لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الجامع
100.00$
الكمية:
الجامع
تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: دار الرشيد للنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:لقد كانت الحضارة العربية الإسلامية من صنع كل العرب، وكان أولئك العرب ينهلون من ينابيع حضارية واحدة، منها الإسلامي، ومنها ما كان مصدره ثقافات الأمم التي امتزج بالعرب، قبل الإسلام وبعده، إمتزاج تأثير وتأثر، وإنه لمن المعروف أن كانت لليمن، قبل الإسلام، علاقات إقتصادية بأقاليم شبه الجزيرة العربية وأقاليم ...الهلال الخصيب ووادي النيل وغيرها من الأقطار القريبة أو البعيدة، تركت تلك العلاقات آثارها في بعض الحضارات القديمة، لكن أثر المهاجرين اليمنيين في نشر الحضارة العربية الإسلامية، وتوطيدها، والدفاع عنها، كان أوسع وأقوى وأكثر ثباتاً وأبقى أثراً.
ومع ذلك فإنه لمن الصعب تحديد الأدوار اليمنية في هذه المجالات العربية والإسلامية وفصلها عن أدوار بقية العرب الذين ساهموا في صنع الحضارة العربية الإسلامية مساهمة ربما كانت، من بعض أوجهها، أكبر من مساهمة المهاجرين اليمنيين.
من هنا، رأى مؤلف هذا "الجامع"، وبعد إمعان النظر، أنه في حين يصعب تحديد أدوار مجاميع المهاجرين اليمنيين في صنع الحضارة العربية الإسلامية مستقلين عن غيرهم من العرب، فإنه لمن السهل معرفة أدوارهم بصورة معقولة، من الإطلاع على مساهماتهم كأفراد ساهموا في صنع الحضارة العربية الإسلامية، فلهذا عمد إلى وضع هذا الكتاب الذي يضم تراجم موجزة لعدة آلاف من أعلام المهاجرين اليمنيين وأحفادهم وقبائلهم وبطون وأفخاذ وفروع تلك القبائل.
ويحاول المؤلف من خلال هذا الكتاب الإحاطة بمدى مساهمة المهاجرين اليمنيين وأحفادهم في صنع الحضارة العربية الإسلامية، وقد حاول جمع ما استطاع جمعه من مئات المراجع العربية من تراجم ليطلق على الكتاب اسم "الجامع" وهو اسم دال جمع شمل أعلام كثيرين، من مهاجري اليمنيين، في سجل واحد، بعد أن ظلوا حقباً مديده من التاريخ اشتاتاً يحول دون الإطلاع على أحوالهم تمزقهم في بطون الكتب التي كانت تنكرهم عرضاً لدى معالجتها فناً أو علماً أو وقائع.
والمؤلف إلى هذا لا يدّعي إستيعاب كتابه في أجزائه المتعددة تراجم جميع المنتسبين إلى اليمن ولكنه أتى، وعلى قدر الإمكان، على تراجم معظم المشاهير من أولئك الأعلام، الأمر الذي ينبغي له أن يعين المعلم أو المتعلم، من المهتمين بالتاريخ والتراث اليمني، أن يستطيع تكوين فكرة واضحة عما كان لأولئك الأعلام من أدوار فعّالة في صنع الحضارة العربية الإسلامية.
والكتاب يضم تراجم لأعلام من المهاجرين اليمنيين يمتدّ تاريخهم إلى ما قبل التاريخ الميلادي، وآخر من وردت ترجمته هو حسين ابن علي الكثيري وقد توفي عام 1396هـ / 1976م، إلا أنه لم يرد ترجمة لهؤلاء من المهاجرين اليمنيين لمن هم على قيد الحياة.
بالإضافة إلى ذلك، أورد المؤلف في هذا الكتاب مؤلفات أولئك الأعلام التي ترجمت إلى اللغات الأجنبية، والمؤلفات والدراسات التي وضعت عن العديد منهم، وحاول قدر المستطاع ضبط الأسماء الغربية للأشخاص والأماكن والمؤلفات والقبائل والبطون والفروع الواردة في هذا الكتاب.
وتجدر الإشارة إلى أن المؤلف أورد في نهاية مؤلفه هذا كشافاً به كافة المراجع التي اعتمدها، ملحقاً بذلك سجلاً كاملاً بأسماء القبائل اليمنية التي هاجرت إلى غير رجعة في أدوار مختلفة من التاريخ، وسجلاً ثالثاً بأسماء أولئك الإعلام الذين يذكرون عادة في الموارد العربية، وغير العربية، بغير أسمائهم.
بالإضافة إلى ذلك عمد المؤلف فصلاً بعد المقدمة يسرد فيه التقاليد المرعية في الأنساب العربية وهذا سيعين القارئ على إدراك الأحوال في الأنساب التي لها حكم النسب عند العرب، وهو فصل مهم يحسن الإطلاع عليه من الناحية الإنتروبولوجية على أقل تقدير.

إقرأ المزيد
الجامع
الجامع

تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: دار الرشيد للنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:لقد كانت الحضارة العربية الإسلامية من صنع كل العرب، وكان أولئك العرب ينهلون من ينابيع حضارية واحدة، منها الإسلامي، ومنها ما كان مصدره ثقافات الأمم التي امتزج بالعرب، قبل الإسلام وبعده، إمتزاج تأثير وتأثر، وإنه لمن المعروف أن كانت لليمن، قبل الإسلام، علاقات إقتصادية بأقاليم شبه الجزيرة العربية وأقاليم ...الهلال الخصيب ووادي النيل وغيرها من الأقطار القريبة أو البعيدة، تركت تلك العلاقات آثارها في بعض الحضارات القديمة، لكن أثر المهاجرين اليمنيين في نشر الحضارة العربية الإسلامية، وتوطيدها، والدفاع عنها، كان أوسع وأقوى وأكثر ثباتاً وأبقى أثراً.
ومع ذلك فإنه لمن الصعب تحديد الأدوار اليمنية في هذه المجالات العربية والإسلامية وفصلها عن أدوار بقية العرب الذين ساهموا في صنع الحضارة العربية الإسلامية مساهمة ربما كانت، من بعض أوجهها، أكبر من مساهمة المهاجرين اليمنيين.
من هنا، رأى مؤلف هذا "الجامع"، وبعد إمعان النظر، أنه في حين يصعب تحديد أدوار مجاميع المهاجرين اليمنيين في صنع الحضارة العربية الإسلامية مستقلين عن غيرهم من العرب، فإنه لمن السهل معرفة أدوارهم بصورة معقولة، من الإطلاع على مساهماتهم كأفراد ساهموا في صنع الحضارة العربية الإسلامية، فلهذا عمد إلى وضع هذا الكتاب الذي يضم تراجم موجزة لعدة آلاف من أعلام المهاجرين اليمنيين وأحفادهم وقبائلهم وبطون وأفخاذ وفروع تلك القبائل.
ويحاول المؤلف من خلال هذا الكتاب الإحاطة بمدى مساهمة المهاجرين اليمنيين وأحفادهم في صنع الحضارة العربية الإسلامية، وقد حاول جمع ما استطاع جمعه من مئات المراجع العربية من تراجم ليطلق على الكتاب اسم "الجامع" وهو اسم دال جمع شمل أعلام كثيرين، من مهاجري اليمنيين، في سجل واحد، بعد أن ظلوا حقباً مديده من التاريخ اشتاتاً يحول دون الإطلاع على أحوالهم تمزقهم في بطون الكتب التي كانت تنكرهم عرضاً لدى معالجتها فناً أو علماً أو وقائع.
والمؤلف إلى هذا لا يدّعي إستيعاب كتابه في أجزائه المتعددة تراجم جميع المنتسبين إلى اليمن ولكنه أتى، وعلى قدر الإمكان، على تراجم معظم المشاهير من أولئك الأعلام، الأمر الذي ينبغي له أن يعين المعلم أو المتعلم، من المهتمين بالتاريخ والتراث اليمني، أن يستطيع تكوين فكرة واضحة عما كان لأولئك الأعلام من أدوار فعّالة في صنع الحضارة العربية الإسلامية.
والكتاب يضم تراجم لأعلام من المهاجرين اليمنيين يمتدّ تاريخهم إلى ما قبل التاريخ الميلادي، وآخر من وردت ترجمته هو حسين ابن علي الكثيري وقد توفي عام 1396هـ / 1976م، إلا أنه لم يرد ترجمة لهؤلاء من المهاجرين اليمنيين لمن هم على قيد الحياة.
بالإضافة إلى ذلك، أورد المؤلف في هذا الكتاب مؤلفات أولئك الأعلام التي ترجمت إلى اللغات الأجنبية، والمؤلفات والدراسات التي وضعت عن العديد منهم، وحاول قدر المستطاع ضبط الأسماء الغربية للأشخاص والأماكن والمؤلفات والقبائل والبطون والفروع الواردة في هذا الكتاب.
وتجدر الإشارة إلى أن المؤلف أورد في نهاية مؤلفه هذا كشافاً به كافة المراجع التي اعتمدها، ملحقاً بذلك سجلاً كاملاً بأسماء القبائل اليمنية التي هاجرت إلى غير رجعة في أدوار مختلفة من التاريخ، وسجلاً ثالثاً بأسماء أولئك الإعلام الذين يذكرون عادة في الموارد العربية، وغير العربية، بغير أسمائهم.
بالإضافة إلى ذلك عمد المؤلف فصلاً بعد المقدمة يسرد فيه التقاليد المرعية في الأنساب العربية وهذا سيعين القارئ على إدراك الأحوال في الأنساب التي لها حكم النسب عند العرب، وهو فصل مهم يحسن الإطلاع عليه من الناحية الإنتروبولوجية على أقل تقدير.

إقرأ المزيد
100.00$
الكمية:
الجامع

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1584
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين