تاريخ النشر: 01/01/2021
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
ينصح لأعمار بين: 12-15 سنوات
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:نساء صغيرات (أو ميغ، جو، بيث وآمي) رواية للمؤلفة الأمريكية لويزا ماي ألكوتز تتابع القصة حياة أربع شقيقات ميج، جو، بيث وآيمي ومارش، وهي مقتبسة عن تجارب طفولة الكاتبة مع شقيقاتها الثلاث.
عاشت هذه الشقيقات الأربع، اللواتي لا يحببن أن يكن فقيرات، في بلدة كونكورد في الولايات المتحدة الأمريكية، في ...هذا الوقت كانت هناك حرب بين الشمال والجنوب، وكان أبوهن بعيداً مع الجيش يساعد في العناية بالمرضى والجرحى، كان غنياً ذات يوم، لكنه أضاع أغلب ماله في محاولته مساعدة صديق.
كانت ميج - أكبر البنات سناً - تتذكر الوقت الذي كان فيه الوفير من المال لكل شيء يحتجن إليه، كانت الآن في سن السادسة عشرة وجميلة جداً، يشعر بني فاتح، وعينين واسعتين، ويَدين وقدمَين صغيرة، كانت أختها جو، البالغة سن الخامسة عشرة سنة، طويلة ورفيعة وجميلة، كانت لها عينان رماديتان وشعر أحمر بني جميل جداً، وقد تمنت دائماً أن تكون ولداً حتى لا تهتم كيف يكون مظهرها، أحبت أن تجري وتتسلق الأشجار، وتقوم بأعمال يحب الأولاد القيام بها.
كانت يبث في الثالثة عشرة، لامعة العينين، بوجه مثل وردة، كانت لطيفة وحصيفة، لكنها تخاف من الكلام إلى الناس الذين لا تعرفهم، في هذا المجال، كانت على نقيض أختها الصغرى آيمي. كانت آيمي في سن الثانية عشرة، وترى بأنها شخص مهم وهي فخورة جداً بشعرها الذهبي، وبشرتها البيضاء وعينيها الزرقاوين، كانت تعرف بأن أنفها مفرطح إلى حد ما لكنها أملت أن يكبر ليكون جميلاً فتتزوج زوجاً غنياً.
رواية رائعة، لاقت نجاحاً واسعاً وتم إستخدام هذه الرواية كأعمال موسيقية وأوبرا وسينما، وفيهم رسوم متحركة.نبذة الناشر:لويزا ماي الكوت هي كاتبة وروائية أميركية برعت في كتابة القصص للأطفال، اشتغلت ممرضة خلال الحرب الأهلية الأميركية وشرعت في كتابة الرسائل لاحقاً تحت عنوان "صور من مستشفى".
توفيت في 6 مارس 1888 بعد وفاة والدها بيومين.
من أشهر أعمالها "نساء صغيرات" ويعتبر كتاباً نموذجياً للفتيان وخصوصاً للفتيات.
وقد عرف عن لويزا ماي الكوت دعوتها لتحريم العبودية، كما أنها من دعاة حقوق المرأة.
ترتكز روايتها "نساء صغيرات" إلى حد ما على طفولتها هي نفسها وإخواتها الثلاث وقد حققت هذه الرواية شهرة بالغة بين أوساط الفتيات.
وفي إحدى ليالي 1888 خرجت من بيتها مسرعة ونسيت أن تضع الفراء حول كتفيها فأصيبت ببرد شديد ورعشة عنيفة واختلف الأطباء حول ما أصابها وظلوا يتناقشون حتى سقطت بينهم وكانت آخر كلماتها "لا أظن أنني فهمت الرجال". إقرأ المزيد