ناصر بن الحاج عبد النبي ...آل مبارك.
تلمذ في دراسته مبادئ العربية والفقه والأصول والمنطق وعلم الكلام على يد أخيه العالم الشيخ محمد حسين، وقرأ على الشيخ محسن العريبي في علم الأصول والحساب، ثم لازم الفقيه الشيخ خلف آل عصفور ملازمة الظل فترة طويلة وإستفاد منه كثيراً ودرس على يده الفقه والأصول ثم هاجر إلى النجف رغبة منه في الإزدياد والدراسة على أيدي أساتذة الجامعة العلمية الكبرى.
وحاز على إجازات من جمع من علماء النجف الأشرف في الإجتهاد والرواية وتولى الأمور الحسبية وإقامة الجمعة ثم عاد إلى موطنه وقطن قرية عالي فذاع صيته بين الناس في البحرين.
وإلى هذا، فإن الشاعر إبراهيم المبارك ينتمي إلى عائلة معروفة لها إمتدادها في أطراف الجزيرة العربية وتاريخ عريق وهي عائلة آل مبارك وهي من العوائل المحافظة، والمتدينة والمثقفة رغم إختلاف إنتمائها العقائدي الذي شكلته طبية البيئة التي تنوعت وامتدت بين العراق إلى جنوب الجزيرة، والتي اشتهرت بكثرة ما بزغ فيها من علماء وشعراء على مدى تاريخها العريق، بحيث يقال للفرد أنه من آل المبارك، لتتبادر الأذهان إلى كثير من أهل العلم والأدب والشعر.
وهكذا نشأ الشاعر في هذا المناخ الخصب من الثقافة والعلم ليصبح علماً شامخاً في العلم والشعر والأدب، وشملت ثقافته الكثير من العلوم كالنحو والصرف وعلوم البلاغة واللغة والعروض والتاريخ والتفسير والأدب والفقه وأصوله والفلسفة وعلم الكلام، والتي قد صقلت موهبته وذكاءه فأنيعت بالمعارف المتعددة فجاء خطياً بارعاً وشاعراً صادحاً بأبيات الشعر، يصف الطبيعة فيلبسها أبهى ملبس ويخوض غمار الحكمة فيجني منها أنيع الثمار، فيبدو ناصحاً وناقداً لظروف الحياة أحياناً، فتراه أحياناً كالمتنبي في حكمه، وتارة في لباس المعري في نقده لأوضاع حياته ومجتمعه، أو البحتري في وصفه وأبو نواس وابن أبي ربيعة في غزله.
ورغم ما يُرى في شعره من غزل وذكر للكأس والمُدامن فهذا ليس سوى مجرد نمطٍ شعري لا يمت إلى واقعه بصلة... واقعه الذي لم يعرف عنه ومنه سوى الوعظ والنصيحة وإلتزام التقوى، والمحافظة على الشعائر الدينية، والدليل على ذلك مكانته الإجتماعية الكبرى بين الناس حيث ذاع صيته في كل البلدان يقصدون إلى الصلاة معه من كل مكان في يوم الجمعة، ورغم وجود الكثير من العلماء المعاصرين له: إلا أن صيته كان طاغياً، وكان ينتقل في البلدان لإقامة الصلاة والأرشاد.
بالإضافة إلى ذلك، فقد كانت له مؤلفات في الفقه والعقيدة والأخلاق والزهد، وهكذا يمكن القول بأنه كان شمولياً بعلمه وعلامه، فبالإضافة إلى ما كان يتمتع به من واسع علم وإحاطة بمختلف العلوم الإسلامية، كما تشهد به مصنفاته، صاحب قريحة شاعرية تفتق عن أكمامها شعر جم، وأدب رفيع، ترجمه الخطيب والشاعر الأديب الشيخ جعفر الهلالي في معجم شعراء الحسين رضي الله عنه قال: كان المترجم له أحد أعلام البحرين وفضلائها المبرزين، وهو بالإضافة إلى ما عرف به من فضيلة علمية في ذلك الوسط كان أدبياً شاعراً؛ وإن لم يظهر نحبه في البحرين كشاعر وذلك لعدم مشاركاته في المناسبات التي تلقى فيها الأشعار، إلا أنه ستبين للقارئ ومن خلال تطوافه في مدائن أعماله الشعرية الكاملة التي ضمها هذا الكتاب أنه شاعر ذوباع عريض في قرض الشعر مما يجعله في مصاف الشعراء الكبار، وستظهر له فضيلته العلمية جلية واضحة في كثير من القضائد التي كانت غنية في أغراضها ومعانيها وإبداعاتها البينة.

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
الأعمال الشعرية الكاملة للعلامة الشيخ ابراهيم الشيخ ناصر المبارك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: علي آل مبارك
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 614
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين