لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

خرافة التنمية والتنمية البشرية المستدامة (دراسات في إشكالية الفكر الإقتصادي)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 173,918

خرافة التنمية والتنمية البشرية المستدامة (دراسات في إشكالية الفكر الإقتصادي)
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
خرافة التنمية والتنمية البشرية المستدامة (دراسات في إشكالية الفكر الإقتصادي)
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الحامد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:لقد جهد المؤلف في هذا الكتاب على دراسة تاريخ الفكر الإقتصادي للنظام الرأسمالي بإعتباره نظاماً يتكون من متروبولات وحواشي، من مدن وأرياف، من مراكز رأسمالية وبلدان تابعة (مستعمرة سابقاً) على مدار تطور النظام، ودون عزل وإستبعاد وإسقاط لدور مستعمرات والمناطق البكر والبلدان (المستقلة) لاحقاً، في تطور النظام، وفي تطور ...أفكاره ونظرياته وإستراتيجياته وبرامجه وسياساته.
وللإحاطة بالموضوع تم تقسيم الدراسة إلى ثلاثة فصول يتقدمها مدخل تمهيدي، ويعقبها مبحث ختامي، تناول المدخل التمهيدي التعاريف الشائعة لمفهوم النمو والتنمية لنخرج منها إلى خصائصها المشتركة، وما تتسم به من مضامين، ثم عرض الفصل الأول الذي تضمن سبعة مباحث تناولت المباحث الخمسة الأولى صيرورة تطور الرأسمالية منذ نشوئها، تجارية، ربوية، وحتى يومنا هذا متعرض في كل مبحث، إلى دور المستعمرات / البلدان المستقلة (لاحقاً) وإلى أهم الملامح والمضامين الإقتصادية والإجتماعية والنفسية...
أما المبحثان السادس والسابع فقد تناول الأول إشكالية المفاهيم والمقدمات الأساسية للفكر الرأسمالي، في حين تناول الأخير مسيرة العقل الأوروبي منذ بداية نشوء الرأسمالية، ومنطق إرتقائه وصولاً إلى توصيف مكامن إشكالية الفكر التنموي الرأسمالي.
أما الفصل الثالث فقد كرس لبحث إشكالية الفكر التنموي في البلدان المستقلة حديثاً (النموذج العربي) الذي تضمن ثلاثة مباحث.
نبذة الناشر:منذ أواخر أربعينيات القرن المنصرم، وعلى وجه التحديد منذ عام 1949 ظهرت التلميحات الرسمية الأولية لضرورة تحقيق التنمية في البلدان الفقيرة، كما جاء في برنامج ترومان Harry Truman (الرئيس الامريكي الثالث والثلاثون 1945-1953) ذي النقاط الاربع الذي نص حرفياً على "الاستفادة من تقدمنا الخاص والتقدم الصناعي المتاح لتحسين وانماء المناطق المتخلفة".
ومنذ ذلك الوقت بدأت تظهر دراسات ما يسمى بالتنمية، وهي تسعى لاقامة نظريات اقتصادية للتنمية في استقلال عن المادة الرحيبة الأم (التاريخ والفكر الاقتصادي) منطلقة من عدد من الفروض الانتقائية ذات الصفة المنطقية (الذاتية) المنفصلة عن واقع العلاقات السببية والقرينية الموضوعية للعملية التاريخية، في محاولة لنقل عملية النمو والتنمية خارج اطارها التاريخي. مغلبة النزعة الارادوية voluntarism على المحددات Determinants الموضوعية، من جهة، واسقاط العناصر الجوهرية للتقدم الرأسمالي الكامنة في الخداع، التضليل، التجريد من الملكية، الاستغلال، التدمير، قتل الانسانية، اعادة النوع الانساني إلى حالة الحيوانية، استعمار الشعوب، ونهب ثرواتها في اشكالها الفجة والمحدثة، التي ظلت مترافقة بصعود ونزول وانتقال الهيمنة بين مجموعة البلدان الموسومة بالمتقدمة، من جهة اخرى.
وبينما توعز معظم تلك الدراسات إلى ان اسباب تخلف بعض البلدان، وتقدم البعض الأخر إلى أسباب حضارية، أو جغرافية، أو مناخية، أو بايولوجية، فانها تجد بالامكان تحقيق التنمية في هذه البلدان، على الرغم من كل عناصر التخلف الذاتية، كما تراها، والأشكال السياسية القائمة غير الموافقة، من وجهة نظرها.
وهنا فان كل ما ستحتاجه البلدان، موضوع التنمية، ابتداءً، هو وجود أنظمة سياسية موافقة لتلك العملية، أنظمة حداثوية، تصنيعية، ظاهرياً (والحقيقة غير ذلك تماماً، اذ انها تتطلب أنظمة موافقة لعملية تنمية مخنوقة / ممنوعة / مدارة ناحية المراكز الراسمالية - كما سنأتي عليها -) اما الباقي فانها مشكلة سيقع على عاتق المعونات والمساعدات الدولية حلها، وعلى عاتق نماذج وسيناريوهات التنمية الغربية التنظير لها. موحية إلى شعوب تلك البلدان ومفكريها وسياسييها، بحداثة موضوع النمو والتنمية.

إقرأ المزيد
خرافة التنمية والتنمية البشرية المستدامة (دراسات في إشكالية الفكر الإقتصادي)
خرافة التنمية والتنمية البشرية المستدامة (دراسات في إشكالية الفكر الإقتصادي)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 173,918

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الحامد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:لقد جهد المؤلف في هذا الكتاب على دراسة تاريخ الفكر الإقتصادي للنظام الرأسمالي بإعتباره نظاماً يتكون من متروبولات وحواشي، من مدن وأرياف، من مراكز رأسمالية وبلدان تابعة (مستعمرة سابقاً) على مدار تطور النظام، ودون عزل وإستبعاد وإسقاط لدور مستعمرات والمناطق البكر والبلدان (المستقلة) لاحقاً، في تطور النظام، وفي تطور ...أفكاره ونظرياته وإستراتيجياته وبرامجه وسياساته.
وللإحاطة بالموضوع تم تقسيم الدراسة إلى ثلاثة فصول يتقدمها مدخل تمهيدي، ويعقبها مبحث ختامي، تناول المدخل التمهيدي التعاريف الشائعة لمفهوم النمو والتنمية لنخرج منها إلى خصائصها المشتركة، وما تتسم به من مضامين، ثم عرض الفصل الأول الذي تضمن سبعة مباحث تناولت المباحث الخمسة الأولى صيرورة تطور الرأسمالية منذ نشوئها، تجارية، ربوية، وحتى يومنا هذا متعرض في كل مبحث، إلى دور المستعمرات / البلدان المستقلة (لاحقاً) وإلى أهم الملامح والمضامين الإقتصادية والإجتماعية والنفسية...
أما المبحثان السادس والسابع فقد تناول الأول إشكالية المفاهيم والمقدمات الأساسية للفكر الرأسمالي، في حين تناول الأخير مسيرة العقل الأوروبي منذ بداية نشوء الرأسمالية، ومنطق إرتقائه وصولاً إلى توصيف مكامن إشكالية الفكر التنموي الرأسمالي.
أما الفصل الثالث فقد كرس لبحث إشكالية الفكر التنموي في البلدان المستقلة حديثاً (النموذج العربي) الذي تضمن ثلاثة مباحث.
نبذة الناشر:منذ أواخر أربعينيات القرن المنصرم، وعلى وجه التحديد منذ عام 1949 ظهرت التلميحات الرسمية الأولية لضرورة تحقيق التنمية في البلدان الفقيرة، كما جاء في برنامج ترومان Harry Truman (الرئيس الامريكي الثالث والثلاثون 1945-1953) ذي النقاط الاربع الذي نص حرفياً على "الاستفادة من تقدمنا الخاص والتقدم الصناعي المتاح لتحسين وانماء المناطق المتخلفة".
ومنذ ذلك الوقت بدأت تظهر دراسات ما يسمى بالتنمية، وهي تسعى لاقامة نظريات اقتصادية للتنمية في استقلال عن المادة الرحيبة الأم (التاريخ والفكر الاقتصادي) منطلقة من عدد من الفروض الانتقائية ذات الصفة المنطقية (الذاتية) المنفصلة عن واقع العلاقات السببية والقرينية الموضوعية للعملية التاريخية، في محاولة لنقل عملية النمو والتنمية خارج اطارها التاريخي. مغلبة النزعة الارادوية voluntarism على المحددات Determinants الموضوعية، من جهة، واسقاط العناصر الجوهرية للتقدم الرأسمالي الكامنة في الخداع، التضليل، التجريد من الملكية، الاستغلال، التدمير، قتل الانسانية، اعادة النوع الانساني إلى حالة الحيوانية، استعمار الشعوب، ونهب ثرواتها في اشكالها الفجة والمحدثة، التي ظلت مترافقة بصعود ونزول وانتقال الهيمنة بين مجموعة البلدان الموسومة بالمتقدمة، من جهة اخرى.
وبينما توعز معظم تلك الدراسات إلى ان اسباب تخلف بعض البلدان، وتقدم البعض الأخر إلى أسباب حضارية، أو جغرافية، أو مناخية، أو بايولوجية، فانها تجد بالامكان تحقيق التنمية في هذه البلدان، على الرغم من كل عناصر التخلف الذاتية، كما تراها، والأشكال السياسية القائمة غير الموافقة، من وجهة نظرها.
وهنا فان كل ما ستحتاجه البلدان، موضوع التنمية، ابتداءً، هو وجود أنظمة سياسية موافقة لتلك العملية، أنظمة حداثوية، تصنيعية، ظاهرياً (والحقيقة غير ذلك تماماً، اذ انها تتطلب أنظمة موافقة لعملية تنمية مخنوقة / ممنوعة / مدارة ناحية المراكز الراسمالية - كما سنأتي عليها -) اما الباقي فانها مشكلة سيقع على عاتق المعونات والمساعدات الدولية حلها، وعلى عاتق نماذج وسيناريوهات التنمية الغربية التنظير لها. موحية إلى شعوب تلك البلدان ومفكريها وسياسييها، بحداثة موضوع النمو والتنمية.

إقرأ المزيد
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
خرافة التنمية والتنمية البشرية المستدامة (دراسات في إشكالية الفكر الإقتصادي)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 542
مجلدات: 1
ردمك: 9789957326319

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين