لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

هل من مسألة قبطية في مصر؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,816

هل من مسألة قبطية في مصر؟
3.50$
5.00$
%30
هل من مسألة قبطية في مصر؟
تاريخ النشر: 28/11/2011
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تبرز قضية الأقباط المصريين في المشهد السياسي المعاصر كواحدة من أهم القضايا التي تتعلق بهوية الدولة والتي تحتاج إلى معالجة وخصوصاً في ظل تتالي احتجاجات الأقباط خلال النصف الثاني من العام 2010، والتي وصلت ذروتها بعد تفجير كنيسة القديسين في الإسكندرية. تتعرض هذه الدراسة لواقع المواطنين المصريين الأقباط، وتطرح تساؤلاً ...عما إذا كان هناك ما يمكن وصفه بـ "المسألة القبطية" في مصر، في ضوء تطورين مهمين: تصاعد الشعور بالغبن الطائفي لدى فئات واسعة من المواطنين المصريين الأقباط، والثورة المصرية الكبرى وما يمكن أن تقوم به لإعادة صوغ العلاقة بين مسلمي مصر وأقباطها في إطار هوية وطنية مشتركة. كما تسعى الدراسة إلى التمييز بين ما هو فعلي وما هو غير واقعي ومبالغ فيه في الأطروحات المختلفة في شأن وضع المصريين الأقباط. وتتناول هذه الدراسة تاريخ الأقباط في مصر منذ عهد محمد علي باشا وصولاً إلى اللحظة الراهنة – تاريخ الدراسة – وأوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية خلال الحقب التاريخية المختلفة، كما تتناول المصادر التي يعتبرها الأقباط سبباً للغبن الطائفي الواقع عليهم، والإطار القانوني ومسائل الأحوال الشخصية والعلاقة بين السلفيين والأقباط، ولا سيما في ضوء صعود خطاب سلفي متشدد في مرحلة ما بعد الثورة. وتخلص الدراسة إلى نتيجة مفادها أن مفتاح التعامل مع الملف القبطي هو إعمال مبدأ المواطنة المتساوية، وأن الديمقراطية هي الإطار الملائم لمثل هذه المقاربة. وفي هذه الدراسة يشدد الدكتور "عزمي بشارة" على وجوب الاعتراف بملف الأقباط، لأنه مركب من قضايا ذات علاقة بهوية الدولة، وأنه لا يجوز التعامل مع الأقباط كأقلية يمارس معها التسامح. فهنا يكمن الخطر برأيه، فالأقباط ليسوا في حاجة إلى تسامح، وهم لا يمثلون رأياً مختلفاً يمكن التعامل معه بمقاربة تعدّدية تسامحية "إنهم مواطنون أصيلون لا يحتملون من حيث وعيهم بذاتهم أيّ نوع من التمييز. ومن هنا فإن مفتاح التعامل مع هذا الملف هو المواطنة المتساوية. والديمقراطية هي الإطار الملائم لمثل هذه المقاربة. ولكن عدم معالجة القضية الطائفية، بتخفيف تأثير فهم معيّن للدّين في الدولة، قد يحوّل الديمقراطية إلى إطار لتفاقم القضية بسبب القدرة غير المتاحة سابقاً للتعبير عنها. ومن هنا تصبح ضرورة معالجة هذا الملف ملحة". محتويات الدراسة: - مقدمة تنفيذية. - خلفية التقرير. - عن حادثة قرية صول. - استخلاصات أولية. يلي ذلك: أولاً: الأقباط في تاريخ مصر الحديث. ثانياً: خلفية الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. أ – الوضع الاقتصادي. ب – مصادر متنوعة للشكوى من الغبن. ثالثاً: الإطار القانوني ومسائل الأحوال الشخصية. رابعاً: السلفية وعلاقتها بالأقباط.

إقرأ المزيد
هل من مسألة قبطية في مصر؟
هل من مسألة قبطية في مصر؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,816

تاريخ النشر: 28/11/2011
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تبرز قضية الأقباط المصريين في المشهد السياسي المعاصر كواحدة من أهم القضايا التي تتعلق بهوية الدولة والتي تحتاج إلى معالجة وخصوصاً في ظل تتالي احتجاجات الأقباط خلال النصف الثاني من العام 2010، والتي وصلت ذروتها بعد تفجير كنيسة القديسين في الإسكندرية. تتعرض هذه الدراسة لواقع المواطنين المصريين الأقباط، وتطرح تساؤلاً ...عما إذا كان هناك ما يمكن وصفه بـ "المسألة القبطية" في مصر، في ضوء تطورين مهمين: تصاعد الشعور بالغبن الطائفي لدى فئات واسعة من المواطنين المصريين الأقباط، والثورة المصرية الكبرى وما يمكن أن تقوم به لإعادة صوغ العلاقة بين مسلمي مصر وأقباطها في إطار هوية وطنية مشتركة. كما تسعى الدراسة إلى التمييز بين ما هو فعلي وما هو غير واقعي ومبالغ فيه في الأطروحات المختلفة في شأن وضع المصريين الأقباط. وتتناول هذه الدراسة تاريخ الأقباط في مصر منذ عهد محمد علي باشا وصولاً إلى اللحظة الراهنة – تاريخ الدراسة – وأوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية خلال الحقب التاريخية المختلفة، كما تتناول المصادر التي يعتبرها الأقباط سبباً للغبن الطائفي الواقع عليهم، والإطار القانوني ومسائل الأحوال الشخصية والعلاقة بين السلفيين والأقباط، ولا سيما في ضوء صعود خطاب سلفي متشدد في مرحلة ما بعد الثورة. وتخلص الدراسة إلى نتيجة مفادها أن مفتاح التعامل مع الملف القبطي هو إعمال مبدأ المواطنة المتساوية، وأن الديمقراطية هي الإطار الملائم لمثل هذه المقاربة. وفي هذه الدراسة يشدد الدكتور "عزمي بشارة" على وجوب الاعتراف بملف الأقباط، لأنه مركب من قضايا ذات علاقة بهوية الدولة، وأنه لا يجوز التعامل مع الأقباط كأقلية يمارس معها التسامح. فهنا يكمن الخطر برأيه، فالأقباط ليسوا في حاجة إلى تسامح، وهم لا يمثلون رأياً مختلفاً يمكن التعامل معه بمقاربة تعدّدية تسامحية "إنهم مواطنون أصيلون لا يحتملون من حيث وعيهم بذاتهم أيّ نوع من التمييز. ومن هنا فإن مفتاح التعامل مع هذا الملف هو المواطنة المتساوية. والديمقراطية هي الإطار الملائم لمثل هذه المقاربة. ولكن عدم معالجة القضية الطائفية، بتخفيف تأثير فهم معيّن للدّين في الدولة، قد يحوّل الديمقراطية إلى إطار لتفاقم القضية بسبب القدرة غير المتاحة سابقاً للتعبير عنها. ومن هنا تصبح ضرورة معالجة هذا الملف ملحة". محتويات الدراسة: - مقدمة تنفيذية. - خلفية التقرير. - عن حادثة قرية صول. - استخلاصات أولية. يلي ذلك: أولاً: الأقباط في تاريخ مصر الحديث. ثانياً: خلفية الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. أ – الوضع الاقتصادي. ب – مصادر متنوعة للشكوى من الغبن. ثالثاً: الإطار القانوني ومسائل الأحوال الشخصية. رابعاً: السلفية وعلاقتها بالأقباط.

إقرأ المزيد
3.50$
5.00$
%30
هل من مسألة قبطية في مصر؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786144219720

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين