لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الكورد والدولة العثمانية ؛ موقف علماء الكوردستان من الخلافة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 300,901

الكورد والدولة العثمانية ؛ موقف علماء الكوردستان من الخلافة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
الكورد والدولة العثمانية ؛ موقف علماء الكوردستان من الخلافة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني
تاريخ النشر: 23/09/2009
الناشر: دار الزمان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:اختلف الكتاب والمثقفون، وتضاربت آراؤهم ومواقفهم، حول الموقف من الدولة العثمانية والدور الذي اضطلعت به نحو العالم الإسلامي عامة والشعوب الإسلامية التي خضعت لسلطانها، قرون عديدة، بشكل خاص، انقسموا إلى فئتين:
فئة تؤيدها وتنظر إليها على إنها أعادت الاعتبار والقوة للدولة الإسلامية التي سقطت مع انهيار الدولة العباسية، ووحدت الشعوب الإسلامية ...مرة أخرى، وشرعت الأبواب لفتوحات إسلامية جديدة، ووفرت للمسلمين القوة والاحترام وجعلت من القسطنطينية عاصمة لدولة الخلافة.
وفئة ثانية ترى فيها السبب الرئيس في تأخر الشعوب الإسلامية التي خضعت لها، وارتكبت بحقها مظالم كثيرة وأذاقتها ألواناً من القهر والجوع والاضطهاد، ومارست عليها سياسة التتريك والصهر القومي، وخدمت الأتراك دون غيرهم، فكانت دولة تركية في ثوب إسلامي.
في هذ الكتاب يلقي المؤلف الضوء على مواقف علماء كوردستان من الخلافة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، هذه المواقف وإن كانت مؤيدة للخليفة إلا أنها لم تخل من النقد اللاذع للسياسات الجائرة السياسية والاجتماعية والاقتصادية بحق الشعب الكوردي. لقد قضى العثمانيون على جميع الإمارات الكوردية التي كانت تتمتع بنوع من الحكم الذاتي ونكثوا بذلك الوعود والعهود التي قطعوها للأكراد قبيل معركة "جالديران"، التي انحاز فيها الأكراد إلى جانبهم ضد الدولة الصوفية وانتهت بالانتصار عليها.

إقرأ المزيد
الكورد والدولة العثمانية ؛ موقف علماء الكوردستان من الخلافة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني
الكورد والدولة العثمانية ؛ موقف علماء الكوردستان من الخلافة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 300,901

تاريخ النشر: 23/09/2009
الناشر: دار الزمان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:اختلف الكتاب والمثقفون، وتضاربت آراؤهم ومواقفهم، حول الموقف من الدولة العثمانية والدور الذي اضطلعت به نحو العالم الإسلامي عامة والشعوب الإسلامية التي خضعت لسلطانها، قرون عديدة، بشكل خاص، انقسموا إلى فئتين:
فئة تؤيدها وتنظر إليها على إنها أعادت الاعتبار والقوة للدولة الإسلامية التي سقطت مع انهيار الدولة العباسية، ووحدت الشعوب الإسلامية ...مرة أخرى، وشرعت الأبواب لفتوحات إسلامية جديدة، ووفرت للمسلمين القوة والاحترام وجعلت من القسطنطينية عاصمة لدولة الخلافة.
وفئة ثانية ترى فيها السبب الرئيس في تأخر الشعوب الإسلامية التي خضعت لها، وارتكبت بحقها مظالم كثيرة وأذاقتها ألواناً من القهر والجوع والاضطهاد، ومارست عليها سياسة التتريك والصهر القومي، وخدمت الأتراك دون غيرهم، فكانت دولة تركية في ثوب إسلامي.
في هذ الكتاب يلقي المؤلف الضوء على مواقف علماء كوردستان من الخلافة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، هذه المواقف وإن كانت مؤيدة للخليفة إلا أنها لم تخل من النقد اللاذع للسياسات الجائرة السياسية والاجتماعية والاقتصادية بحق الشعب الكوردي. لقد قضى العثمانيون على جميع الإمارات الكوردية التي كانت تتمتع بنوع من الحكم الذاتي ونكثوا بذلك الوعود والعهود التي قطعوها للأكراد قبيل معركة "جالديران"، التي انحاز فيها الأكراد إلى جانبهم ضد الدولة الصوفية وانتهت بالانتصار عليها.

إقرأ المزيد
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
الكورد والدولة العثمانية ؛ موقف علماء الكوردستان من الخلافة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 510
مجلدات: 1
ردمك: 9789933900687

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين