مسألة آدم وأبنائه (تقول ويقولون وأقول)
(0)    
المرتبة: 169,593
تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: دار الأوائل
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:التطرق إلى مسألة آدم وأبنائه أو وابنيه قديم قدم وجودها؛ وكونها إحدى مسائـل الـقـرآن والإسلام؛ فقد اشتغـل بها المسلمون، واختلفـوا فـيها اختلافاً كبيراً، وبسبب هـذا الاختلاف والتبايـن اتجه البعـض من أبـناء الأمـة - كردة فعـل - إلى ما يسمى (العـلمانية)؛ حيـث رفـعــوا مع أصحابها لـواء السخـرية من هـذا الديـن وأهـله. ...وكأي مسلم متعلم من المسلمين؛ فقد أردت لدراستي المتواضعة لهذا الملف؛ أن تكون محاولة جديدة لفهم عقلاني للغاية الحكـمـتـية من (نبأ) ابني آدم؛ الذي نص عليه عز وجل من أجل حياة صالحة للناس لا يعـكرهـا القتل بغـير حق؛ من ابني آدم إلى المسلمين أنفسهـم يوم قـتـل الراشدون الأربعة [قليلون الذين يعـرفـون أن أبا بكر مات قتلاً بالسم]، ويوم قـتـل من كان في الجمل، وصفين (الأولى)، وكربلاء، ويوم قـتـل الخلفاء والولاة بعضهم بعضاً؛ وصولاً إلى الحرب العراقية الإيرانية (صفين الثانية)، وإلى ضرب برجي التجارة في نيويورك، وتفجير مترو الأنفاق في لندن، وتفجير محطة القطار في مدريد، ووصولاً إلى ما نحن عليه في السودان وأفغانستان وباكستان واليمن وغيرها؛ كذلك لا يعكرها أي سبب للقتل بحق عندما يكون مقاومة لغاصبي فلسطين ومحتلي العراق. إقرأ المزيد