لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الهوية نسوانية المستقبل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 216,619

الهوية نسوانية المستقبل
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
الهوية نسوانية المستقبل
تاريخ النشر: 06/03/2014
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كتابه "الهوية نسوانية المتقبل" يقدم الأستاذ إبراهيم شحبي طرحاً جديداً لمفهوم الهوية (هوية يُنظر إليها كمحصلة لكل انتماءاتنا كجماعة بشرية) يشهد معها العالم مستقبلاً تكوّن هوية "النسوانية"،، تلك التي تبشر بعودة المرأة، أو بما يعرف بـ "النساء القادمات" في إشارة إلى درجة تطور الوعي المجتمعي للعلاقة بين المرأة ...والرجل والذي يقود إلى أحقية المرأة بالمساواة وأحقية الحصول على العدالة الإجتماعية والحقوق المادية والسياسية وغيرها.
لأجل ذلك يناقش المؤلف في هذا الكتاب مفاهيم الهوية وبعض شعاراتها، وأيضاً بعض صراعاتها، ولأن الهوية "بتعبير المؤلف – "في مكونها الرئيس (الرجل والمرأة) ومنها تنبثق المكونات الإجتماعية بشعاراتها المختلفة، فإننا نجد أن صراع الرجل والمرأة والعكس من أهم صراعات الهوية". لذا يكشف المؤلف جوانب هذا الصراع الدائم، ونزعة الرجل إلى الهيمنة، وإقصاء النساء، وتبعيتهن المطلقة إلى الرجل، وعمل المرأة، وآثاره على الأسرة والمجتمع سلباً وإيجاباً، ويستعرض حالات إنتفاضة المرأة من خلال الحركة النسوية في العالم خلال القرن الماضي، وما اصابها بعد ذلك من نكوص حيث اتضح على ما يرى المؤلف تدهور أوضاع المرأة في العالم بشكل عام وتم استغلالها وتطويع قدراتها لنفعية الرجل. هذا في الغرب، أما في منطقة الشرق الأوسط فقد تنامى في محيط المرأة العنف والحروب وعدم الإستقرار السياسي وتفاقم الضعف الإقتصادي، وتردي الأوضاع الإجتماعية عامة. ومن هنا خلص المؤلف إلى رؤية "نسوانية المستقبل" التي يعرض بعضاً من ملامحها وإمكان تحققها في هذا الكتاب ...
نبذة الناشر:المرأة ليست الرجل والرجل ليس المرأة هكذا تقول الأديان ﴿وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى﴾... [سورة الأعراف: الآية 36] في القرآن الكريم، وفي المسيحية (النساء بطبيعتهن ضعيفات وهشّات بطيئات الفهم غير مستقرات عاطفياً خفيفات العقل مخادعات وغير موثوق بهن على الإطلاق)، وفي اليهودية: (النساء شريرات يجب الحذر من مكرهن) توراة قمران، إلا أن الأنثى هي الأصل عند (يا كوب با خوفن) 1815 - 1887م (حيث استطاعت الوصول إلى السلطة عبر التاريخ عن طريق المكر والخداع مستخدمة أسلحتها النافذة من الحنان والملاطفة، وبقي الرجل قضيباً فقط).
وباستقراء سريع لمكانة المرأة عبر التاريخ نجدها في مجمل أوضاعها تالية، وتابعة للرجل برغم محاولاتها عبر العصور القديمة والحديثة تحقيق ذاتها بالتفوق لتكون مساوية للرجل من حيث الحقوق والواجبات والمواطنة والعمل، أو متجاوزة له حيث تقلدت بعضهن أمور القيادة والسيطرة، ووصل الأمر ببعضهن إلى اعتبار الرجل والمرأة هوّية واحدة لا هوُيتان إلا أنه برغم إصرار المرأة الغربية خلال القرنين الماضيين على مساواتها بالرجل بواسطة الحركات المناهضة لهيمنة الذكورة ونفوذها فلم يتحقق لها الكثير مما سنتحدث عنه لاحقاً، كما أنها أفرزت الكثير من المواقف (مع، أو ضد) وتوسعت المحاولات لتشمل جل دول العالم

إقرأ المزيد
الهوية نسوانية المستقبل
الهوية نسوانية المستقبل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 216,619

تاريخ النشر: 06/03/2014
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كتابه "الهوية نسوانية المتقبل" يقدم الأستاذ إبراهيم شحبي طرحاً جديداً لمفهوم الهوية (هوية يُنظر إليها كمحصلة لكل انتماءاتنا كجماعة بشرية) يشهد معها العالم مستقبلاً تكوّن هوية "النسوانية"،، تلك التي تبشر بعودة المرأة، أو بما يعرف بـ "النساء القادمات" في إشارة إلى درجة تطور الوعي المجتمعي للعلاقة بين المرأة ...والرجل والذي يقود إلى أحقية المرأة بالمساواة وأحقية الحصول على العدالة الإجتماعية والحقوق المادية والسياسية وغيرها.
لأجل ذلك يناقش المؤلف في هذا الكتاب مفاهيم الهوية وبعض شعاراتها، وأيضاً بعض صراعاتها، ولأن الهوية "بتعبير المؤلف – "في مكونها الرئيس (الرجل والمرأة) ومنها تنبثق المكونات الإجتماعية بشعاراتها المختلفة، فإننا نجد أن صراع الرجل والمرأة والعكس من أهم صراعات الهوية". لذا يكشف المؤلف جوانب هذا الصراع الدائم، ونزعة الرجل إلى الهيمنة، وإقصاء النساء، وتبعيتهن المطلقة إلى الرجل، وعمل المرأة، وآثاره على الأسرة والمجتمع سلباً وإيجاباً، ويستعرض حالات إنتفاضة المرأة من خلال الحركة النسوية في العالم خلال القرن الماضي، وما اصابها بعد ذلك من نكوص حيث اتضح على ما يرى المؤلف تدهور أوضاع المرأة في العالم بشكل عام وتم استغلالها وتطويع قدراتها لنفعية الرجل. هذا في الغرب، أما في منطقة الشرق الأوسط فقد تنامى في محيط المرأة العنف والحروب وعدم الإستقرار السياسي وتفاقم الضعف الإقتصادي، وتردي الأوضاع الإجتماعية عامة. ومن هنا خلص المؤلف إلى رؤية "نسوانية المستقبل" التي يعرض بعضاً من ملامحها وإمكان تحققها في هذا الكتاب ...
نبذة الناشر:المرأة ليست الرجل والرجل ليس المرأة هكذا تقول الأديان ﴿وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى﴾... [سورة الأعراف: الآية 36] في القرآن الكريم، وفي المسيحية (النساء بطبيعتهن ضعيفات وهشّات بطيئات الفهم غير مستقرات عاطفياً خفيفات العقل مخادعات وغير موثوق بهن على الإطلاق)، وفي اليهودية: (النساء شريرات يجب الحذر من مكرهن) توراة قمران، إلا أن الأنثى هي الأصل عند (يا كوب با خوفن) 1815 - 1887م (حيث استطاعت الوصول إلى السلطة عبر التاريخ عن طريق المكر والخداع مستخدمة أسلحتها النافذة من الحنان والملاطفة، وبقي الرجل قضيباً فقط).
وباستقراء سريع لمكانة المرأة عبر التاريخ نجدها في مجمل أوضاعها تالية، وتابعة للرجل برغم محاولاتها عبر العصور القديمة والحديثة تحقيق ذاتها بالتفوق لتكون مساوية للرجل من حيث الحقوق والواجبات والمواطنة والعمل، أو متجاوزة له حيث تقلدت بعضهن أمور القيادة والسيطرة، ووصل الأمر ببعضهن إلى اعتبار الرجل والمرأة هوّية واحدة لا هوُيتان إلا أنه برغم إصرار المرأة الغربية خلال القرنين الماضيين على مساواتها بالرجل بواسطة الحركات المناهضة لهيمنة الذكورة ونفوذها فلم يتحقق لها الكثير مما سنتحدث عنه لاحقاً، كما أنها أفرزت الكثير من المواقف (مع، أو ضد) وتوسعت المحاولات لتشمل جل دول العالم

إقرأ المزيد
4.75$
5.00$
%5
الكمية:
الهوية نسوانية المستقبل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 143
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين