لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مشروع سورية الكبرى: دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 37,262

مشروع سورية الكبرى: دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين
12.00$
مشروع سورية الكبرى: دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين
تاريخ النشر: 01/04/2010
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:ترى الكاتبة أن فكرة "سورية الكبرى" (وهي بلاد الشام، أو سورية الطبيعية التي قسمتها بريطانيا وفرنسا إلى أربع دول: سورية ، ولبنان، وشرق الأردن، وفلسطين، في عام 1920، بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى) كانت حلماً راود الأمير فيصل بن الشريف حسين، حيث رأى أنه لا يمكن دمج ...الحجاز وسورية في حكومة واحدة، إلا أنه بعد دخوله دمشق، وإعلان قيام الحكومة العربية هناك، اضطر إلى أن يقبل بحكم جزء من "سورية الكبرى". ومنذ ذلك الوقت صارت علاقة الهاشميين بـ "سورية الكبرى" مجرد محاولات لمنع تجزئتها على يد الدول الأوروبية.
وتعتبر الكاتبة أن إخراج الأمير فيصل من دمشق كان بداية مرحلة تاريخية جديدة دشّنت العلاقة بين الهاشميين و"سورية الكبرى". بدأت هذه المرحلة مع الأمير عبد الله بن الحسين، الذي أعاد طرح المشروع بعد قليل من تنصيبه أميراً على شرق الأردن (1921).
وقد أدى طرح هذا المشروع، كما ترى الكاتبة، إلى اعتراض فرنسا وأعوانها، فيما أضيف إلى هؤلاء المعارضين قوى وطنية قطرية النظرة، وأخرى عربية قومية النظرة، لم تر في "سورية الكبرى" مشروعاً وحدوياً قومياً، بل تحقيقاً لأطماع الأمير عبد الله (الملك لاحقاً)، فيما فزع حكام السعودية من المشروع الذي من شأنه مضاعفة قوة الأمير الصاعدة، الذي يحلم باستعادة ملك والده، الشريف حسين، في الحجاز. وقد استقوت الأخيرة بمصر، فنشأ المحور السعودي -المصري الذي وقف بالمرصاد لمشروع "سورية الكبرى".
وتتعقّب الكاتبة ما أحاط بهذا المشروع من تحالفات وتحوّلات، عربية، ودولية، تمخضت عنها الحرب العالمية الثانية، والحرب العربية - الإسرائيلية (1948-1949)، وتداعيات ذلك كله على الوضع الداخلي في سورية.
وقد ظل اعتلاء عرش سورية، ثم توحيدها مع باقي الأقطار السورية، ضمن مشروع "سورية الكبرى" على رأس أجندة السياسة الخارجية الأردنية، على مدار ثلاثين عاماً، وحتى اغتيال صاحب المشروع، الأمير عبد الله بن حسين (الملك لاحقاً) في تموز/يوليو 1951.

إقرأ المزيد
مشروع سورية الكبرى: دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين
مشروع سورية الكبرى: دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 37,262

تاريخ النشر: 01/04/2010
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:ترى الكاتبة أن فكرة "سورية الكبرى" (وهي بلاد الشام، أو سورية الطبيعية التي قسمتها بريطانيا وفرنسا إلى أربع دول: سورية ، ولبنان، وشرق الأردن، وفلسطين، في عام 1920، بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى) كانت حلماً راود الأمير فيصل بن الشريف حسين، حيث رأى أنه لا يمكن دمج ...الحجاز وسورية في حكومة واحدة، إلا أنه بعد دخوله دمشق، وإعلان قيام الحكومة العربية هناك، اضطر إلى أن يقبل بحكم جزء من "سورية الكبرى". ومنذ ذلك الوقت صارت علاقة الهاشميين بـ "سورية الكبرى" مجرد محاولات لمنع تجزئتها على يد الدول الأوروبية.
وتعتبر الكاتبة أن إخراج الأمير فيصل من دمشق كان بداية مرحلة تاريخية جديدة دشّنت العلاقة بين الهاشميين و"سورية الكبرى". بدأت هذه المرحلة مع الأمير عبد الله بن الحسين، الذي أعاد طرح المشروع بعد قليل من تنصيبه أميراً على شرق الأردن (1921).
وقد أدى طرح هذا المشروع، كما ترى الكاتبة، إلى اعتراض فرنسا وأعوانها، فيما أضيف إلى هؤلاء المعارضين قوى وطنية قطرية النظرة، وأخرى عربية قومية النظرة، لم تر في "سورية الكبرى" مشروعاً وحدوياً قومياً، بل تحقيقاً لأطماع الأمير عبد الله (الملك لاحقاً)، فيما فزع حكام السعودية من المشروع الذي من شأنه مضاعفة قوة الأمير الصاعدة، الذي يحلم باستعادة ملك والده، الشريف حسين، في الحجاز. وقد استقوت الأخيرة بمصر، فنشأ المحور السعودي -المصري الذي وقف بالمرصاد لمشروع "سورية الكبرى".
وتتعقّب الكاتبة ما أحاط بهذا المشروع من تحالفات وتحوّلات، عربية، ودولية، تمخضت عنها الحرب العالمية الثانية، والحرب العربية - الإسرائيلية (1948-1949)، وتداعيات ذلك كله على الوضع الداخلي في سورية.
وقد ظل اعتلاء عرش سورية، ثم توحيدها مع باقي الأقطار السورية، ضمن مشروع "سورية الكبرى" على رأس أجندة السياسة الخارجية الأردنية، على مدار ثلاثين عاماً، وحتى اغتيال صاحب المشروع، الأمير عبد الله بن حسين (الملك لاحقاً) في تموز/يوليو 1951.

إقرأ المزيد
12.00$
مشروع سورية الكبرى: دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين