لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نهاية اللعبة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,059

نهاية اللعبة
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
نهاية اللعبة
تاريخ النشر: 26/05/2014
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تتقاطع مسرحية "نهاية اللعبة" للشاعر والمسرحي والروائي الإرلندي صموئيل بيكيت، مع مسرحيته الأولى "في انتظار جودو" ويعتقد النقاد أن هذه المسرحية أكثر درامية من مسرحيته الأولى. ففي انتظار جودور تلعب لعبة اللاشيء، والإنتظار، والعزلة، والعدم في الهواء الطلق، بشخصيات وأدوات مستعارة "من السيرك" وفيها الدعاية التي تبدو أشرس تعبير ...عن مأساة الحياة، وشقاء الإنسان في وضعه الإنساني. يتغير الديكور في "نهاية اللعبة" مهرجو الإنتظار يصيرون مهرجين مخلوعين، مهرجي الموت، والإنقراض، والعبث والعجز، مهرجين هرهرت ابتساماتهم وأضراسهم وشهيتهم ورغباتهم، مهرجين طردوا من السيرك. وفي نهاية اللعبة، يتجسد التقاطع مع الإنتظار. هنا أي "انتظار جودو" مسافة لهذا الإنتظار الذريعة، هي مسافة كلامية. هنا فقط، تُلغى المسافة. والشخصيات تنتقل من المسرحية الأولى إلى الثانية لكن من دون أمتعة ولا قبعات، ولا أحذية، ولا حبال، تترك حقائبها على العتبة وتدخل، فعلاقة السيد والمسود والمتجسدة في "انتظار جودو" ببوزو ولاكي، تتكرر هنا مع هام وكلوف، وإن في مواصفات أخرى ...
وسواء أكان يتحدث بيكيت عن نهاية اللعبة أو بدايتها، فإنها تفرق من واقع الحياة أو من لعبة الواقع، إلى واقع اللعبة، وبينهما يلمع الفاجع الكوني بكل يأسه وسخريته وشقائه: "عليّ أن ألعب. وبما أن اللعب هكذا فلنلعب".

إقرأ المزيد
نهاية اللعبة
نهاية اللعبة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,059

تاريخ النشر: 26/05/2014
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:تتقاطع مسرحية "نهاية اللعبة" للشاعر والمسرحي والروائي الإرلندي صموئيل بيكيت، مع مسرحيته الأولى "في انتظار جودو" ويعتقد النقاد أن هذه المسرحية أكثر درامية من مسرحيته الأولى. ففي انتظار جودور تلعب لعبة اللاشيء، والإنتظار، والعزلة، والعدم في الهواء الطلق، بشخصيات وأدوات مستعارة "من السيرك" وفيها الدعاية التي تبدو أشرس تعبير ...عن مأساة الحياة، وشقاء الإنسان في وضعه الإنساني. يتغير الديكور في "نهاية اللعبة" مهرجو الإنتظار يصيرون مهرجين مخلوعين، مهرجي الموت، والإنقراض، والعبث والعجز، مهرجين هرهرت ابتساماتهم وأضراسهم وشهيتهم ورغباتهم، مهرجين طردوا من السيرك. وفي نهاية اللعبة، يتجسد التقاطع مع الإنتظار. هنا أي "انتظار جودو" مسافة لهذا الإنتظار الذريعة، هي مسافة كلامية. هنا فقط، تُلغى المسافة. والشخصيات تنتقل من المسرحية الأولى إلى الثانية لكن من دون أمتعة ولا قبعات، ولا أحذية، ولا حبال، تترك حقائبها على العتبة وتدخل، فعلاقة السيد والمسود والمتجسدة في "انتظار جودو" ببوزو ولاكي، تتكرر هنا مع هام وكلوف، وإن في مواصفات أخرى ...
وسواء أكان يتحدث بيكيت عن نهاية اللعبة أو بدايتها، فإنها تفرق من واقع الحياة أو من لعبة الواقع، إلى واقع اللعبة، وبينهما يلمع الفاجع الكوني بكل يأسه وسخريته وشقائه: "عليّ أن ألعب. وبما أن اللعب هكذا فلنلعب".

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
نهاية اللعبة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: بول شاوول
تقديم: بول شاوول
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 94
مجلدات: 1
ردمك: 9789933350291

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين