لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الخط العربي في العمارة ؛ الكتابات في الآثار الإسلامية في مدينة طرابلس أيام المماليك

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 98,918

الخط العربي في العمارة ؛ الكتابات في الآثار الإسلامية في مدينة طرابلس أيام المماليك
100.00$
الكمية:
الخط العربي في العمارة ؛ الكتابات في الآثار الإسلامية في مدينة طرابلس أيام المماليك
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: المؤسسة الوطنية للتراث
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:تعتبر الرقم، أو الكتابات المنقوشة أو المحفورة على جدر الأبنية الأثرية والتاريخية، من أهم عناصر التاريخ... فالرقم العربية التي تزين واجهات أبنية طرابلس أيام المماليك، في ظاهرها وباطنها، تحتل مكانة موموقة في سياق تطور نهج الكتابة العربية. كما تحتل مكانة لا تقل عن الأولى أهمية من تأريخ تطور أساليب ...العمارة في مدينة الفيحاء.
إن هذا الكتاب يطرح، بصورة حديثة؛ إشكالية الخط العربي بحد ذاته، كثروة فنية تراثية، لا تنحصر أهميته بكونه وسيلة للتعبير في الكتابة، وإنما كمعطى جمالي رافق الحضارة العربية الإسلامية في مختلف تجلياتها. ومن باب الإهتمام بالخط العربي كتراث حضاري وهوية أولاً، ومن باب التركيز على هذه العلاقة العضوية بينه وبين العمارة كمعطى فني ثانياً، ورغبة في إخراجه من ذاكرة النسيان بعد إلغائه من مناهج الدراسة الابتدائية والثانوية والجامعية وعدم حصره في مكاتب من صبر من الخطاطين على متابعة العمل به أخيراً، لهذه الأسباب مجتمعة تبلورت فكرة إمكانية إعادة اللحمة بين الخط والعمارة من خلال إصدار كتاب عن الخط العربي في العمارة، الكتابات في الآثار الإسلامية في مدينة طرابلس أيام المماليك. يهدف الكتاب إلى التعرف على هذه الروائع الكتابية الفنية والتعريف الموثق بها، وتوجيه الأنظار لضرورة صيانتها وترميمها، وإبرازها كمعالم أثرية سياحية ثقافية تساهم بإنعاش مدينة كرابلس حضارياً وثقافياً وسياحياً، بحيث تكون هذه الدراسة نقطة انطلاق للقيام بأبحاث متشعبة معمقة لإعادة إنتاج الحضارة المعمارية الفنية في إطار يستوحي التراث ولا يقلده، ويبرز الجمال ولا يشوهه.
من هنا جاء هذا الإصدار بعناية وإشراف المؤسسة الوطنية للتراث والمؤسسة العربية للثقافة والفنون، وبمبادرة من أمين عام المؤسسة الوطنية للتراث وبمساعدة من مديرة المؤسسة العربية للثقافة والفنون تم إعداد مشروع الكتاب وتفصيل محتوياته ومن ثم القيام بحملة واسعة لإنجازه بمناسبة إعلان "بيروت عاصمة ثقافية عربية للسنة 1999". أما محاور الكتاب فجاءت كالتالي: 1- المحور النأريخي الذي يحدد زمان ومكان الكتابات في آثار طرابلس الإسلامية أيام المماليك. 2- المحور التحليلي الذي يبرز جمالية الخط وإنسجامه مع الأماكن التي وجد فيها. وتفسير الكتابات وتأويلها. 3- المحور الوظيفي للكتابات التي تؤشر لمعلومات دينية واقتصادية ومعمارية. 4- المحور التوثيقي للكتابات، تصنيفها، علاقتها الجمالية بالعمارة، والطرق العلمية الضرورية لترميمها وصيانتها. 5- خريطة متخصصة لموقع المدينة القديمة تبرز النسيج المديني فيها، كما توضح المعالم الأثرية والطرق والأزقة والساحات والتكوين السكني الرابط بينها، وتظهر وحدتها بالرغم من مواقع اختراقها بالطرق المتخصصة لسير الآليات، مع جدول وصور ملونة للكتابات في جميع الأماكن المحددة على الخريطة، بتنوع تواجدها داخل المساجد والمدارس والأضرحة والأبنية المدنية، بحيث يسهل على الدارس، الراغب والمتخصص، الإطمئنان إلى حداثة توثيقها وصحته.
يبقى أن نشير، إلى أن الكتاب اعتمد اللغات الثلاث، في النصوص، في توثيق الكتابات وفي التعريف بالصور، لتوسيع قاعدة الشريحة المهتمة باستعماله.

إقرأ المزيد
الخط العربي في العمارة ؛ الكتابات في الآثار الإسلامية في مدينة طرابلس أيام المماليك
الخط العربي في العمارة ؛ الكتابات في الآثار الإسلامية في مدينة طرابلس أيام المماليك
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 98,918

تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: المؤسسة الوطنية للتراث
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:تعتبر الرقم، أو الكتابات المنقوشة أو المحفورة على جدر الأبنية الأثرية والتاريخية، من أهم عناصر التاريخ... فالرقم العربية التي تزين واجهات أبنية طرابلس أيام المماليك، في ظاهرها وباطنها، تحتل مكانة موموقة في سياق تطور نهج الكتابة العربية. كما تحتل مكانة لا تقل عن الأولى أهمية من تأريخ تطور أساليب ...العمارة في مدينة الفيحاء.
إن هذا الكتاب يطرح، بصورة حديثة؛ إشكالية الخط العربي بحد ذاته، كثروة فنية تراثية، لا تنحصر أهميته بكونه وسيلة للتعبير في الكتابة، وإنما كمعطى جمالي رافق الحضارة العربية الإسلامية في مختلف تجلياتها. ومن باب الإهتمام بالخط العربي كتراث حضاري وهوية أولاً، ومن باب التركيز على هذه العلاقة العضوية بينه وبين العمارة كمعطى فني ثانياً، ورغبة في إخراجه من ذاكرة النسيان بعد إلغائه من مناهج الدراسة الابتدائية والثانوية والجامعية وعدم حصره في مكاتب من صبر من الخطاطين على متابعة العمل به أخيراً، لهذه الأسباب مجتمعة تبلورت فكرة إمكانية إعادة اللحمة بين الخط والعمارة من خلال إصدار كتاب عن الخط العربي في العمارة، الكتابات في الآثار الإسلامية في مدينة طرابلس أيام المماليك. يهدف الكتاب إلى التعرف على هذه الروائع الكتابية الفنية والتعريف الموثق بها، وتوجيه الأنظار لضرورة صيانتها وترميمها، وإبرازها كمعالم أثرية سياحية ثقافية تساهم بإنعاش مدينة كرابلس حضارياً وثقافياً وسياحياً، بحيث تكون هذه الدراسة نقطة انطلاق للقيام بأبحاث متشعبة معمقة لإعادة إنتاج الحضارة المعمارية الفنية في إطار يستوحي التراث ولا يقلده، ويبرز الجمال ولا يشوهه.
من هنا جاء هذا الإصدار بعناية وإشراف المؤسسة الوطنية للتراث والمؤسسة العربية للثقافة والفنون، وبمبادرة من أمين عام المؤسسة الوطنية للتراث وبمساعدة من مديرة المؤسسة العربية للثقافة والفنون تم إعداد مشروع الكتاب وتفصيل محتوياته ومن ثم القيام بحملة واسعة لإنجازه بمناسبة إعلان "بيروت عاصمة ثقافية عربية للسنة 1999". أما محاور الكتاب فجاءت كالتالي: 1- المحور النأريخي الذي يحدد زمان ومكان الكتابات في آثار طرابلس الإسلامية أيام المماليك. 2- المحور التحليلي الذي يبرز جمالية الخط وإنسجامه مع الأماكن التي وجد فيها. وتفسير الكتابات وتأويلها. 3- المحور الوظيفي للكتابات التي تؤشر لمعلومات دينية واقتصادية ومعمارية. 4- المحور التوثيقي للكتابات، تصنيفها، علاقتها الجمالية بالعمارة، والطرق العلمية الضرورية لترميمها وصيانتها. 5- خريطة متخصصة لموقع المدينة القديمة تبرز النسيج المديني فيها، كما توضح المعالم الأثرية والطرق والأزقة والساحات والتكوين السكني الرابط بينها، وتظهر وحدتها بالرغم من مواقع اختراقها بالطرق المتخصصة لسير الآليات، مع جدول وصور ملونة للكتابات في جميع الأماكن المحددة على الخريطة، بتنوع تواجدها داخل المساجد والمدارس والأضرحة والأبنية المدنية، بحيث يسهل على الدارس، الراغب والمتخصص، الإطمئنان إلى حداثة توثيقها وصحته.
يبقى أن نشير، إلى أن الكتاب اعتمد اللغات الثلاث، في النصوص، في توثيق الكتابات وفي التعريف بالصور، لتوسيع قاعدة الشريحة المهتمة باستعماله.

إقرأ المزيد
100.00$
الكمية:
الخط العربي في العمارة ؛ الكتابات في الآثار الإسلامية في مدينة طرابلس أيام المماليك

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: لين فرنجية
بالإشتراك مع: جمعية المحافظة على آثار طرابلس - المؤسسة العربية للثقافة والفنون
لغة: مختلف
طبعة: 1
حجم: 28×22
عدد الصفحات: 127
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين