لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التجاذبات السياسية اللبنانية وتاريخ الطائفة الشيعية من الانتداب الفرنسي حتى الاحتلال الصهيوني في ظل الواقع السياسي والاجتماعي والانتخابي للبقاع الشمالي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 75,081

التجاذبات السياسية اللبنانية وتاريخ الطائفة الشيعية من الانتداب الفرنسي حتى الاحتلال الصهيوني في ظل الواقع السياسي والاجتماعي والانتخابي للبقاع الشمالي
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
التجاذبات السياسية اللبنانية وتاريخ الطائفة الشيعية من الانتداب الفرنسي حتى الاحتلال الصهيوني في ظل الواقع السياسي والاجتماعي والانتخابي للبقاع الشمالي
تاريخ النشر: 29/06/2010
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:شكلت الطائفة الإسلامية الشيعية، في المجتمع اللبناني ميدانا للبحوث الفكرية، فغلب على الدراسات التي تناولت هذا الموضوع الجانب التاريخي والديني والإقتصادي والإجتماعي لواقع تلك الطائفة، فأسهمت تلك الدراسات في تسليط الضوء على جوانب شتى من حياة المجتمع الشيعي، وتناولت في بعضها: الفكر، العادات، التقاليد، والعقائد، والمواقف السياسية خلال الحقبة ...الزمنية موضوع الدراسة.
ولكن رغم ما كتب في تلك المواضيع، فإن الأحداث التاريخية في حياة هذه الطائفة، كانت إنعطافات هامة وتحتاج إلى دراسة مستفاضة، خاصة وأن الوقائع السياسية بين عام 1920 ولادة لبنان الكبير في ظل الإنتداب الفرنسي وعام 2000 الإندحار الصهيوني من لبنان، يحتاج إلى قراءة تاريخية وتحليلية للمحطات السياسية التي تضمنتها هذه الدراسة، والتي يمكن ملاحظتها في متون المصادر الصحفية والسياسية المعروفة والمنتشرة بين الناس، والتي نجد في بعضها أحكاما واضحة تتمثل في الحكم على الواقع الشيعي من خلال التجربة التاريخية السالفة التي عايشتها هذه الطائفة في ظل الفرنسيين وقيام الجمهورية اللبنانية وما رافق ذلك من تطورات سياسية وصولا إلى الإجتياح الصهيوني عام 1982.
لهذا جاء هذا الكتاب من تأليف د. حسين حسن ليلقي نظرة شاملة على الأحداث التاريخية الشيعية في الدولة اللبنانية سواء كانت هذه الطائفة في السلطة السياسية أو خارجها، بغية تفسير الإتجاهات السياسية التي رافقت كل مرحلة من المراحل المذكورة أنفا، خاصة وأن تلك الحقبة الزمنية ترتبط بموضوع الدراسة، والتي هي أساس في تكوين المعرفة السياسية لهذه الطائفة.
ولأهمية هذا الموضوع، فقد استفاد د. حسين حسن في دراسته هذه من المصادر والمراجع الأساسية والتاريخية التي وردت في فهرس الدراسة، فضلا عن الصحف اللبنانية والأجنبية والإسرائيلية السياسية، والتي تحتاج إلى قراءة متأنية، لتسجيل الملاحظات على أحكامها وتحليلاتها، بغية التعمق فيها أكثر، كما وانه استعان بالكتب والمراجع السياسية، التي هي بذات صلة مباشرة بالقضايا اللبنانية في العصر الحديث.
إن أبرز الملاحظات التي دفعتني إلى البحث في هذا الموضوع، هي وذلك محاولة منه للربط بين الفكر السياسي والفكر الديني التي استندت إليه المقاومة الشيعية، خاصة وأن المرحلة الأولى من تاريخ لبنان الكبير، وأيضا للربط بين الأحداث التاريخية والتحليلات السياسية، والمواقف الصادرة عن القيادة السياسية الشيعية التقليدية أو الثورية، باعتبار أن هذه المواقف والتحليلات تجيب عن العديد من الإستفسارات والتساؤلات، وتحدد مدى ارتقاء هذه الطائفة إلى لعب الدور المركزي في السياسية اللبنانية، بعد أن كان دورها هامشيا لا قيمة له في الفسيفساء اللبنانية.
وعودة لمتن الكتاب، فجاءت خطوات البحث كما يلي:
حيث عرف في الفصل الأول نجد الشيعة وتحدث عن دورهم التاريخي في النظام اللبناني، فتناول ذلك من خلال لمحة تاريخية في النظام، مبينا أثر فترة الإنتداب الفرنسي لدوره السلطوي مقابل قيام الثورات المناهضة لوجود الإنتداب الفرنسي على الأراضي اللبنانية، فضلا عن ذلك استطلاع لجنة كينغ - كراين في البقاع وأثر الواقع الثوري في البقاع الشمالي من خلال عدة ثورات محلية، وما هي العوامل التي أدت إلى تفكك تلك الثورات، مع ما تضمن ذلك من أثر إقتصادي كانت قد تركته موازنة المفوضية الفرنسية على المجتمع اللبناني.
أما الفصل الثاني: فتحدث فيه عن النهج الشهابي والفكر الحزبي في البقاع الشمالي.
في حين تضمن الفصل الثالث الحديث عن دور الإمام موسى الصدر والفاعلية الشيعية، حيث ذكر تاريخ الإمام الصدر في لبنان، وما تضمنته وثيقة 1966، وكيف كان الدور الشيعي مناطا بين التقليد والإقتداء وصولا إلى ارتباط هذه الطائفة بعلاقات سياسية مركزية من خلال تحديد الأولويات والأهداف السياسية اللبنانية، فضلا عن أثر صيغة الميثاق الوطني لعام 1943 على الطائفة الشيعية.
وخصص الفصل الرابع للحديث عن الشيعة .. وولادة حزب الله، فقد جاء فيه المفهوم القرآني لمعنى حزب الله، والدور الإعلامي الحزبي - الجوال والمؤسساتي، مع ذكر النهج السياسي لحزب الله، والمرحلة الممتدة لتجربة حزب الله ما بين عام 1982-1990 من خلال أثر الإجتياح الإسرائيلي عام 1982، فضلا عن ذكر مفهوم الشهادة والإستشهاد والتربية العقائدية على العمليات العسكرية.
وتجدر الإشارة أنه حاول تتبع الخطوات التاريخية والمنهج التاريخي البحثي والإستقصائي، من خلال دراسة علمية مستندا إلى تحليل الأحداث ودراستها من جوانبها كافة.

إقرأ المزيد
التجاذبات السياسية اللبنانية وتاريخ الطائفة الشيعية من الانتداب الفرنسي حتى الاحتلال الصهيوني في ظل الواقع السياسي والاجتماعي والانتخابي للبقاع الشمالي
التجاذبات السياسية اللبنانية وتاريخ الطائفة الشيعية من الانتداب الفرنسي حتى الاحتلال الصهيوني في ظل الواقع السياسي والاجتماعي والانتخابي للبقاع الشمالي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 75,081

تاريخ النشر: 29/06/2010
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:شكلت الطائفة الإسلامية الشيعية، في المجتمع اللبناني ميدانا للبحوث الفكرية، فغلب على الدراسات التي تناولت هذا الموضوع الجانب التاريخي والديني والإقتصادي والإجتماعي لواقع تلك الطائفة، فأسهمت تلك الدراسات في تسليط الضوء على جوانب شتى من حياة المجتمع الشيعي، وتناولت في بعضها: الفكر، العادات، التقاليد، والعقائد، والمواقف السياسية خلال الحقبة ...الزمنية موضوع الدراسة.
ولكن رغم ما كتب في تلك المواضيع، فإن الأحداث التاريخية في حياة هذه الطائفة، كانت إنعطافات هامة وتحتاج إلى دراسة مستفاضة، خاصة وأن الوقائع السياسية بين عام 1920 ولادة لبنان الكبير في ظل الإنتداب الفرنسي وعام 2000 الإندحار الصهيوني من لبنان، يحتاج إلى قراءة تاريخية وتحليلية للمحطات السياسية التي تضمنتها هذه الدراسة، والتي يمكن ملاحظتها في متون المصادر الصحفية والسياسية المعروفة والمنتشرة بين الناس، والتي نجد في بعضها أحكاما واضحة تتمثل في الحكم على الواقع الشيعي من خلال التجربة التاريخية السالفة التي عايشتها هذه الطائفة في ظل الفرنسيين وقيام الجمهورية اللبنانية وما رافق ذلك من تطورات سياسية وصولا إلى الإجتياح الصهيوني عام 1982.
لهذا جاء هذا الكتاب من تأليف د. حسين حسن ليلقي نظرة شاملة على الأحداث التاريخية الشيعية في الدولة اللبنانية سواء كانت هذه الطائفة في السلطة السياسية أو خارجها، بغية تفسير الإتجاهات السياسية التي رافقت كل مرحلة من المراحل المذكورة أنفا، خاصة وأن تلك الحقبة الزمنية ترتبط بموضوع الدراسة، والتي هي أساس في تكوين المعرفة السياسية لهذه الطائفة.
ولأهمية هذا الموضوع، فقد استفاد د. حسين حسن في دراسته هذه من المصادر والمراجع الأساسية والتاريخية التي وردت في فهرس الدراسة، فضلا عن الصحف اللبنانية والأجنبية والإسرائيلية السياسية، والتي تحتاج إلى قراءة متأنية، لتسجيل الملاحظات على أحكامها وتحليلاتها، بغية التعمق فيها أكثر، كما وانه استعان بالكتب والمراجع السياسية، التي هي بذات صلة مباشرة بالقضايا اللبنانية في العصر الحديث.
إن أبرز الملاحظات التي دفعتني إلى البحث في هذا الموضوع، هي وذلك محاولة منه للربط بين الفكر السياسي والفكر الديني التي استندت إليه المقاومة الشيعية، خاصة وأن المرحلة الأولى من تاريخ لبنان الكبير، وأيضا للربط بين الأحداث التاريخية والتحليلات السياسية، والمواقف الصادرة عن القيادة السياسية الشيعية التقليدية أو الثورية، باعتبار أن هذه المواقف والتحليلات تجيب عن العديد من الإستفسارات والتساؤلات، وتحدد مدى ارتقاء هذه الطائفة إلى لعب الدور المركزي في السياسية اللبنانية، بعد أن كان دورها هامشيا لا قيمة له في الفسيفساء اللبنانية.
وعودة لمتن الكتاب، فجاءت خطوات البحث كما يلي:
حيث عرف في الفصل الأول نجد الشيعة وتحدث عن دورهم التاريخي في النظام اللبناني، فتناول ذلك من خلال لمحة تاريخية في النظام، مبينا أثر فترة الإنتداب الفرنسي لدوره السلطوي مقابل قيام الثورات المناهضة لوجود الإنتداب الفرنسي على الأراضي اللبنانية، فضلا عن ذلك استطلاع لجنة كينغ - كراين في البقاع وأثر الواقع الثوري في البقاع الشمالي من خلال عدة ثورات محلية، وما هي العوامل التي أدت إلى تفكك تلك الثورات، مع ما تضمن ذلك من أثر إقتصادي كانت قد تركته موازنة المفوضية الفرنسية على المجتمع اللبناني.
أما الفصل الثاني: فتحدث فيه عن النهج الشهابي والفكر الحزبي في البقاع الشمالي.
في حين تضمن الفصل الثالث الحديث عن دور الإمام موسى الصدر والفاعلية الشيعية، حيث ذكر تاريخ الإمام الصدر في لبنان، وما تضمنته وثيقة 1966، وكيف كان الدور الشيعي مناطا بين التقليد والإقتداء وصولا إلى ارتباط هذه الطائفة بعلاقات سياسية مركزية من خلال تحديد الأولويات والأهداف السياسية اللبنانية، فضلا عن أثر صيغة الميثاق الوطني لعام 1943 على الطائفة الشيعية.
وخصص الفصل الرابع للحديث عن الشيعة .. وولادة حزب الله، فقد جاء فيه المفهوم القرآني لمعنى حزب الله، والدور الإعلامي الحزبي - الجوال والمؤسساتي، مع ذكر النهج السياسي لحزب الله، والمرحلة الممتدة لتجربة حزب الله ما بين عام 1982-1990 من خلال أثر الإجتياح الإسرائيلي عام 1982، فضلا عن ذكر مفهوم الشهادة والإستشهاد والتربية العقائدية على العمليات العسكرية.
وتجدر الإشارة أنه حاول تتبع الخطوات التاريخية والمنهج التاريخي البحثي والإستقصائي، من خلال دراسة علمية مستندا إلى تحليل الأحداث ودراستها من جوانبها كافة.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
التجاذبات السياسية اللبنانية وتاريخ الطائفة الشيعية من الانتداب الفرنسي حتى الاحتلال الصهيوني في ظل الواقع السياسي والاجتماعي والانتخابي للبقاع الشمالي

هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 358
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين