لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فن المقامات بين المشرق والمغرب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 210,063

فن المقامات بين المشرق والمغرب
14.00$
الكمية:
فن المقامات بين المشرق والمغرب
تاريخ النشر: 01/01/1979
الناشر: دار القلم
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يبحث هذا الكتاب في فن المقامات الفنية وأعلامها ومصادر نشأتها وأثرها في الآداب الأجنبية وصولاً إلى فن المقامة في العصر الحديث بداية: ماذا نعني بفن المقامة؟
المقامة في اللغة، يقول ابن منظور: "المقامة هي المجلس، ومقامات الناس مجالسهم واستعملت الكلمة مجازاً لتعني القوم الذين يجلسون في المجلس، ومثل هذا تسمية ...العرب جماعة الناس "ندياً" وهو استخدام مجازي للكلمة التي تعني في أصلها المكان الذين يجتعمون فيه".
يقسم الكاتب هذا الكتاب إلى أربعة أبواب: يبحث الباب الأول في نشأة المقامة الفنية عند بديع الزمان، والبيئة العباسية وأثرها في فن بديع؛ ويضم هذا الباب أربعة فصول: الفصل الأول جاء بعنوان شخصية بديع الزمان ودورها في الفن المقامي، ويحتوي هذا الفصل على ترجمة الثعالبي لبديع الزمان، مولده، وصفاته، حيث اعتمد هنا الثعالبي على رسائل بديع الزمان التي من خلال قراءتها يتبين لنا حاله والظروف التي مر بها في العصر العباسي منها رسالته إلى أبي نصر المزرباني التي أكدت سوء حاله في جرجان ورسالة كتبها للشيخ العميد، ويقول المؤلف هنا: "لم يكن بديع الزمان مجرد هازل ينتهج أساليب المكدين وحيلهم كي يوفر لنفسه العيش الرغيد، بل أن واقع حاله يؤكد أنه لم يتعلم أساليب الحيلة التي تسعفه في تغيير حاله، كما وضحت ذلك رسالته للشيخ العميد".
ويشكك المؤلف هنا فيما جاء على لسان الثعالبي من تحسن أحواله المادية بعد مناظرته الشهيرة للخوارزمي، يقول الثعالبي: "طار ذكر الهمداني في الآفاق وارتفع مقداره عند الملوك والرؤساء وظهرت إمارة الإقبال على أموره وأدر له أخلاف الرزق واركبه في أكتاف العز".
ويضم هذا الفصل أيضاً مناظرته للخوارزمي، أما الفصل الثاني فجاء بعنوان: "المؤثرات الإنسانية والفنية في صياغة المقامة البديعية، ويبحث هذا الفصل في عناصر هذا النموذج الذي صنعه بديع الزمان وأهم الروافد التي أحدثت أثرها في صناعته ويورد نصاً لإحدى مقامات الهمداني وهو المقامة الإصهانية مع تحليل أدبي مفصل عنها.
-أما الفصل الثالث: يتضمن مقامات الهمداني ويقسم إلى ثلاثة أقسام: 1-موضوع المقامات. 2-البطل "أبو الفتح الأسكندري". 3-الرواي "عيسى بن هشام"؛ ويأتي الفصل الرابع ليبحث في المقامة البديعية ومنزلتها في الأساليب النثرية.
أما الباب الثاني فجاء بعنوان: أدب المقامة بين المشرق والمغرب بعد بديع الزمان من القرن الخامس وإلى بداية العصر الحديث ويضم فصلين: الفصل الأول يسلط الضوء على مقامات المشارقة منهم ابن ناقيا، الحريري، الزمخشري، والمقامة الحصيبية للاسواني، ومقامات ابن الجوزي، الحنفي، مقاومة الشاب الظريف، مقامات ابن الصيدقل الجزري، مقامة الكازروني، مقامات الصفدي، مقامات ابن المعظم، مقامات ابن الوردي، مقامة القلقشندي، مقامات القواس، مقامات جلال الدين السيوطي، مقامات أحمد بن محمد بن عمر المشهور بشهاب الخفاجي، الملامة الإرجوانية المقامة الرضوائية للداعي مصطفى أسعد اللقيمي الحسني، مقامة السويدي، المقامة الزلالية البشارية لشهاب الدين الكريدي، مقامة طيق الخيال للشيرازي، المقامة الدجلية لعصام الدين عثمان افندي العمري الموصلي.
ويبحث الفصل الثاني من هذا الباب في مقامات الأندلسيين والمغاربة ومنها مقامات ابن شرف مقامة أبي حفص عمر بن الشهيد، مقامة الأديب أبي محمد بن مالك القرطبي، مقامة ابن المعلم، مقامة الفتح بن خاقان على أبي محمد البطليوسي، مقامة لأبي عبد الله بن أبي الخصال عارض بها الحريري، مقامات السرقسطي، مقامة الوهراني، المقامة الروحية لأبي عبد الله محمد بن عياض اللبي، مقامة علي بن جامع الأوسي، مقامة لسان الدين بن الخطيب، مقامة حضرة الإرتياح المغنية على الراح للإمام القاضي ابن أبي حاتم العاملي وأخيراً مقامة الفقيه عمر تسريح النصال إلى مقاتل الفصال 844هـ.
الباب الثالث ويبحث في أثر المقامات في الآداب الأجنبية، ويضم فصلين: الفصل الأول الذي يسلط الأضواء على أثر الفن المقامي في الآدب الفارسي، أما الفصل الثاني فيلقي الأضواء على أثر الفن المقامي في الأدب الأوروبي.
الباب الرابع والأخير يعتني بفن المقامة في العصر الحديث منها المقامات الكلاسيكية التي سارت على نمط بديع الزمان أهمها مجمع البحرين للشيخ ناصيف اليازجي، ومقامات البربير، مقامات أبي الحارث للشيخ محمد بن علي خميس البرواني، ومقامات محمد أفندي مبارك الجزائري، ثم يليها المقامات ذات النزعة القصصية مثل حديث عيسى بن هشام للمويلحي، ثم المقامات الفكرية لعبد الله فكري باشا، مقامات الأوهام الأمين إبراهيم شميل ثم مقامات ذات نزعة مقالية مثل مقالة الشيخ حسن العطار في الفرنسيين، وحديث موسى بن عصام والمقامة الشريفية لمحمد أفندي شريف وأخيراً سنوح الأفكار لعلي مبارك.
ويختتم الكتاب بمعجم لبعض المفردات الواردة في النصوص.

إقرأ المزيد
فن المقامات بين المشرق والمغرب
فن المقامات بين المشرق والمغرب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 210,063

تاريخ النشر: 01/01/1979
الناشر: دار القلم
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يبحث هذا الكتاب في فن المقامات الفنية وأعلامها ومصادر نشأتها وأثرها في الآداب الأجنبية وصولاً إلى فن المقامة في العصر الحديث بداية: ماذا نعني بفن المقامة؟
المقامة في اللغة، يقول ابن منظور: "المقامة هي المجلس، ومقامات الناس مجالسهم واستعملت الكلمة مجازاً لتعني القوم الذين يجلسون في المجلس، ومثل هذا تسمية ...العرب جماعة الناس "ندياً" وهو استخدام مجازي للكلمة التي تعني في أصلها المكان الذين يجتعمون فيه".
يقسم الكاتب هذا الكتاب إلى أربعة أبواب: يبحث الباب الأول في نشأة المقامة الفنية عند بديع الزمان، والبيئة العباسية وأثرها في فن بديع؛ ويضم هذا الباب أربعة فصول: الفصل الأول جاء بعنوان شخصية بديع الزمان ودورها في الفن المقامي، ويحتوي هذا الفصل على ترجمة الثعالبي لبديع الزمان، مولده، وصفاته، حيث اعتمد هنا الثعالبي على رسائل بديع الزمان التي من خلال قراءتها يتبين لنا حاله والظروف التي مر بها في العصر العباسي منها رسالته إلى أبي نصر المزرباني التي أكدت سوء حاله في جرجان ورسالة كتبها للشيخ العميد، ويقول المؤلف هنا: "لم يكن بديع الزمان مجرد هازل ينتهج أساليب المكدين وحيلهم كي يوفر لنفسه العيش الرغيد، بل أن واقع حاله يؤكد أنه لم يتعلم أساليب الحيلة التي تسعفه في تغيير حاله، كما وضحت ذلك رسالته للشيخ العميد".
ويشكك المؤلف هنا فيما جاء على لسان الثعالبي من تحسن أحواله المادية بعد مناظرته الشهيرة للخوارزمي، يقول الثعالبي: "طار ذكر الهمداني في الآفاق وارتفع مقداره عند الملوك والرؤساء وظهرت إمارة الإقبال على أموره وأدر له أخلاف الرزق واركبه في أكتاف العز".
ويضم هذا الفصل أيضاً مناظرته للخوارزمي، أما الفصل الثاني فجاء بعنوان: "المؤثرات الإنسانية والفنية في صياغة المقامة البديعية، ويبحث هذا الفصل في عناصر هذا النموذج الذي صنعه بديع الزمان وأهم الروافد التي أحدثت أثرها في صناعته ويورد نصاً لإحدى مقامات الهمداني وهو المقامة الإصهانية مع تحليل أدبي مفصل عنها.
-أما الفصل الثالث: يتضمن مقامات الهمداني ويقسم إلى ثلاثة أقسام: 1-موضوع المقامات. 2-البطل "أبو الفتح الأسكندري". 3-الرواي "عيسى بن هشام"؛ ويأتي الفصل الرابع ليبحث في المقامة البديعية ومنزلتها في الأساليب النثرية.
أما الباب الثاني فجاء بعنوان: أدب المقامة بين المشرق والمغرب بعد بديع الزمان من القرن الخامس وإلى بداية العصر الحديث ويضم فصلين: الفصل الأول يسلط الضوء على مقامات المشارقة منهم ابن ناقيا، الحريري، الزمخشري، والمقامة الحصيبية للاسواني، ومقامات ابن الجوزي، الحنفي، مقاومة الشاب الظريف، مقامات ابن الصيدقل الجزري، مقامة الكازروني، مقامات الصفدي، مقامات ابن المعظم، مقامات ابن الوردي، مقامة القلقشندي، مقامات القواس، مقامات جلال الدين السيوطي، مقامات أحمد بن محمد بن عمر المشهور بشهاب الخفاجي، الملامة الإرجوانية المقامة الرضوائية للداعي مصطفى أسعد اللقيمي الحسني، مقامة السويدي، المقامة الزلالية البشارية لشهاب الدين الكريدي، مقامة طيق الخيال للشيرازي، المقامة الدجلية لعصام الدين عثمان افندي العمري الموصلي.
ويبحث الفصل الثاني من هذا الباب في مقامات الأندلسيين والمغاربة ومنها مقامات ابن شرف مقامة أبي حفص عمر بن الشهيد، مقامة الأديب أبي محمد بن مالك القرطبي، مقامة ابن المعلم، مقامة الفتح بن خاقان على أبي محمد البطليوسي، مقامة لأبي عبد الله بن أبي الخصال عارض بها الحريري، مقامات السرقسطي، مقامة الوهراني، المقامة الروحية لأبي عبد الله محمد بن عياض اللبي، مقامة علي بن جامع الأوسي، مقامة لسان الدين بن الخطيب، مقامة حضرة الإرتياح المغنية على الراح للإمام القاضي ابن أبي حاتم العاملي وأخيراً مقامة الفقيه عمر تسريح النصال إلى مقاتل الفصال 844هـ.
الباب الثالث ويبحث في أثر المقامات في الآداب الأجنبية، ويضم فصلين: الفصل الأول الذي يسلط الأضواء على أثر الفن المقامي في الآدب الفارسي، أما الفصل الثاني فيلقي الأضواء على أثر الفن المقامي في الأدب الأوروبي.
الباب الرابع والأخير يعتني بفن المقامة في العصر الحديث منها المقامات الكلاسيكية التي سارت على نمط بديع الزمان أهمها مجمع البحرين للشيخ ناصيف اليازجي، ومقامات البربير، مقامات أبي الحارث للشيخ محمد بن علي خميس البرواني، ومقامات محمد أفندي مبارك الجزائري، ثم يليها المقامات ذات النزعة القصصية مثل حديث عيسى بن هشام للمويلحي، ثم المقامات الفكرية لعبد الله فكري باشا، مقامات الأوهام الأمين إبراهيم شميل ثم مقامات ذات نزعة مقالية مثل مقالة الشيخ حسن العطار في الفرنسيين، وحديث موسى بن عصام والمقامة الشريفية لمحمد أفندي شريف وأخيراً سنوح الأفكار لعلي مبارك.
ويختتم الكتاب بمعجم لبعض المفردات الواردة في النصوص.

إقرأ المزيد
14.00$
الكمية:
فن المقامات بين المشرق والمغرب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 404
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين