لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المجتمع القروي بين التقليدية والتحديث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 178,867

المجتمع القروي بين التقليدية والتحديث
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
المجتمع القروي بين التقليدية والتحديث
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:أثبت التطور التاريخي للمجتمعات الإنسانية إنها كانت جميعاً مجتمعات ريفية ثم توالت عليها عوامل التغير والتطور حتى سارت في اتجاهين مختلفين، وكأنما تفرع نهر الحضارة الريفية إلى فرعين: حضارة الريف وحضارة المدن، وقد مرت القرية في تطورها منذ أقدم العصور حتى الوقت الحالي في أربعة أطوار وهي على التتابع ...التالي: القرية البدائية، القرية القديمة، القرية الإقطاعية، القرية الحديثة...
لما كان إنتاج الأرض يتوقف على غزارة المطر وخصبة التربة، وبما أن الإنسان لم يكن قد تعلم تسميد الأرض وزيادة خصوبتها فقد كان من الطبيعي أن يعزو خصب التربة وكرم الطبيعة إلى قوى خفية. ومن المعروف أن أكثرية السكان في الدول النامية لم تزل تنتمي إلى الريف، فإن القسم الأكبر للدخل القومي الحالي فيها يسدد من القطاعات الريفية. ومن هنا تبرز أهمية دراسة القرية في لبنان، وفي هذا الكتاب يدون المؤلف، دراسة نظرية وميدانية للمجتمع القروي اتخذ فيها الباحث قرية "إيعال" كنموذج لدراسته، وهدفه هو الوقوف على الحياة الاجتماعية القروية، والتعرف على خصائص ومميزات هذه القرية وأحوال التربية والتعليم والإسكان والصحة والتغذية، ومناهج الدخل والاستخدام، وبنية المجتمع القروي وطريقة تصرفه والعمالة والبطالة فيه والتطور الاجتماعي الذي طرأ عليه مؤخراً واستعداده للتغير والتطور في المستقبل، ونظرة أهالي القرية إلى الحياة وتطلعهم إلى مجتمعات اكثر رقياً وتحضراً من مجتمعهم ومشكلة النزوح التي تعاني منها القرية وتفاقم خطرها في المستقبل، عادات هذه القرية وتقاليدها، معتقداتها الخرافية وأساطيرها وارتباطها بالممارسات الدينية، خلافاتها ومنازعاتها، القيادات، والزعامات السياسية، والطبقية منها، هذا وقد ألحق المؤلف دراسية النظرية باستمارة تطبيقية استخدمها الباحث خلال دراسته الميدانية لقرية "إيعال".
نبذة الناشر:يتناول هذا البحث المجتمع القروي بالدراسة باعتباره من أكثر مظاهر الاستقرار البشري انتشاراً على سطح الأرض، ويبيّن دور القطاعات الريفية في تقدم الدول النامية، ذلك أن القسط الأكبر من الدخل القومي فيها يسدد من هذه القطاعات.
كما يبرز أهمية دراسة القرية في المجتمع العربي ولبنان، ويشير العالم إلى الثغرات التي احتوت عليها أغلب الدراسات والتخطيطات الانمائية المتعلقة بالوضع الاقتصادي والاجتماعي القروي لاعتمادها على الافتراضات والاستنتاجات التي ينقصها الخبرة والتجربة الموضوعية، فجاءت غير ملائمة لبنية المجتمع القروي وحاجات السكان المقيمين وإمكانيات القرية.
ويهدف هذا البحث الوقوف على الحياة الاجتماعية لقرية لبنانية يمكن اعتبارها كنموذج ممثل لقرى لبنانية وعربية مختلفة تحمل نفس الخصائص والمميزات، مما جعله لبنه من اللبنات التي يبني عليها المشتغلون بميدان الدراسات القروية صرح الدراسة العلمية لمختلف البيئات القروية اللبنانية خاصة والعربية عامة.

إقرأ المزيد
المجتمع القروي بين التقليدية والتحديث
المجتمع القروي بين التقليدية والتحديث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 178,867

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:أثبت التطور التاريخي للمجتمعات الإنسانية إنها كانت جميعاً مجتمعات ريفية ثم توالت عليها عوامل التغير والتطور حتى سارت في اتجاهين مختلفين، وكأنما تفرع نهر الحضارة الريفية إلى فرعين: حضارة الريف وحضارة المدن، وقد مرت القرية في تطورها منذ أقدم العصور حتى الوقت الحالي في أربعة أطوار وهي على التتابع ...التالي: القرية البدائية، القرية القديمة، القرية الإقطاعية، القرية الحديثة...
لما كان إنتاج الأرض يتوقف على غزارة المطر وخصبة التربة، وبما أن الإنسان لم يكن قد تعلم تسميد الأرض وزيادة خصوبتها فقد كان من الطبيعي أن يعزو خصب التربة وكرم الطبيعة إلى قوى خفية. ومن المعروف أن أكثرية السكان في الدول النامية لم تزل تنتمي إلى الريف، فإن القسم الأكبر للدخل القومي الحالي فيها يسدد من القطاعات الريفية. ومن هنا تبرز أهمية دراسة القرية في لبنان، وفي هذا الكتاب يدون المؤلف، دراسة نظرية وميدانية للمجتمع القروي اتخذ فيها الباحث قرية "إيعال" كنموذج لدراسته، وهدفه هو الوقوف على الحياة الاجتماعية القروية، والتعرف على خصائص ومميزات هذه القرية وأحوال التربية والتعليم والإسكان والصحة والتغذية، ومناهج الدخل والاستخدام، وبنية المجتمع القروي وطريقة تصرفه والعمالة والبطالة فيه والتطور الاجتماعي الذي طرأ عليه مؤخراً واستعداده للتغير والتطور في المستقبل، ونظرة أهالي القرية إلى الحياة وتطلعهم إلى مجتمعات اكثر رقياً وتحضراً من مجتمعهم ومشكلة النزوح التي تعاني منها القرية وتفاقم خطرها في المستقبل، عادات هذه القرية وتقاليدها، معتقداتها الخرافية وأساطيرها وارتباطها بالممارسات الدينية، خلافاتها ومنازعاتها، القيادات، والزعامات السياسية، والطبقية منها، هذا وقد ألحق المؤلف دراسية النظرية باستمارة تطبيقية استخدمها الباحث خلال دراسته الميدانية لقرية "إيعال".
نبذة الناشر:يتناول هذا البحث المجتمع القروي بالدراسة باعتباره من أكثر مظاهر الاستقرار البشري انتشاراً على سطح الأرض، ويبيّن دور القطاعات الريفية في تقدم الدول النامية، ذلك أن القسط الأكبر من الدخل القومي فيها يسدد من هذه القطاعات.
كما يبرز أهمية دراسة القرية في المجتمع العربي ولبنان، ويشير العالم إلى الثغرات التي احتوت عليها أغلب الدراسات والتخطيطات الانمائية المتعلقة بالوضع الاقتصادي والاجتماعي القروي لاعتمادها على الافتراضات والاستنتاجات التي ينقصها الخبرة والتجربة الموضوعية، فجاءت غير ملائمة لبنية المجتمع القروي وحاجات السكان المقيمين وإمكانيات القرية.
ويهدف هذا البحث الوقوف على الحياة الاجتماعية لقرية لبنانية يمكن اعتبارها كنموذج ممثل لقرى لبنانية وعربية مختلفة تحمل نفس الخصائص والمميزات، مما جعله لبنه من اللبنات التي يبني عليها المشتغلون بميدان الدراسات القروية صرح الدراسة العلمية لمختلف البيئات القروية اللبنانية خاصة والعربية عامة.

إقرأ المزيد
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
المجتمع القروي بين التقليدية والتحديث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 376
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين