لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دراسات في أصول الحديث على منهج الحنفية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,239

دراسات في أصول الحديث على منهج الحنفية
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
دراسات في أصول الحديث على منهج الحنفية
تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار ابن كثير
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:لا تختلف المدارس الفقهية في وجوب العمل بالحديث المستجمع لشرائط الصحة، وأنه أحد مصادر التشريع، بل إنه أكبر المصادر وأوسعها نظاقاً وأثراً في الأحكام الفقهية.
وكان الحنفية في طليعة من بحثوا في الأصول، ومع دقة نظرهم فيها، وتفنهم في طرق الاستدلال وشعابه، لم تظهر آراؤهم في مباحث أصول الحديث، ولم ...يعرفها العلماء كما عرفوا مذاهب المحدثين لها. من هنا داب الباحث الأستاذ "عبد المجيد التركماني" إلى جمع أصول الأئمة الحنفية في الحديث، وخرجها من بطون كتب أصول الفقه في كتاب مستقل وضع له عنواناً "دراسات في أصول الحديث على منهج الحنفية" والكتاب يحتوي على تمهيد وثمانية أبواب في التمهيد جمع المؤلف الأصول التي ذكرها الإمام أبو حنيفة وصاحباه، والإمام الطحاوي في مؤلفاتهم، أو نقل عنهم الآخرون بالسند المتصل إليهم، وأثبت أن عيسى بن أبان هو أول من خصَ كتاباً في أصول الحديث عند الحنفية، سماه "الحجيج الصغيرة". وقسم الأصوليون من الحنفية إلى طبقات، وترجم لهم، وعرَف كتبهم، وتكلم عنها. أما الأبواب الثمانية فمنها: "الكلام على الأخبار": (متواتر، ومشهور، وآحاد)، ومنها: "شرائط راوي أخبار الآحاد"، و"تعارض خبر الواحد والقياس"، و"بحث الانقطاع (الباطن والظاهر)" ثم "طرق التحمل والحفظ والأداء"، يلي ذلك: "أقوال الصحابة"، "والجرح والتعديل"، وفي الفصل الأخير درس المؤلف: "التعارض والترجيح بين الأخبار"، وهكذا فقد عالج المؤلف أصول الأئمة الحنفية بحسٍ واتقانٍ متفحصاً كتبهم وسيرها، فاقداً إياها ولم يترك جانباً إلا أشبع فيه الكلام والغاية فهم أكثر لـ "أصول الحنفية في الحديث".

إقرأ المزيد
دراسات في أصول الحديث على منهج الحنفية
دراسات في أصول الحديث على منهج الحنفية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,239

تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار ابن كثير
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:لا تختلف المدارس الفقهية في وجوب العمل بالحديث المستجمع لشرائط الصحة، وأنه أحد مصادر التشريع، بل إنه أكبر المصادر وأوسعها نظاقاً وأثراً في الأحكام الفقهية.
وكان الحنفية في طليعة من بحثوا في الأصول، ومع دقة نظرهم فيها، وتفنهم في طرق الاستدلال وشعابه، لم تظهر آراؤهم في مباحث أصول الحديث، ولم ...يعرفها العلماء كما عرفوا مذاهب المحدثين لها. من هنا داب الباحث الأستاذ "عبد المجيد التركماني" إلى جمع أصول الأئمة الحنفية في الحديث، وخرجها من بطون كتب أصول الفقه في كتاب مستقل وضع له عنواناً "دراسات في أصول الحديث على منهج الحنفية" والكتاب يحتوي على تمهيد وثمانية أبواب في التمهيد جمع المؤلف الأصول التي ذكرها الإمام أبو حنيفة وصاحباه، والإمام الطحاوي في مؤلفاتهم، أو نقل عنهم الآخرون بالسند المتصل إليهم، وأثبت أن عيسى بن أبان هو أول من خصَ كتاباً في أصول الحديث عند الحنفية، سماه "الحجيج الصغيرة". وقسم الأصوليون من الحنفية إلى طبقات، وترجم لهم، وعرَف كتبهم، وتكلم عنها. أما الأبواب الثمانية فمنها: "الكلام على الأخبار": (متواتر، ومشهور، وآحاد)، ومنها: "شرائط راوي أخبار الآحاد"، و"تعارض خبر الواحد والقياس"، و"بحث الانقطاع (الباطن والظاهر)" ثم "طرق التحمل والحفظ والأداء"، يلي ذلك: "أقوال الصحابة"، "والجرح والتعديل"، وفي الفصل الأخير درس المؤلف: "التعارض والترجيح بين الأخبار"، وهكذا فقد عالج المؤلف أصول الأئمة الحنفية بحسٍ واتقانٍ متفحصاً كتبهم وسيرها، فاقداً إياها ولم يترك جانباً إلا أشبع فيه الكلام والغاية فهم أكثر لـ "أصول الحنفية في الحديث".

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
دراسات في أصول الحديث على منهج الحنفية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: محمد عبد الحليم النعماني
لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 696
مجلدات: 1
ردمك: 9786144150443

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين