لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

افتتاحات فلسفة التنوير - دنيس ديدرو

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 191,090

افتتاحات فلسفة التنوير - دنيس ديدرو
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
افتتاحات فلسفة التنوير - دنيس ديدرو
تاريخ النشر: 01/08/2013
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتحدث هذا الكتاب عن حياة وإسهامات الفيلسوف الفرنسي (دنيس ديدرو)، والذي هو من أكثر فلاسفة التنوير الفرنسي أهمية، فأفكاره ووجهات نظره كفيلسوف كانت من دون شك نتاجاً منطقياً لعصره، فهو لم يكن مبدعاً وأصيلاً ومبتكراً في برنامجه الإيجابي، وأفكاره في "المادة" و"الحركة" و"التطور" وما شابه، فحسب، بل كان كما ...ترى المؤلفة في تحالف وثيق مع أفكار ليحبه ماري ديشامب الفيلسوف الذي كان ديدرو يقدر أفكاره ويثمنها كثيراً، وبالطبع مع هولباخ، ولي لامتري وفلاسفة آخرين. وبالإضافة إلى هؤلاء الفلاسفة المذكورين آنفاً، كان ديدرو قد خضع إلى درجة كبيرة لتأثير الفيلسوف لاينبتز (وعلى الخصوص فيما يتعلق بسؤال "المادة المتجانسة والمتغايرة الخواص"، هذا ما عدا تأثره باسبينوزا وبعدد من أسلافه العظام. وكما توضح المؤلفة كيف نحن مدينون بالفعل لجهود ديدرو في نشر العمل المهم "الأنسكلوبيديا" فلولا مشروع الأنسكوبيديا لم يكن للنظام البرجوازي في فرنسا وفي أماكن أخرى من أوروبا أن يتطور ويرى النور ولربما كان مجمل مسيرة التطور الثقافي في أوروبا قد أصبح نوعاً ما مختلفاً عما هو عليه. كذلك توضح المؤلفة التعاون بين هولباخ، وهلفتيوس وروسو وديدرو الذي ساهم في وضع تفاصيل برنامج الثورة الفرنسية بشكل دقيق ومدروس حيث كانت "الأنسكلوبيديا" بالنسبة إلى تلك الثورة بمثابة الأساس الفلسفي، فكل مقال في الأنسكلوبيديا" بالنسبة إلى تلك الثورة بمثابة الأساس الفلسفي، فكل مقال في الأنسكلوبيديا كتب ونشر بواسطة ديدرو كان بمثابة ضربة موجعة ضد النظام الإستبدادي الملكي وضد سيكولوجية الطبقة الإقطاعية، حيث صيغت وتشكلت مفاهيم "الإنسان الطبيعي" و"المساواة" و"العدالة" وغيرها...
وبناءً على ما تقدم يتضح للقارئ أن ديدرو كان لا يسعى إلى بناء نظام فلسفي متكامل، بل كان يحاول أن يعثر على التناقضات الداخلية ضمن أو داخل أبنية الأنظمة الفلسفية للفلاسفة الذين عاصروه مثل هولباخ وهلفتيوس وآخرين. هذه التناقضات قادت إلى استنتاجات متعارضة طرحت في ذلك الوقت سؤالاً كبيراً حول حقيقة وشرعية تلك المسلمات. وهو ما حاول إظهاره ديدرو في الحوارات الفلسفية المهمة في كتابي "ابن الأخ رامو" و"جاك القدري وسيده" فقد كانت مكرسة للكشف وبدقة عن "التناقضات" في نزعات التفكير آنذاك... وفي كل الأحوال سيعرف القارئ لهذا الكتاب عن مجمل الأعمال الأساسية في الفلسفة وعلم الجمال لديدرو الذي تم تحليلها بدقة في هذا العمل، مع اهتمام خاص كرس لكتابي "الصالونات" و"التناقض في فن التمثيل المسرحي"...

إقرأ المزيد
افتتاحات فلسفة التنوير - دنيس ديدرو
افتتاحات فلسفة التنوير - دنيس ديدرو
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 191,090

تاريخ النشر: 01/08/2013
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتحدث هذا الكتاب عن حياة وإسهامات الفيلسوف الفرنسي (دنيس ديدرو)، والذي هو من أكثر فلاسفة التنوير الفرنسي أهمية، فأفكاره ووجهات نظره كفيلسوف كانت من دون شك نتاجاً منطقياً لعصره، فهو لم يكن مبدعاً وأصيلاً ومبتكراً في برنامجه الإيجابي، وأفكاره في "المادة" و"الحركة" و"التطور" وما شابه، فحسب، بل كان كما ...ترى المؤلفة في تحالف وثيق مع أفكار ليحبه ماري ديشامب الفيلسوف الذي كان ديدرو يقدر أفكاره ويثمنها كثيراً، وبالطبع مع هولباخ، ولي لامتري وفلاسفة آخرين. وبالإضافة إلى هؤلاء الفلاسفة المذكورين آنفاً، كان ديدرو قد خضع إلى درجة كبيرة لتأثير الفيلسوف لاينبتز (وعلى الخصوص فيما يتعلق بسؤال "المادة المتجانسة والمتغايرة الخواص"، هذا ما عدا تأثره باسبينوزا وبعدد من أسلافه العظام. وكما توضح المؤلفة كيف نحن مدينون بالفعل لجهود ديدرو في نشر العمل المهم "الأنسكلوبيديا" فلولا مشروع الأنسكوبيديا لم يكن للنظام البرجوازي في فرنسا وفي أماكن أخرى من أوروبا أن يتطور ويرى النور ولربما كان مجمل مسيرة التطور الثقافي في أوروبا قد أصبح نوعاً ما مختلفاً عما هو عليه. كذلك توضح المؤلفة التعاون بين هولباخ، وهلفتيوس وروسو وديدرو الذي ساهم في وضع تفاصيل برنامج الثورة الفرنسية بشكل دقيق ومدروس حيث كانت "الأنسكلوبيديا" بالنسبة إلى تلك الثورة بمثابة الأساس الفلسفي، فكل مقال في الأنسكلوبيديا" بالنسبة إلى تلك الثورة بمثابة الأساس الفلسفي، فكل مقال في الأنسكلوبيديا كتب ونشر بواسطة ديدرو كان بمثابة ضربة موجعة ضد النظام الإستبدادي الملكي وضد سيكولوجية الطبقة الإقطاعية، حيث صيغت وتشكلت مفاهيم "الإنسان الطبيعي" و"المساواة" و"العدالة" وغيرها...
وبناءً على ما تقدم يتضح للقارئ أن ديدرو كان لا يسعى إلى بناء نظام فلسفي متكامل، بل كان يحاول أن يعثر على التناقضات الداخلية ضمن أو داخل أبنية الأنظمة الفلسفية للفلاسفة الذين عاصروه مثل هولباخ وهلفتيوس وآخرين. هذه التناقضات قادت إلى استنتاجات متعارضة طرحت في ذلك الوقت سؤالاً كبيراً حول حقيقة وشرعية تلك المسلمات. وهو ما حاول إظهاره ديدرو في الحوارات الفلسفية المهمة في كتابي "ابن الأخ رامو" و"جاك القدري وسيده" فقد كانت مكرسة للكشف وبدقة عن "التناقضات" في نزعات التفكير آنذاك... وفي كل الأحوال سيعرف القارئ لهذا الكتاب عن مجمل الأعمال الأساسية في الفلسفة وعلم الجمال لديدرو الذي تم تحليلها بدقة في هذا العمل، مع اهتمام خاص كرس لكتابي "الصالونات" و"التناقض في فن التمثيل المسرحي"...

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
افتتاحات فلسفة التنوير - دنيس ديدرو

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عماد نبيل
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 344
مجلدات: 1
ردمك: 9789953712321

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين