لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العجل (الجزء الأول والثاني)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,823

العجل (الجزء الأول والثاني)
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
العجل (الجزء الأول والثاني)
تاريخ النشر: 01/12/2012
الناشر: خاص-أحمد الحسن اليماني
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:حدثت فتنة العجل في سنين التيه الأربعين التي تاه فيها بنو إسرائيل في صحراء سيناء، عقوبة لتمردهم على الأوامر الإلهية، وإصلاحاً لما فسد في نفوسهم، حيث واعد الله سبحانه وتعالى موسى عليه السلام ثلاثين ليلة ثم أتمها بعشر، قال تعالى: "وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتمناها بعشرٍ فتم ميقات ربه".
وفي ...هذه الليالي الأربعين استغل السامري غياب موسى عليه السلام، وقام بصياغة عجل من الحلي وألقى السامري في هذا العجل حفنة تراب أخذها من تحت حافز فرس جبرائيل عليه السلام، فخرج العجل الجسد له خوار، أي صوت كصوت العجل الحي، قال موسى عليه السلام: (يارب، العجل من السامري فالخوار ممن؟ قال: مني يا موسى، إني لما رأيتهم قد ولوا عني إلى العجل أحببت أن أزيدهم فتنة"، وهنا قال لهم السامري هذا إلهكم وإله موسى، حتى أن الكثير من بني إسرائيل صدقه...
هذه الحادثة يجدر بكل مسلم أن يتدبرها ويدرسها، وهو ما فعله مؤلف الكتاب الذي سيجيب عن أسئلة مثل: من هو السامري؟ وهل كان عالماً من علماء بني إسرائيل؟ وهل كان متعبداً ناسكاً؟ وهل كان السامري مجاهداً؟ وما معنى تفسير الآية (فإستغاثه الذي من شيعته) فإذا كان المقصود بها السامري فهذا يعني أن السامري مجاهداً، لأنه قاتل جنود الطاغية فرعون في مصر قبل بعث موسى عليه السلام... الكثير من المعاني والتفسيرات الواردة في هذه الواقعة، وغياب موسى، وفتنة العجل عند بني إسرائيل سنجد الإجابة عليها في هذاالكتاب.

إقرأ المزيد
العجل (الجزء الأول والثاني)
العجل (الجزء الأول والثاني)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,823

تاريخ النشر: 01/12/2012
الناشر: خاص-أحمد الحسن اليماني
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:حدثت فتنة العجل في سنين التيه الأربعين التي تاه فيها بنو إسرائيل في صحراء سيناء، عقوبة لتمردهم على الأوامر الإلهية، وإصلاحاً لما فسد في نفوسهم، حيث واعد الله سبحانه وتعالى موسى عليه السلام ثلاثين ليلة ثم أتمها بعشر، قال تعالى: "وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتمناها بعشرٍ فتم ميقات ربه".
وفي ...هذه الليالي الأربعين استغل السامري غياب موسى عليه السلام، وقام بصياغة عجل من الحلي وألقى السامري في هذا العجل حفنة تراب أخذها من تحت حافز فرس جبرائيل عليه السلام، فخرج العجل الجسد له خوار، أي صوت كصوت العجل الحي، قال موسى عليه السلام: (يارب، العجل من السامري فالخوار ممن؟ قال: مني يا موسى، إني لما رأيتهم قد ولوا عني إلى العجل أحببت أن أزيدهم فتنة"، وهنا قال لهم السامري هذا إلهكم وإله موسى، حتى أن الكثير من بني إسرائيل صدقه...
هذه الحادثة يجدر بكل مسلم أن يتدبرها ويدرسها، وهو ما فعله مؤلف الكتاب الذي سيجيب عن أسئلة مثل: من هو السامري؟ وهل كان عالماً من علماء بني إسرائيل؟ وهل كان متعبداً ناسكاً؟ وهل كان السامري مجاهداً؟ وما معنى تفسير الآية (فإستغاثه الذي من شيعته) فإذا كان المقصود بها السامري فهذا يعني أن السامري مجاهداً، لأنه قاتل جنود الطاغية فرعون في مصر قبل بعث موسى عليه السلام... الكثير من المعاني والتفسيرات الواردة في هذه الواقعة، وغياب موسى، وفتنة العجل عند بني إسرائيل سنجد الإجابة عليها في هذاالكتاب.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
العجل (الجزء الأول والثاني)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 191
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين