لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أنثى الرغبة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,764

أنثى الرغبة
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
أنثى الرغبة
تاريخ النشر: 16/10/2009
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الحاجة للعاطفة نار لا يطفؤها سول الحب الذي حلمت به..". الحب الذي تتحدث عنه الكاتبة "بدرية البليطيح"، ليس كأي حب، فهو حب أبدي لا تمحوه السنين، ولا تطفئ ناره بعد المسافات يلازمنا منذ صرخة الميلاد، إنه "حب الأم" فما بالك عن من فرقته السنين ظلماً عن أمه، أنها "سارة" ...بطلة هذه الرواية، قصة يقتصرها الألم، واقعية، خطتها الروائية بكل أمانة ومسؤولية، أرادت أن يقرأها العالم أجمع لتكون عبرة لمن يعتبر حيث تقول الكاتبة: "أشاروا إليها: تلك هي سارة، فكانت الشرارة الأولى لولادة الفكرة برأسي.. سمحت لي سارة باقتحام حياتها كبطلة لروايتي بكل ما تعانيه من تراكمات لم تستأذن بالدخول لحياتها فشكلتها كما تشاء..".
في حبكة درامية بالغة الإتقان، وبأسلوب سردي مشوق، خطت بدرية البليطيح، معاناة بطلة روايتها التي ولدت بجوفها منذ طفولتها، فحرمت أبسط حقوق الحياة "حنان الأم" فكان ألم الفراق يكوي بدنها الغضي، فلم يكن أمامها سوى أن تكتب ما يخالجها من مشاعر الحب، فكتبت ذات ليلة: "ها أنا ذا أكتب إليك كما وعدتك سأكتب لك قصتي بكل تفاصيلها، لم تشهد في طفولتي أو شبابي ولم تشاركيني أفراحي أو أتراحي.. ولم أشعر سوى بطيفك حولي وأتخيل يديك وهما يطوقان جسدي المرتعش فأنعم بالدفء لا تقولي بأن ذلك من وحي الخيال فقد هربت به من الواقع إلا يحق لي أن أرسم لك بقربي مقعداً ولو بخيالي لن نملك أحد الحق بمنعي من ذلك فأنا أتمتع بحقي الشرعي بك وبرعايتك لي ولو كان ذلك رسماً من الخيال...".
رواية مؤثرة، لا بد وأن تترك بصماتها على كل من يقرأها، لا تحرف الواقع، بل تنقله بكل تفاصيله الدقيقة، لنعرف من خلاله أجمل وأثمن ما أعطانا الله على هذه الأرض "حنان الأم".

إقرأ المزيد
أنثى الرغبة
أنثى الرغبة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,764

تاريخ النشر: 16/10/2009
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الحاجة للعاطفة نار لا يطفؤها سول الحب الذي حلمت به..". الحب الذي تتحدث عنه الكاتبة "بدرية البليطيح"، ليس كأي حب، فهو حب أبدي لا تمحوه السنين، ولا تطفئ ناره بعد المسافات يلازمنا منذ صرخة الميلاد، إنه "حب الأم" فما بالك عن من فرقته السنين ظلماً عن أمه، أنها "سارة" ...بطلة هذه الرواية، قصة يقتصرها الألم، واقعية، خطتها الروائية بكل أمانة ومسؤولية، أرادت أن يقرأها العالم أجمع لتكون عبرة لمن يعتبر حيث تقول الكاتبة: "أشاروا إليها: تلك هي سارة، فكانت الشرارة الأولى لولادة الفكرة برأسي.. سمحت لي سارة باقتحام حياتها كبطلة لروايتي بكل ما تعانيه من تراكمات لم تستأذن بالدخول لحياتها فشكلتها كما تشاء..".
في حبكة درامية بالغة الإتقان، وبأسلوب سردي مشوق، خطت بدرية البليطيح، معاناة بطلة روايتها التي ولدت بجوفها منذ طفولتها، فحرمت أبسط حقوق الحياة "حنان الأم" فكان ألم الفراق يكوي بدنها الغضي، فلم يكن أمامها سوى أن تكتب ما يخالجها من مشاعر الحب، فكتبت ذات ليلة: "ها أنا ذا أكتب إليك كما وعدتك سأكتب لك قصتي بكل تفاصيلها، لم تشهد في طفولتي أو شبابي ولم تشاركيني أفراحي أو أتراحي.. ولم أشعر سوى بطيفك حولي وأتخيل يديك وهما يطوقان جسدي المرتعش فأنعم بالدفء لا تقولي بأن ذلك من وحي الخيال فقد هربت به من الواقع إلا يحق لي أن أرسم لك بقربي مقعداً ولو بخيالي لن نملك أحد الحق بمنعي من ذلك فأنا أتمتع بحقي الشرعي بك وبرعايتك لي ولو كان ذلك رسماً من الخيال...".
رواية مؤثرة، لا بد وأن تترك بصماتها على كل من يقرأها، لا تحرف الواقع، بل تنقله بكل تفاصيله الدقيقة، لنعرف من خلاله أجمل وأثمن ما أعطانا الله على هذه الأرض "حنان الأم".

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
أنثى الرغبة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 127
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين