لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صور العنف السياسي في الرواية الجزائرية المعاصرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 154,143

صور العنف السياسي في الرواية الجزائرية المعاصرة
17.16$
الكمية:
صور العنف السياسي في الرواية الجزائرية المعاصرة
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الفراشة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:هل أصبح العنف ظاهرة العصر، وهل بات حصولنا على حقوقنا فرداً أم جماعة، لا يتأتى إلا بالعنف، أم أن هنالك حلولاً أخرى؟ وهل هي غاية أم وسيلة يُعبر من خلالها المعنَّفون للرأي العام بأن هناك حقوقاً مهدورة، وتهميش لقطاع واسع من فئات الشعب عن مراكز السلطة والقرار، فكان العنف هو ...الحل برأيهم؟ لقد عمدت الكاتبة "سعاد عبد الله العنزي" على دراسة هذه الظاهرة في كتابها القيم "صور العنف السياسي في الرواية الجزائرية المعاصرة" والتي تهدف من خلالها الباحثة إلى عملية التواصل الأدبي بين المشرق والمغرب العربي، عن طريق سد ثغرة في المكتبة العربية المشرقية التي تعاني افتقاراً شديداً إلى الدراسات النقدية عن الرواية المغاربية، فاختارت موضوع العنف في الرواية الجزائرية المعاصرة، لتعالج موضوع التطرف والعنف السياسي منذ نشأته في حقبة التسعينات، قبل أن يصبح موضوعاً عالمياً، أيضاً كون الرواية الجزائرية عملت على استثمار العديد من المقاربات الإبداعية التي تفاوتت من حيث المستوى الفني في النجاح سواء في تصوير الظاهرة، بوصفها موضوعاً، أو في تقديمها بوصفها نصاً روائياً. وقسمت الكاتبة الدراسة إلى بابين، يحتوي كل باب ثلاثة فصول. الباب الأول جاء تحت عنوان: مدارات السرد، وركزت فيه على الجانب الموضوعاتي في الرواية الجزائرية، فكان الفصل الأول من هذا الباب يبحث في "جذور العنف" أي الأسباب التي أدت إلى تحول العنف من ظاهرة فردية إلى ظاهرة جماعية، التي أوجدت ما يسمى بـ "العنف المسيس". أما الفصل الثاني: بعنوان "صور العنف" يبحث في صور العنف بشكليها المادي والجسدي واللغوي والتي تمس كل فئات المجتمع الجزائري، من نساء وأطفال، ورجال، وشيوخ، إضافة إلى المثقفين. أما الفصل الثالث بعنوان: "تجليات الحياة العنيفة" ويبحث في الأثر المعنوي والمادي للعنف على المواطن الجزائري والمؤسسة الجزائرية. ويأتي الباب الثاني من هذه الدراسة ليختص بتجليات الخطاب الروائي من النصوص المدروسة بدءاً من العنوان وانتهاء بالصوت السردي. وركز الفصل الأول على مسألة العنونة، أما الفصل الثاني من الباب الثاني، فقد وقف أمام مسألة لغوية، جديدة قديمة، وهي مسألة التناص، وتبحث في التعالقات النصية بين المتن الروائي المدروس، وبين النصوص السابقة. أما الفصل الثالث: "الصوت السردي" وتبين فيه الكاتبة أهمية السارد في تقديمه للحكاية لأنه صوت المؤلف الضمني للرواية، وفيه يتضح أن السرد والسارد هما جوهر العمل الروائي. دراسة أدبية، نقدية هامة، اعتمدت فيها الباحثة النقد السردي في مقاربتها للنصوص بالاعتماد على مناهج خارجية، ومناهج داخلية في تحليلها للنصوص، ومنه أخرجت لنا عملاً رائعاً في نصه ومضامينه وبموضوعيته وابتعاده عن الرؤية الأحادية للظاهرة، فكان بحثاً متقناً في المنهج والتحليل.

إقرأ المزيد
صور العنف السياسي في الرواية الجزائرية المعاصرة
صور العنف السياسي في الرواية الجزائرية المعاصرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 154,143

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الفراشة للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:هل أصبح العنف ظاهرة العصر، وهل بات حصولنا على حقوقنا فرداً أم جماعة، لا يتأتى إلا بالعنف، أم أن هنالك حلولاً أخرى؟ وهل هي غاية أم وسيلة يُعبر من خلالها المعنَّفون للرأي العام بأن هناك حقوقاً مهدورة، وتهميش لقطاع واسع من فئات الشعب عن مراكز السلطة والقرار، فكان العنف هو ...الحل برأيهم؟ لقد عمدت الكاتبة "سعاد عبد الله العنزي" على دراسة هذه الظاهرة في كتابها القيم "صور العنف السياسي في الرواية الجزائرية المعاصرة" والتي تهدف من خلالها الباحثة إلى عملية التواصل الأدبي بين المشرق والمغرب العربي، عن طريق سد ثغرة في المكتبة العربية المشرقية التي تعاني افتقاراً شديداً إلى الدراسات النقدية عن الرواية المغاربية، فاختارت موضوع العنف في الرواية الجزائرية المعاصرة، لتعالج موضوع التطرف والعنف السياسي منذ نشأته في حقبة التسعينات، قبل أن يصبح موضوعاً عالمياً، أيضاً كون الرواية الجزائرية عملت على استثمار العديد من المقاربات الإبداعية التي تفاوتت من حيث المستوى الفني في النجاح سواء في تصوير الظاهرة، بوصفها موضوعاً، أو في تقديمها بوصفها نصاً روائياً. وقسمت الكاتبة الدراسة إلى بابين، يحتوي كل باب ثلاثة فصول. الباب الأول جاء تحت عنوان: مدارات السرد، وركزت فيه على الجانب الموضوعاتي في الرواية الجزائرية، فكان الفصل الأول من هذا الباب يبحث في "جذور العنف" أي الأسباب التي أدت إلى تحول العنف من ظاهرة فردية إلى ظاهرة جماعية، التي أوجدت ما يسمى بـ "العنف المسيس". أما الفصل الثاني: بعنوان "صور العنف" يبحث في صور العنف بشكليها المادي والجسدي واللغوي والتي تمس كل فئات المجتمع الجزائري، من نساء وأطفال، ورجال، وشيوخ، إضافة إلى المثقفين. أما الفصل الثالث بعنوان: "تجليات الحياة العنيفة" ويبحث في الأثر المعنوي والمادي للعنف على المواطن الجزائري والمؤسسة الجزائرية. ويأتي الباب الثاني من هذه الدراسة ليختص بتجليات الخطاب الروائي من النصوص المدروسة بدءاً من العنوان وانتهاء بالصوت السردي. وركز الفصل الأول على مسألة العنونة، أما الفصل الثاني من الباب الثاني، فقد وقف أمام مسألة لغوية، جديدة قديمة، وهي مسألة التناص، وتبحث في التعالقات النصية بين المتن الروائي المدروس، وبين النصوص السابقة. أما الفصل الثالث: "الصوت السردي" وتبين فيه الكاتبة أهمية السارد في تقديمه للحكاية لأنه صوت المؤلف الضمني للرواية، وفيه يتضح أن السرد والسارد هما جوهر العمل الروائي. دراسة أدبية، نقدية هامة، اعتمدت فيها الباحثة النقد السردي في مقاربتها للنصوص بالاعتماد على مناهج خارجية، ومناهج داخلية في تحليلها للنصوص، ومنه أخرجت لنا عملاً رائعاً في نصه ومضامينه وبموضوعيته وابتعاده عن الرؤية الأحادية للظاهرة، فكان بحثاً متقناً في المنهج والتحليل.

إقرأ المزيد
17.16$
الكمية:
صور العنف السياسي في الرواية الجزائرية المعاصرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 322
مجلدات: 1
ردمك: 9789953878348

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين