القصد والأمم في التعريف بأصول أنساب العرب والعجم وأول من تكلم بالعربية من الأمم
(0)    
المرتبة: 115,063
تاريخ النشر: 23/07/2011
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:(القصد والأمم) هو من كتب التراث العربي التي تعنى بأصول أنساب العرب والعجم وأول من تكلَم بالعربية من الأمم.
يوضح هذا الكتاب ما وقع فيه النسابون وعلماء النسب والمؤرخون في العصور السالفة من خطأ في تعريفهم لأنساب العرب وما جرى من خلط الأنساب بالأسماء والمسميات في البحث عن نسب القبائل ...العربية قبل الإسلام وبعده حيث تخطت العناية بالأنساب والحرص عليها العرب الى الأمم الأخرى ومنهم اليونانيون والساميون والكنعانيون وغيرهم من الأمم. يقول مؤلف الكتاب "... أول من أنطق الله لسانه بلغة العرب وهو (يعرب بن قحطان) وهو أبو اليمن كما يدعون وهو العرب العاربة أما ولد إسماعيل عليه السلام فهم العرب المستعربة وفي رأي آخر إن ولد إسماعيل نشأوا في عربة وهي تهامة وهناك رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال خمسة أنبياء من العرب محمد وإسماعيل وشعيب وصالح وهود (صلوات الله عليهم أجمعين) ومن خلال هذا الحديث المروي عن الرسول صلى الله عليه وسلم عن الأنبياء بأن نسلهم واحد ولغتهم العربية إضافة إلى أنهم جميعاً يسكنون بلاد العرب وكل من سكن في هذه البلاد وتكلم بلسان أهلها فهم عرب..."
ويذكر الكتاب أولاد حام ويافث، والروم والبربر والفرس والترك والديلم وغيرهم، بعد ذكر أولاد سام ويبدأ بالعرب العاربة من ولد سام، ثم العرب المستعربة من ولد إسماعيل وعابر ويعرب وقحطان، ثم يذكر أول من تكلم بالعربية... إقرأ المزيد