لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجدران لا تصنع سجناً

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 106,516

الجدران لا تصنع سجناً
10.80$
12.00$
%10
الكمية:
الجدران لا تصنع سجناً
تاريخ النشر: 11/12/2010
الناشر: مؤسسة نوفل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:بعد أن نجت "جولي" من جرعات فائقة مرات لا تُحصى، ولم تلبث أن غاصت في تعاطي الهيرويين مجدّداً، انتهى الأمر إلى توقيفها وهي في الثالثة والأربعين، فحُكم عليها بالسجن خمس سنوات.
هناك، خاضت "جولي" صراعاً من أجل البقاء وإستعادة السكينة الداخلية والسيطرة على العواطف، في مسار إعادة تكوينها لهوّيتها الضائعة، تلك ...المرأة اللبنانية الفرنسية، المدمنة السابقة، والموظّفة السابقة، والأستاذة الجامعية السابقة، والزوجة السابقة، والوالدة أبداً، بحثت عن ذاتها من خلال الإختبارات التي تُتيحها الحياة في السجن: الأشغال اليدوية، وتعليم السجينات، ولقاء الجمعيات المهتمّة بإعادة الإندماج، والصحوة الروحية، وحتّى المشاركة الناجحة في مسابقة الإملاء الفرنسي الدولية مع برنارد بيفو عام 2004.
يكاد النصّ يكون رواية خيالية، إلاّ أنّه ليس كذلك، بل يقوم على سردٍ مجرّد للواقع الذي عاشته "جولي" على طريق نجاتها، فيحيلنا إلى تناقضاتنا الخاصة، ولا يترك لنا خيار اللامبالاة.
تُعتبر "جولي"، في عين نفسها، ناجيةً من الموت، وناجية من الحرب الأهلية في لبنان، وناجيةً من عشرين سنة من إدمان الهيرويين.

إقرأ المزيد
الجدران لا تصنع سجناً
الجدران لا تصنع سجناً
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 106,516

تاريخ النشر: 11/12/2010
الناشر: مؤسسة نوفل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:بعد أن نجت "جولي" من جرعات فائقة مرات لا تُحصى، ولم تلبث أن غاصت في تعاطي الهيرويين مجدّداً، انتهى الأمر إلى توقيفها وهي في الثالثة والأربعين، فحُكم عليها بالسجن خمس سنوات.
هناك، خاضت "جولي" صراعاً من أجل البقاء وإستعادة السكينة الداخلية والسيطرة على العواطف، في مسار إعادة تكوينها لهوّيتها الضائعة، تلك ...المرأة اللبنانية الفرنسية، المدمنة السابقة، والموظّفة السابقة، والأستاذة الجامعية السابقة، والزوجة السابقة، والوالدة أبداً، بحثت عن ذاتها من خلال الإختبارات التي تُتيحها الحياة في السجن: الأشغال اليدوية، وتعليم السجينات، ولقاء الجمعيات المهتمّة بإعادة الإندماج، والصحوة الروحية، وحتّى المشاركة الناجحة في مسابقة الإملاء الفرنسي الدولية مع برنارد بيفو عام 2004.
يكاد النصّ يكون رواية خيالية، إلاّ أنّه ليس كذلك، بل يقوم على سردٍ مجرّد للواقع الذي عاشته "جولي" على طريق نجاتها، فيحيلنا إلى تناقضاتنا الخاصة، ولا يترك لنا خيار اللامبالاة.
تُعتبر "جولي"، في عين نفسها، ناجيةً من الموت، وناجية من الحرب الأهلية في لبنان، وناجيةً من عشرين سنة من إدمان الهيرويين.

إقرأ المزيد
10.80$
12.00$
%10
الكمية:
الجدران لا تصنع سجناً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أنطوان أبو زيد - سهيل سليمان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 520
مجلدات: 1
ردمك: 9789953263335

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين