لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

زوائد السنن الكبرى للبيهقي على الكتب الستة وعليه تعليقات الإمامين الذهبي وابن التركماني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 60,299

زوائد السنن الكبرى للبيهقي على الكتب الستة وعليه تعليقات الإمامين الذهبي وابن التركماني
27.55$
29.00$
%5
الكمية:
زوائد السنن الكبرى للبيهقي على الكتب الستة وعليه تعليقات الإمامين الذهبي وابن التركماني
تاريخ النشر: 14/05/2010
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:كتاب الله تعالى وسنّة نبيه هما عماد الدين الإسلامي، وعليهما يقوم تشريعه، فالقرآن الكريم هو الدستور والمنهج، والسنّة هي الشرح والبيان، ومن حكمته سبحانه وتعالى أن جعل هذا البيان بياناً حيّاً، يعيش حياة الناس، ويتعامل مع كل معطياتها...
وليس مجرد نصوص تشرح كلمات غامضة، أو تبين عبارات استغلق على ...الفهم إدراكها وكان المبيّن صلى الله عليه وسلم إنساناً يعيش مع الناس حياتهم بكل ما فيها، من فرح وسرور، وآلام وأحزان، ومن تعب ومشقة، وفقر وغنى... فقوله بيان، أمراً كان أو نهياً، أو تقريراً... وفعله بيان، في العادات والعبادات، في الرضا والغضب...
إنه بيان حيّ، يفهمه أقل الناس إدراكاً، لأنه واقع عملي، ويدرك أغواره كلّ ذي لبٍّ، بحسب ما رزق من وعي وعلم.
وقد نص القرآن الكريم على هذه المهمة للرسول صلى الله عليه وسلم في آيات كثيرة، وقد فهم الصحابة رضي الله عنهم من خلال آيات القرآن الكريم الدالة على ذلك مكانة سنته صلى الله عليه وسلم، فحفظوها وتناقلوها فيما بينهم... وتلقاها عنهم التابعون، ثم تابعوهم... ثم قام علماء هذه الأمة بجمع السنّة وتدوينها، فتعددت المؤلفات، وكثرت التصانيف، وبذلت جهود كثيرة للحفاظ عليها، وتنقيتها مما دخلها من الأحاديث الضعيفة والموضوعة، بحيث لم يترك الأول والآخر.
ومع مرور الأيام، أصاب الهمم بعض الضعف، فقلّ المستفيدون من الكتب الموسوعية المطولة، وكان لا بد من جهد يقرب هذه الدور من الأيدي، فكان العمل الأول في هذا السبيل هو: "الجمع بين الصحيحين" وفق ترتيب مبتكر يسهّل الوصول إلى الحديث المطلوب، ثم تلاه العمل الثاني وهو: جمع "زوائد السنن على الصحيحين" فجاء مكملاً لما قبله، وجاء بعدهما العمل الثالث المسمى: "المرجع الجامع بين الموطأ والمسند" وبهذا أصبحت الكتب التي هي عماد كتب السنة، ميسرة قريبة من الأيد، وفق منهج واحد، يسهل التعامل معه والإستفادة منه.
ويتم إغناء كتاب سنن البيهقي بهذا العمل، والذي تم فيه إستخراج زوائده على الكتب السنة، وقد جاء العمل بكتاب الإمام البيهقي "السنن الكبرى" على النحو التالي: 1-وضع النظر في أحاديثه ووضع الموج الذي خرِّج فيه ورقمه فيه إن كان مخرّجاً، أما الحديث الذي ليس موجوداً في الكتب والسنّة، والذي يعني أنه من الزوائد، فتتم الإشارة إليه، 2-وبعد إتمام العمل في الأجزاء العشرة، ثم الرجوع لجمع الأحاديث التي هي محل البحث، وهي الزوائد، 3-تم تصنيف هذه الأحاديث وفقاً للمخطط الذي تم إتباعه في "الجامع بين الصحيحين" والذي سيأتي شرحه لاحقاً، 4-وبعد إتمام هذا التصنيف، تم وضع النصوص تحت عناوينها المناسبة، 5-إدراج رأي المؤلف في كثير من النصوص تصحيحاً وتضعيفاً عقب الحديث أو الأثر، 6-وضع ما شرحه المصنف من كلمة غامضة، أو معنىً غير واضح في نهاية الحديث، 7-تم حذف الأسانيد إختصاراً، 8-الإكتفاء بذكر الحديث مرة واحدة، وقد كان المؤلف يذكره مراراً في بعض الأحيان للإستدلال به على أكثر من حكم؛ هذه هي بعض الخطوط العامة التي تبين الطريقة التي تم فيه إعداد هذا الكتاب.
وأما منهج ترتيب الأحاديث فقد جاء على النحو التالي: "الترتيب يقوم على تقسيم الكتاب إلى عشرة مقاصد رئيسية: 1-في العقيدة، 2-في العلم ومصادره، 3-في العبادات، ومنها: الجهاد، والإيمان، والنذور، 4-في أحكام الأسرة، 5-في الحاجات الضرورية: من الطعام والشراب واللباس، والمسكن والطب، 6-في المعاملات، 7-في الإمامة وشؤون الحكم، ويدخل فيها القضاء، وإقامة الحدود، 8-الرقائق والأخلاق والآداب، 9-في التاريخ، والسيرة النبوية، والشمائل، ومناقب الصحابة، 10-في الفتن.
وإن هذا الترتيب يساعد الباحث في أمرين: 1-الوصول إلى الموضوع المطلوب يسر وسهولة، 2-أن الباحث إذا أراد جميع النصوص المتعلقة بموضوع ما، أخذ من "الجامع بين الصحيحين أحاديثهما، وأخذ من الباب نفسه من "زوائد السنن" الأحاديث الواردة فيها، وأخذ بعد ذلك من زوائد البيهقي من الباب نفسه ما فيه فتكون المادة كلها بين يديه في وقت يسير.

إقرأ المزيد
زوائد السنن الكبرى للبيهقي على الكتب الستة وعليه تعليقات الإمامين الذهبي وابن التركماني
زوائد السنن الكبرى للبيهقي على الكتب الستة وعليه تعليقات الإمامين الذهبي وابن التركماني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 60,299

تاريخ النشر: 14/05/2010
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:كتاب الله تعالى وسنّة نبيه هما عماد الدين الإسلامي، وعليهما يقوم تشريعه، فالقرآن الكريم هو الدستور والمنهج، والسنّة هي الشرح والبيان، ومن حكمته سبحانه وتعالى أن جعل هذا البيان بياناً حيّاً، يعيش حياة الناس، ويتعامل مع كل معطياتها...
وليس مجرد نصوص تشرح كلمات غامضة، أو تبين عبارات استغلق على ...الفهم إدراكها وكان المبيّن صلى الله عليه وسلم إنساناً يعيش مع الناس حياتهم بكل ما فيها، من فرح وسرور، وآلام وأحزان، ومن تعب ومشقة، وفقر وغنى... فقوله بيان، أمراً كان أو نهياً، أو تقريراً... وفعله بيان، في العادات والعبادات، في الرضا والغضب...
إنه بيان حيّ، يفهمه أقل الناس إدراكاً، لأنه واقع عملي، ويدرك أغواره كلّ ذي لبٍّ، بحسب ما رزق من وعي وعلم.
وقد نص القرآن الكريم على هذه المهمة للرسول صلى الله عليه وسلم في آيات كثيرة، وقد فهم الصحابة رضي الله عنهم من خلال آيات القرآن الكريم الدالة على ذلك مكانة سنته صلى الله عليه وسلم، فحفظوها وتناقلوها فيما بينهم... وتلقاها عنهم التابعون، ثم تابعوهم... ثم قام علماء هذه الأمة بجمع السنّة وتدوينها، فتعددت المؤلفات، وكثرت التصانيف، وبذلت جهود كثيرة للحفاظ عليها، وتنقيتها مما دخلها من الأحاديث الضعيفة والموضوعة، بحيث لم يترك الأول والآخر.
ومع مرور الأيام، أصاب الهمم بعض الضعف، فقلّ المستفيدون من الكتب الموسوعية المطولة، وكان لا بد من جهد يقرب هذه الدور من الأيدي، فكان العمل الأول في هذا السبيل هو: "الجمع بين الصحيحين" وفق ترتيب مبتكر يسهّل الوصول إلى الحديث المطلوب، ثم تلاه العمل الثاني وهو: جمع "زوائد السنن على الصحيحين" فجاء مكملاً لما قبله، وجاء بعدهما العمل الثالث المسمى: "المرجع الجامع بين الموطأ والمسند" وبهذا أصبحت الكتب التي هي عماد كتب السنة، ميسرة قريبة من الأيد، وفق منهج واحد، يسهل التعامل معه والإستفادة منه.
ويتم إغناء كتاب سنن البيهقي بهذا العمل، والذي تم فيه إستخراج زوائده على الكتب السنة، وقد جاء العمل بكتاب الإمام البيهقي "السنن الكبرى" على النحو التالي: 1-وضع النظر في أحاديثه ووضع الموج الذي خرِّج فيه ورقمه فيه إن كان مخرّجاً، أما الحديث الذي ليس موجوداً في الكتب والسنّة، والذي يعني أنه من الزوائد، فتتم الإشارة إليه، 2-وبعد إتمام العمل في الأجزاء العشرة، ثم الرجوع لجمع الأحاديث التي هي محل البحث، وهي الزوائد، 3-تم تصنيف هذه الأحاديث وفقاً للمخطط الذي تم إتباعه في "الجامع بين الصحيحين" والذي سيأتي شرحه لاحقاً، 4-وبعد إتمام هذا التصنيف، تم وضع النصوص تحت عناوينها المناسبة، 5-إدراج رأي المؤلف في كثير من النصوص تصحيحاً وتضعيفاً عقب الحديث أو الأثر، 6-وضع ما شرحه المصنف من كلمة غامضة، أو معنىً غير واضح في نهاية الحديث، 7-تم حذف الأسانيد إختصاراً، 8-الإكتفاء بذكر الحديث مرة واحدة، وقد كان المؤلف يذكره مراراً في بعض الأحيان للإستدلال به على أكثر من حكم؛ هذه هي بعض الخطوط العامة التي تبين الطريقة التي تم فيه إعداد هذا الكتاب.
وأما منهج ترتيب الأحاديث فقد جاء على النحو التالي: "الترتيب يقوم على تقسيم الكتاب إلى عشرة مقاصد رئيسية: 1-في العقيدة، 2-في العلم ومصادره، 3-في العبادات، ومنها: الجهاد، والإيمان، والنذور، 4-في أحكام الأسرة، 5-في الحاجات الضرورية: من الطعام والشراب واللباس، والمسكن والطب، 6-في المعاملات، 7-في الإمامة وشؤون الحكم، ويدخل فيها القضاء، وإقامة الحدود، 8-الرقائق والأخلاق والآداب، 9-في التاريخ، والسيرة النبوية، والشمائل، ومناقب الصحابة، 10-في الفتن.
وإن هذا الترتيب يساعد الباحث في أمرين: 1-الوصول إلى الموضوع المطلوب يسر وسهولة، 2-أن الباحث إذا أراد جميع النصوص المتعلقة بموضوع ما، أخذ من "الجامع بين الصحيحين أحاديثهما، وأخذ من الباب نفسه من "زوائد السنن" الأحاديث الواردة فيها، وأخذ بعد ذلك من زوائد البيهقي من الباب نفسه ما فيه فتكون المادة كلها بين يديه في وقت يسير.

إقرأ المزيد
27.55$
29.00$
%5
الكمية:
زوائد السنن الكبرى للبيهقي على الكتب الستة وعليه تعليقات الإمامين الذهبي وابن التركماني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: صالح أحمد الشامي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1911
مجلدات: 3

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين